هكذا غردت السعودية 'رهف' المثيرة للجدل بعد وصولها لكندا
نيسان ـ نشر في 2019-01-13 الساعة 09:45
x
نيسان ـ نشرت الشابة السعودية رهف محمد القنون، التي استقطبت اهتماما عالميا، بعدما هربت من بلادها إلى تايلاند، تغريدة فور وصولها إلى كندا التي منحتها حق اللجوء والإقامة في أراضيها.
وشكرت رغد في تغريدتها الصحفي والكاتب الكندي ومؤسس الكونغرس الإسلامي الكندي، طارق عبد الفتاح، على السترة وباقة الزهور التي أرسلها لها فور وصولها إلى كندا قائلة: "هذا ما تلقيت من طارق عبد الفتاح، شكرا".
View image on Twitter
ووصلت الشابة السعودية البالغة من العمر 18 عاما، صباح السبت إلى مطار تورونتو الكندي حيث كانت في استقبالها، على غير العادة، وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند، وكانت رهف ترتدي قبعة المفوضية العليا للاجئين وسترة كتبت عليها كلمة "كندا".
وأوقفت رهف لدى وصولها إلى مطار بانكوك قادمة من الكويت حيث كانت هناك برفقة عائلتها وتمكنت من الفرار. وكانت تايلاند تنوي ترحيلها إلى وطنها بناء على طلب السلطات السعودية.
لكن الشابة رهف استخدمت هاتفها الذكي وحسابها الذي سارعت إلى فتحه على موقع "تويتر" لدعوة الجمهور إلى نصرة قضيتها وقالت إنه في حالة إجبارها على العودة إلى بلادها فسيكون بانتظارها الموت، وهذا مما أجبر سلطات الهجرة التايلاندية على تغيير موقفها، فسلمتها الشرطة إلى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بينما تابع العالم عن كثب وسم #انقذوا_رهف.
وشكرت رغد في تغريدتها الصحفي والكاتب الكندي ومؤسس الكونغرس الإسلامي الكندي، طارق عبد الفتاح، على السترة وباقة الزهور التي أرسلها لها فور وصولها إلى كندا قائلة: "هذا ما تلقيت من طارق عبد الفتاح، شكرا".
View image on Twitter
1,725 people are talking about thisTwitter Ads info and privacyRahaf Mohammed رهف محمد@rahaf84427714
Look what i got from @TarekFatah .thanks
5,92812:24 AM - Jan 13, 2019
ووصلت الشابة السعودية البالغة من العمر 18 عاما، صباح السبت إلى مطار تورونتو الكندي حيث كانت في استقبالها، على غير العادة، وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند، وكانت رهف ترتدي قبعة المفوضية العليا للاجئين وسترة كتبت عليها كلمة "كندا".
وأوقفت رهف لدى وصولها إلى مطار بانكوك قادمة من الكويت حيث كانت هناك برفقة عائلتها وتمكنت من الفرار. وكانت تايلاند تنوي ترحيلها إلى وطنها بناء على طلب السلطات السعودية.
لكن الشابة رهف استخدمت هاتفها الذكي وحسابها الذي سارعت إلى فتحه على موقع "تويتر" لدعوة الجمهور إلى نصرة قضيتها وقالت إنه في حالة إجبارها على العودة إلى بلادها فسيكون بانتظارها الموت، وهذا مما أجبر سلطات الهجرة التايلاندية على تغيير موقفها، فسلمتها الشرطة إلى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بينما تابع العالم عن كثب وسم #انقذوا_رهف.
