السوالقة والشقيرات اكاديميتان تفوزان بجائزة فينوس العالمية
نيسان ـ نشر في 2019-03-04 الساعة 16:52
x
نيسان ـ وقفت الاكاديميتان رولا السوالقة والدكتورة باسمة الشقيرات على منصة الفوز بجائزة منظمة فينوس العالمية والحصول على لقب امرأة عام 2019 في مجال العلوم والعلوم الاجتماعية.
السوالقة والشقيرات عضوتا هيئة التدريس في الجامعة الأردنية، اجتازتا مراحل الترشح الأولية والنهائية، لتختارهما لجنة دولية متخصصة تضم خبراء من ايبكس كأفضل النساء في العام 2019 ومتفوقات في مجال العلوم الاجتماعية، وتكريمهما في حفل سنوي أقيم في مدينة شيناي الهندية.
من الطفيلة والشوبك وصولا الى الجامعة الأردنية شقت الأكاديميتان طريقهما نحو منصة التتويج في سيرة ذاتية متميزة بالأعمال الاجتماعية وانتاج الأبحاث لتصبحا بارزتين عالميا ويتم تكريمهما بجائزة رفيعة المستوى بمناسبة يوم المرأة العالمي وفي شهر آذار الذي يعتبر شهر المرأة المتميزة.
السوالقة والشقيرات تقولان لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إنهما فخورتان بهذا الإنجاز الذي لم يأت من فراغ، بل جاء بعد فرض المرأة الأردنية نفسها بقوة على الساحة المحلية والعربية والعالمية، وبعد ما هيأه لهما الأردن من امكانات، وجامعتهما الأردنية، في المجالات كافة، فكانتا في الموعد وحصدتا جائزة متميزة على المستوى العالمي. وتضيفان أنهما استثمرتا امكانياتهما على مدار سنوات في انتاج الأبحاث والدراسات وشاركتا في العمل الاجتماعي والأكاديمي، وتركتا أعمالهما في مواجهة لجان التحكيم العالمية.
السوالقة عضوة هيئة التدريس في كلية الآداب بالجامعة الأردنية، تقول ان هذه ليست المرة الأولى التي تقف المرأة الأردنية على منصات التتويج بل سبقها كثيرات في مجالات عدة، اما الشقيرات فهي عضوة هيئة التدريس بكلية الملك عبدالله الثاني لتكنولوجيا المعلومات بالجامعة الأردنية، فتقول إن الطريق إلى هذه الجائزة لم يكن سهلا في ظل المنافسة عليها من دول كثيرة، إلا انهما استطاعتا بأعمالهما عبر سنوات العيش في الأردن من الجنوب وعمان الى اقناع خبراء ومحكمين عالميين للوصول الى النتيجة النهائية واعتلاء منصة التفوق والتتويج. تضيف السوالقة والشقيرات أن أعمالهما العلمية والاجتماعية خضعتا الى تقييم الخبراء، وقياس مدى تأثيرها على المجتمع والصعوبات التي واجهنها لتحقيق هذا الانجاز.
يذكر أن جائزة فينوس Venus الدولية للمرأة الشَّابة الموهوبة والمبدعة في علم الاجتماع تقدّم من قِبل مركز البحوث والتصميم المتقدم كارد CARD لمؤسسة فينوس الدولية VIF بناء على معايير منظمة اكسبيرت Expert الدولية ومنظمة ابيكس Apex العالمية وتمنح بناء على توصية لجنة تحكيم تضم خبراء منها.
وخلال السنوات الأخيرة استطاعت عدد من النساء الأردنيات الفوز بجوائز عالمية عدة من بينها فوز خمس فتيات شاركن في أضخم تجمع لنساء التكنولوجيا العالمي، بجائزة أفضل مشروع تكنولوجي من بين 100 مشاركة، والتي أقيمت في وادي السيليكون بالولايات المتحدة الأميركية، واختارت لجان التحكيم مشروعهن من بين 20 مشروعا، أطلقن عليه اسم عزوة والذي يعنى بالفتيات اليتيمات وتمكينهن في المجتمع. كما فازت المهندستان الأردنيتان هبة شبروق وهدى الحسيني بجائزة ستيفي العالمية للنساء، وتمنح الجائزة الرائدة في مجال الأعمال على مستوى العالم، في 6 برامج لتكريم المؤسسات غير الحكومية والعاملين المبدعين، وهي جوائز ستيفي لآسيا والمحيط الهادئ، وألمانيا وأميركا، وفي مجال الاعمال الدولية، وللنساء في الأعمال، وللمبيعات وخدمة الزبائن.
السوالقة والشقيرات عضوتا هيئة التدريس في الجامعة الأردنية، اجتازتا مراحل الترشح الأولية والنهائية، لتختارهما لجنة دولية متخصصة تضم خبراء من ايبكس كأفضل النساء في العام 2019 ومتفوقات في مجال العلوم الاجتماعية، وتكريمهما في حفل سنوي أقيم في مدينة شيناي الهندية.
من الطفيلة والشوبك وصولا الى الجامعة الأردنية شقت الأكاديميتان طريقهما نحو منصة التتويج في سيرة ذاتية متميزة بالأعمال الاجتماعية وانتاج الأبحاث لتصبحا بارزتين عالميا ويتم تكريمهما بجائزة رفيعة المستوى بمناسبة يوم المرأة العالمي وفي شهر آذار الذي يعتبر شهر المرأة المتميزة.
السوالقة والشقيرات تقولان لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إنهما فخورتان بهذا الإنجاز الذي لم يأت من فراغ، بل جاء بعد فرض المرأة الأردنية نفسها بقوة على الساحة المحلية والعربية والعالمية، وبعد ما هيأه لهما الأردن من امكانات، وجامعتهما الأردنية، في المجالات كافة، فكانتا في الموعد وحصدتا جائزة متميزة على المستوى العالمي. وتضيفان أنهما استثمرتا امكانياتهما على مدار سنوات في انتاج الأبحاث والدراسات وشاركتا في العمل الاجتماعي والأكاديمي، وتركتا أعمالهما في مواجهة لجان التحكيم العالمية.
السوالقة عضوة هيئة التدريس في كلية الآداب بالجامعة الأردنية، تقول ان هذه ليست المرة الأولى التي تقف المرأة الأردنية على منصات التتويج بل سبقها كثيرات في مجالات عدة، اما الشقيرات فهي عضوة هيئة التدريس بكلية الملك عبدالله الثاني لتكنولوجيا المعلومات بالجامعة الأردنية، فتقول إن الطريق إلى هذه الجائزة لم يكن سهلا في ظل المنافسة عليها من دول كثيرة، إلا انهما استطاعتا بأعمالهما عبر سنوات العيش في الأردن من الجنوب وعمان الى اقناع خبراء ومحكمين عالميين للوصول الى النتيجة النهائية واعتلاء منصة التفوق والتتويج. تضيف السوالقة والشقيرات أن أعمالهما العلمية والاجتماعية خضعتا الى تقييم الخبراء، وقياس مدى تأثيرها على المجتمع والصعوبات التي واجهنها لتحقيق هذا الانجاز.
يذكر أن جائزة فينوس Venus الدولية للمرأة الشَّابة الموهوبة والمبدعة في علم الاجتماع تقدّم من قِبل مركز البحوث والتصميم المتقدم كارد CARD لمؤسسة فينوس الدولية VIF بناء على معايير منظمة اكسبيرت Expert الدولية ومنظمة ابيكس Apex العالمية وتمنح بناء على توصية لجنة تحكيم تضم خبراء منها.
وخلال السنوات الأخيرة استطاعت عدد من النساء الأردنيات الفوز بجوائز عالمية عدة من بينها فوز خمس فتيات شاركن في أضخم تجمع لنساء التكنولوجيا العالمي، بجائزة أفضل مشروع تكنولوجي من بين 100 مشاركة، والتي أقيمت في وادي السيليكون بالولايات المتحدة الأميركية، واختارت لجان التحكيم مشروعهن من بين 20 مشروعا، أطلقن عليه اسم عزوة والذي يعنى بالفتيات اليتيمات وتمكينهن في المجتمع. كما فازت المهندستان الأردنيتان هبة شبروق وهدى الحسيني بجائزة ستيفي العالمية للنساء، وتمنح الجائزة الرائدة في مجال الأعمال على مستوى العالم، في 6 برامج لتكريم المؤسسات غير الحكومية والعاملين المبدعين، وهي جوائز ستيفي لآسيا والمحيط الهادئ، وألمانيا وأميركا، وفي مجال الاعمال الدولية، وللنساء في الأعمال، وللمبيعات وخدمة الزبائن.
