انطلاق صحيفة الملاذ الإخبارية الإلكترونية
نيسان ـ نشر في 2018-11-27 الساعة 11:20
x
نيسان ـ انطلقت رسميا الثلاثاء "صحيفة الملاذ الإخبارية الإلكترونية" تحت شعار “يعود الحدث إلى رشده” لتنضم إلى الفضاء الإلكتروني المحلي الذي يضمّ مئات الصحف والمواقع والوكالات المعنية بالشأن الأردني والدولي.
و عاهدت صحيفة الملاذ في بيان لهيئة تحريرها، القلم والقارئ, على تقديم محتوى موضوعي مُركز ومبني على حقائق واقعية دون إغفال للمصلحة الوطنية والقومية.
وأشارت هيئة تحرير الصحيفة إلى أن اختيار اسم "الملاذ" جاء كي تكون الملاذ الأخير للحدث نفسه الذي يمل أحياناً من حالة الانبهار والتهويل التي تُرسم حوله فيعودُ معها إلى رُشده.
تالياً نص البيان:
الملاذ .. هكذا وصفتها مؤسستها الأستاذة كرستينا المومني وهي تعد أوراقها لتنطلق في عالم الخبر, وفي وسط تهالك من زحمة الأخبار وتهافت المغردين وتناقض الفيسبوكيين , الصادقين منهم والمُسيسين، و حيث أن هناك دائماً روحا أو مكانا - في النهاية هي محطة تتراكض الأرجل للوصول إليها - جاء اختيار اسم الملاذ; كي نكون ملاذكم الأخير للحدث نفسه الذي يمل أحياناً من حالة الانبهار والتهويل التي تُرسم حوله فيعودُ معنا إلى رُشده.
إن هيئة تحرير "صحيفة الملاذ الإخبارية" تعاهد القلم والقارئ, أن تسعى لتعيد الثقة في صحافتنا المحلية والتي فقدت جزءاً كبيراً من مصداقيتها وهي تلهث وراء التكسب والتمدد, وتعلم أن التحدي الحقيقي يكمن في المحتوى الموضوعي المُركز والمبني على حقائق واقعية دون إغفال للمصلحة الوطنية والقومية .
ونعدكم أن نكون السباقين في نقل الخبر المحلي والدولي , موظفين بذلك كل ما تتيحه التكنولوجيا الحديثة من معدات وأجهزة وبالإضافة للكادر البشري من خبراء ومحللين ومحررين.
و عاهدت صحيفة الملاذ في بيان لهيئة تحريرها، القلم والقارئ, على تقديم محتوى موضوعي مُركز ومبني على حقائق واقعية دون إغفال للمصلحة الوطنية والقومية.
وأشارت هيئة تحرير الصحيفة إلى أن اختيار اسم "الملاذ" جاء كي تكون الملاذ الأخير للحدث نفسه الذي يمل أحياناً من حالة الانبهار والتهويل التي تُرسم حوله فيعودُ معها إلى رُشده.
تالياً نص البيان:
الملاذ .. هكذا وصفتها مؤسستها الأستاذة كرستينا المومني وهي تعد أوراقها لتنطلق في عالم الخبر, وفي وسط تهالك من زحمة الأخبار وتهافت المغردين وتناقض الفيسبوكيين , الصادقين منهم والمُسيسين، و حيث أن هناك دائماً روحا أو مكانا - في النهاية هي محطة تتراكض الأرجل للوصول إليها - جاء اختيار اسم الملاذ; كي نكون ملاذكم الأخير للحدث نفسه الذي يمل أحياناً من حالة الانبهار والتهويل التي تُرسم حوله فيعودُ معنا إلى رُشده.
إن هيئة تحرير "صحيفة الملاذ الإخبارية" تعاهد القلم والقارئ, أن تسعى لتعيد الثقة في صحافتنا المحلية والتي فقدت جزءاً كبيراً من مصداقيتها وهي تلهث وراء التكسب والتمدد, وتعلم أن التحدي الحقيقي يكمن في المحتوى الموضوعي المُركز والمبني على حقائق واقعية دون إغفال للمصلحة الوطنية والقومية .
ونعدكم أن نكون السباقين في نقل الخبر المحلي والدولي , موظفين بذلك كل ما تتيحه التكنولوجيا الحديثة من معدات وأجهزة وبالإضافة للكادر البشري من خبراء ومحللين ومحررين.
