خالد رمضان: الاردن يشهد صناعة نخبة جديدة تريد اختطاف البلد
نيسان ـ نشر في 2018-11-25 الساعة 09:53
x
نيسان ـ قال النائب خالد رمضان إن الأردن يشهد صناعة نخبة جديدة "تريد اختطاف البلاد"، داعيا إلى حشد الأردنيين من أجل حماية الوطن من هذه المخططات.
وأضاف رمضان خلال مداخلة في الملتقى الوطني الذي دعت إليه لجنة الحريات في نقابة المهندسين واحتضنه مجمع النقابات المهنية، السبت، إن الواقع الأردني يفرض على كلّ أسرة أردنية أن تنشئ في داخلها لجنة للحريات، وذلك لكون قانون ضريبة الدخل المعدل "وقوانين أخرى قادمة في الطريق" ستلقي بظلالها على كلّ عائلة، وستزيد من من فقر وجوع الأردنيين وترفع نسبة البطالة بينهم.
وأشار رمضان إلى أن تلك القوانين لم تأتِ إلا نتيجة "ارتجافنا في الدفاع عن العدالة، وتفرّقنا إلى جزر مشتتة، والأصل أن نعود لندافع عن مبدأ العدالة في الأساس ضد الفقر والجوع والبطالة".
وأوضح: "من غير العقول أن يذهب كلّ فريق أو فئة لخوض معركته بشكل منفصل، والأصل هو أن نتوحد ونصنع رأيا عاما وحراكا اجتماعيا في الميدان، وهذا يُجنبنا الخضوع لقانون الجرائم الالكترونية، ويدفعنا نحو اعادة الروح للشارع".
وتابع رمضان: "في هذا الوقت، لا مجال إلا لحراك وطني عريض من الأحزاب والنقابات وناشطي المجتمع المدني والنواب وأي شخص يؤمن بأن الأردن وطن، لا أن تذهب كلّ فئة لخوض معركتها بشكل منفصل فتخوض مجموعة معركة ضد غاز الاحتلال وأخرى ضد الجرائم الالكترونية وثالثة ضد الضريبة ورابعة نصرة للحريات، بل تتوحد جميعا ضد النخبة الجديدة التي يجري صناعتها وتريد اختطاف البلد".
وأشاد رمضان بالمعتقل سعد العلاوين ورفاقه قائلا إنه كان ضميرنا جميعا وصوتنا ضدّ أي ظلم مهما كان توجّه أحدنا، مستهجنا أن يصبح التوقيف عادة ودون قرار محكمة.
وأضاف رمضان خلال مداخلة في الملتقى الوطني الذي دعت إليه لجنة الحريات في نقابة المهندسين واحتضنه مجمع النقابات المهنية، السبت، إن الواقع الأردني يفرض على كلّ أسرة أردنية أن تنشئ في داخلها لجنة للحريات، وذلك لكون قانون ضريبة الدخل المعدل "وقوانين أخرى قادمة في الطريق" ستلقي بظلالها على كلّ عائلة، وستزيد من من فقر وجوع الأردنيين وترفع نسبة البطالة بينهم.
وأشار رمضان إلى أن تلك القوانين لم تأتِ إلا نتيجة "ارتجافنا في الدفاع عن العدالة، وتفرّقنا إلى جزر مشتتة، والأصل أن نعود لندافع عن مبدأ العدالة في الأساس ضد الفقر والجوع والبطالة".
وأوضح: "من غير العقول أن يذهب كلّ فريق أو فئة لخوض معركته بشكل منفصل، والأصل هو أن نتوحد ونصنع رأيا عاما وحراكا اجتماعيا في الميدان، وهذا يُجنبنا الخضوع لقانون الجرائم الالكترونية، ويدفعنا نحو اعادة الروح للشارع".
وتابع رمضان: "في هذا الوقت، لا مجال إلا لحراك وطني عريض من الأحزاب والنقابات وناشطي المجتمع المدني والنواب وأي شخص يؤمن بأن الأردن وطن، لا أن تذهب كلّ فئة لخوض معركتها بشكل منفصل فتخوض مجموعة معركة ضد غاز الاحتلال وأخرى ضد الجرائم الالكترونية وثالثة ضد الضريبة ورابعة نصرة للحريات، بل تتوحد جميعا ضد النخبة الجديدة التي يجري صناعتها وتريد اختطاف البلد".
وأشاد رمضان بالمعتقل سعد العلاوين ورفاقه قائلا إنه كان ضميرنا جميعا وصوتنا ضدّ أي ظلم مهما كان توجّه أحدنا، مستهجنا أن يصبح التوقيف عادة ودون قرار محكمة.
