لقاء تعريفي لطلبة الجامعة الألمانية الأردنية الملتحقين بالجامعات الألمانية
نيسان ـ نشر في 2019-01-29 الساعة 15:38
x
نيسان ـ نظم مكتب العلاقات الدولية ومكتب الاتصال مع الصناعة في الجامعة الألمانية الأردنية لقاءً تعريفيا لطلبة السنة الدراسية الرابعة الملتحقين بالجامعات الألمانية بحضور رئيس الجامعة الأستاذ الدكتورة منار فياض ونائبي الرئيس الدكتور عاطف الخرابشة والدكتورة دوريت شومن والملحق الثقافي في السفارة الألمانية توبياس كاريس.
ويأتي اللقاء الذي يُنظّم سنويا لطلبة السنة الرابعة قُبيل سفرهم إلى ألمانيا بهدف تقديم عدد من الإرشادات والنصائح لهم لجعل تجربتهم أكثر فائدة وبما ينعكس إيجابا على حياتهم في المستقبل.
وأشارت فياض خلال اللقاء إلى أهمية السنة الألمانية ودورها في صقل شخصيات الطلبة وإكسابهم مهارات جديدة.
مؤكدة ضرورة الإستفادة من أوقاتهم واستثمارها بشكل سليم خلال رحلتهم الدراسية، ليكونوا خير سفراء لبلدهم الأردن وللجامعة وعكس تلك الصورة الإيجابية والمشرقة عن الشباب الأردني.
وأوضحت أن الفائدة الحقيقية تكمن لدى عودة الطلبة من خلال نقل معارفهم وخبراتهم التي تم اكتسابها إلى وطنهم بعد التخرج ورفد المؤسسات الوطنية بالكفاءات الشابة المدرّبة والمؤهلة.
بدورها دعت شومن الطلبة للاستفادة من هذه التجربة من خلال الانخراط في المجتمع الألماني واستكشاف الحضارة الأوروبية والتفاعل مع الشباب الألماني وبناء شبكة من العلاقات الإيجابية التي تخدم البلدين.
وألقى كل من من مدير مكتب العلاقات الدولية ينس هيجمان وعميد شؤون الطلبة الدكتور رائد الخصاونة ومدير مكتب الاتصال مع الصناعة بريتا كيلر كلمات تحفيزية للطلبة لتشجيع الطلبة على التعلم والعمل الجاد.
مشددين على أهمية التواصل مع الجهات المعنية في الجامعة في حال وجود أية استفسارات أوتحديات تواجههم.
وقدم طالبان عروضا مستمدة من تجربتهما حول طبيعة العيش والدراسة والتدريب في ألمانيا، عرضا خلاله تجاربهم الشخصية كالإندماج والتعايش مع المجتمع وتعلم اللغة الألمانية ومعرفة عادات وتقاليد البلد.
وفي نهاية اللقاء قدمت فرقة الجامعة الموسيقية فقرة فنية حظيت باستحسان الحضور.
يُشار إلى أنه يتوجب على كل طالب بالجامعة قضاء فصلين الأول دراسي في إحدى الجامعات الألمانية الشريكة والثاني تدريبي وعملي في المصانع والشركات الألمانية.
ويأتي اللقاء الذي يُنظّم سنويا لطلبة السنة الرابعة قُبيل سفرهم إلى ألمانيا بهدف تقديم عدد من الإرشادات والنصائح لهم لجعل تجربتهم أكثر فائدة وبما ينعكس إيجابا على حياتهم في المستقبل.
وأشارت فياض خلال اللقاء إلى أهمية السنة الألمانية ودورها في صقل شخصيات الطلبة وإكسابهم مهارات جديدة.
مؤكدة ضرورة الإستفادة من أوقاتهم واستثمارها بشكل سليم خلال رحلتهم الدراسية، ليكونوا خير سفراء لبلدهم الأردن وللجامعة وعكس تلك الصورة الإيجابية والمشرقة عن الشباب الأردني.
وأوضحت أن الفائدة الحقيقية تكمن لدى عودة الطلبة من خلال نقل معارفهم وخبراتهم التي تم اكتسابها إلى وطنهم بعد التخرج ورفد المؤسسات الوطنية بالكفاءات الشابة المدرّبة والمؤهلة.
بدورها دعت شومن الطلبة للاستفادة من هذه التجربة من خلال الانخراط في المجتمع الألماني واستكشاف الحضارة الأوروبية والتفاعل مع الشباب الألماني وبناء شبكة من العلاقات الإيجابية التي تخدم البلدين.
وألقى كل من من مدير مكتب العلاقات الدولية ينس هيجمان وعميد شؤون الطلبة الدكتور رائد الخصاونة ومدير مكتب الاتصال مع الصناعة بريتا كيلر كلمات تحفيزية للطلبة لتشجيع الطلبة على التعلم والعمل الجاد.
مشددين على أهمية التواصل مع الجهات المعنية في الجامعة في حال وجود أية استفسارات أوتحديات تواجههم.
وقدم طالبان عروضا مستمدة من تجربتهما حول طبيعة العيش والدراسة والتدريب في ألمانيا، عرضا خلاله تجاربهم الشخصية كالإندماج والتعايش مع المجتمع وتعلم اللغة الألمانية ومعرفة عادات وتقاليد البلد.
وفي نهاية اللقاء قدمت فرقة الجامعة الموسيقية فقرة فنية حظيت باستحسان الحضور.
يُشار إلى أنه يتوجب على كل طالب بالجامعة قضاء فصلين الأول دراسي في إحدى الجامعات الألمانية الشريكة والثاني تدريبي وعملي في المصانع والشركات الألمانية.