نتانياهو: صفقة القرن تتضمن سيطرتنا على القدس
نيسان ـ نشر في 2019-04-06 الساعة 10:17
x
نيسان ـ أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، أن صفقة القرن تتضمن سيطرة إسرائيلية كاملة على الضفة الغربية، مشيراً في الوقت ذاته بأن مصلحة إسرائيل في بقاء الانقسام الفلسطيني بين حركتي فتح وحماس.
وقال نتانياهو، خلال تصريحات لصحيفة "إسرائيل هيوم"، إنه "وضع ثلاثة شروط بخصوص صفقة القرن التي يعتزم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، طرحها، وهي إبقاء كافة المستوطنات، وسيطرة إسرائيلية كاملة على الضفة الغربية، وعدم تقسيم القدس".
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه "يرفض عودة السلطة الفلسطينية إلى الحكم في قطاع غزة، وأن إسرائيل مستفيدة من الانقسام الفلسطيني، ولا يمكن أن نعطي قطاع غزة للرئيس عباس".
وتابع، أن "الضفة الغربية وقطاع غزة كيانان منفصلان، وأعتقد أنه على المدى البعيد، هذا ليس أمراً سيئاً بالنسبة لدولة إسرائيل"، متهماً عباس بممارسة ضغوط على قطاع غزة لدفع إسرائيل لاحتلاله ودفع ثمن دموي باهض من أجل ذلك.
وقال نتنياهو، إن "المال الذي قطعه عباس عن قطاع غزة، تم تعويضه بواسطة القطريين، لأن في غزة ضائقة اقتصادية هائلة، وحماس ملجومة وتريد فترة هدوء، كي تصمد أمام الضغوط الهائلة في غزة"، على حد تعبيره.
وتشير هذه التصريحات، لما ذكره مسؤولون فلسطينيون حول أموال قطرية يتم دفعها لقطاع غزة، من أجل تثبيت الانقسام واستدامة الهدوء مع إسرائيل، ضمن مخطط لفصل القطاع عن باقي الأراضي الفلسطينية.
وقال نتانياهو، خلال تصريحات لصحيفة "إسرائيل هيوم"، إنه "وضع ثلاثة شروط بخصوص صفقة القرن التي يعتزم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، طرحها، وهي إبقاء كافة المستوطنات، وسيطرة إسرائيلية كاملة على الضفة الغربية، وعدم تقسيم القدس".
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه "يرفض عودة السلطة الفلسطينية إلى الحكم في قطاع غزة، وأن إسرائيل مستفيدة من الانقسام الفلسطيني، ولا يمكن أن نعطي قطاع غزة للرئيس عباس".
وتابع، أن "الضفة الغربية وقطاع غزة كيانان منفصلان، وأعتقد أنه على المدى البعيد، هذا ليس أمراً سيئاً بالنسبة لدولة إسرائيل"، متهماً عباس بممارسة ضغوط على قطاع غزة لدفع إسرائيل لاحتلاله ودفع ثمن دموي باهض من أجل ذلك.
وقال نتنياهو، إن "المال الذي قطعه عباس عن قطاع غزة، تم تعويضه بواسطة القطريين، لأن في غزة ضائقة اقتصادية هائلة، وحماس ملجومة وتريد فترة هدوء، كي تصمد أمام الضغوط الهائلة في غزة"، على حد تعبيره.
وتشير هذه التصريحات، لما ذكره مسؤولون فلسطينيون حول أموال قطرية يتم دفعها لقطاع غزة، من أجل تثبيت الانقسام واستدامة الهدوء مع إسرائيل، ضمن مخطط لفصل القطاع عن باقي الأراضي الفلسطينية.