أول الرقص حنجلة،،،
نيسان ـ نشر في 2019-05-26 الساعة 04:29
نيسان ـ البعض ممن يدعون «تعاطي» السياسة،،يظهرون بمظهر المتفلسف ويقترحون الاطلاع على ما يسمى صفقة القرن فربما تكون لصالح الأردن ،،وأنها إذا كانت كذلك فإنهم معها وليس ضدها؟؟؟؟
هؤلاء هم أنفسهم الذين دعموا موقف الملك حين رفض المساومة على القضية الفلسطينية،،والقدس بشكل خاص بإعلانه غير مرة عن اللاءات "الكلمات" الثلاث،،
لا ابرئ من يروج للصفقة "اللغز" ،وأعتقد أن تصريحاتهم ليست عن قناعة ومنطق،،أو من منطلق المصلحة الوطنية،،بل ربما تكون تصريحاتهم المفاجئة تنفيذا لتعليمات بعض السفارات والمنظمات الدولية التي يحرصون على رضاها ودعوتها على المناسف والتشريب عليها،،وربما تكون مدفوعة الثمن مسبقا ،نقدا أو وعدا بمواقع رفيعة خاصة وأن البعض لديه طموح في البقاء أو العودة إلى المشهد والسلطة،،،
على أية حال ،،لا أعتقد (رأي شخصي ) أن الصفقة الخفية ستحل القضية أو ستنهي الصراع التاريخي بين العرب والصهيونية العالمية(أكثر من القرد ما مسخ ربك،)،،فالوضع وصل إلى حده(العلو الثاني) ،،وأن جميع الحلول لن تعيد الأرض والكرامة لأن التاريخ علمنا بأن ما يؤخذ بالقوة لا يعود إلا بالقوة،،،
لذلك نقول ل(فطاحل) السياسة:صه صه ،، لستم من رجالها،،وأن ظننتم غير ذلك ،،وأن مارستوها بالأجرة (جملة أو مفرق)،،
وإن غدا لناظره قريب،،،
هؤلاء هم أنفسهم الذين دعموا موقف الملك حين رفض المساومة على القضية الفلسطينية،،والقدس بشكل خاص بإعلانه غير مرة عن اللاءات "الكلمات" الثلاث،،
لا ابرئ من يروج للصفقة "اللغز" ،وأعتقد أن تصريحاتهم ليست عن قناعة ومنطق،،أو من منطلق المصلحة الوطنية،،بل ربما تكون تصريحاتهم المفاجئة تنفيذا لتعليمات بعض السفارات والمنظمات الدولية التي يحرصون على رضاها ودعوتها على المناسف والتشريب عليها،،وربما تكون مدفوعة الثمن مسبقا ،نقدا أو وعدا بمواقع رفيعة خاصة وأن البعض لديه طموح في البقاء أو العودة إلى المشهد والسلطة،،،
على أية حال ،،لا أعتقد (رأي شخصي ) أن الصفقة الخفية ستحل القضية أو ستنهي الصراع التاريخي بين العرب والصهيونية العالمية(أكثر من القرد ما مسخ ربك،)،،فالوضع وصل إلى حده(العلو الثاني) ،،وأن جميع الحلول لن تعيد الأرض والكرامة لأن التاريخ علمنا بأن ما يؤخذ بالقوة لا يعود إلا بالقوة،،،
لذلك نقول ل(فطاحل) السياسة:صه صه ،، لستم من رجالها،،وأن ظننتم غير ذلك ،،وأن مارستوها بالأجرة (جملة أو مفرق)،،
وإن غدا لناظره قريب،،،
نيسان ـ نشر في 2019-05-26 الساعة 04:29
رأي: د. أدب السعود