برلمانيون ألمان يشيدون بالأمن والاستقرار في الأردن
نيسان ـ نشر في 2019-06-21 الساعة 09:22
x
نيسان ـ قال رئيس لجنة السياحة والآثار النيابية المحامي اندريه حواري: ان الامن والاستقرار الذي ينعم به الأردن بفضل القيادة الهاشمية الحكيمة، وفر أرضية سياحية جاذبة من شأنها تهيئة الفرص امام الاستثمارات السياحية الناجعة.
وأكد، خلال لقاء اللجنة بدار المجلس امس، الوفد البرلماني الألماني برئاسة سيباستيان مونتزنماير، أهمية النهوض بمستوى علاقات الصداقة التي تجمع البلدين الصديقين في كل المجالات ولاسيما البرلمانية منها.
وقال حواري: إن من شأن الزيارات المتبادلة ان تعود بالنفع الإيجابي على العديد من المجالات والميادين خصوصا السياحية منها، لافتا الى ان الأردن وفر العديد من البنى السياحية الرائدة انطلاقا من الأهمية التي يمثلها قطاع السياحة باعتباره رافدا هاما من الروافد الاقتصادية.
ودعا، المانيا الى زيادة التبادل السياحي مع الأردن وزيادة استثماراتها بهذا القطاع الحيوي.
وتابع حواري ان الأردن غني بالعديد من المواقع الاثرية والتاريخية الإسلامية والمسيحية على مر العصور والحقبات التي تشكل بوجودها ما نسبته 7 بالمئة من الآثار العالمية، بالإضافة للبنى التحتية المتقدمة.
وبين ان الأردن وفر سياحة علاجية من شأنها النهوض بواقع القطاع السياحي، حيث أصبح يجذب السياح من مختلف بقاع العالم؛ ما يتطلب النظر لهذا القطاع الهام، كون الأردن ينعم بسمعة طيبة بهذا المجال تحديدا.
من جانبه، ثمن مونتزنماير الدور الأردني الفاعل خارجيا، لافتا الى مستوى العلاقات المميزة التي تجمع البلدين الصديقين، مشيدا بالوقت نفسه بالأمن والاستقرار والتطور التي ينعم به الأردن بظل قيادته الحكيمة.
وأوضح ان تلك العلاقات الطيبة قابلة للبناء عليها مستقبلا، خصوصا فيما يتعلق بالجانب السياحي عبر زيادة الاستثمارات والتبادل السياحي لما يحتضنه الأردن من مواقع سياحية واثرية وبنية تحتية مميزة جاذبة.
الدستور
وأكد، خلال لقاء اللجنة بدار المجلس امس، الوفد البرلماني الألماني برئاسة سيباستيان مونتزنماير، أهمية النهوض بمستوى علاقات الصداقة التي تجمع البلدين الصديقين في كل المجالات ولاسيما البرلمانية منها.
وقال حواري: إن من شأن الزيارات المتبادلة ان تعود بالنفع الإيجابي على العديد من المجالات والميادين خصوصا السياحية منها، لافتا الى ان الأردن وفر العديد من البنى السياحية الرائدة انطلاقا من الأهمية التي يمثلها قطاع السياحة باعتباره رافدا هاما من الروافد الاقتصادية.
ودعا، المانيا الى زيادة التبادل السياحي مع الأردن وزيادة استثماراتها بهذا القطاع الحيوي.
وتابع حواري ان الأردن غني بالعديد من المواقع الاثرية والتاريخية الإسلامية والمسيحية على مر العصور والحقبات التي تشكل بوجودها ما نسبته 7 بالمئة من الآثار العالمية، بالإضافة للبنى التحتية المتقدمة.
وبين ان الأردن وفر سياحة علاجية من شأنها النهوض بواقع القطاع السياحي، حيث أصبح يجذب السياح من مختلف بقاع العالم؛ ما يتطلب النظر لهذا القطاع الهام، كون الأردن ينعم بسمعة طيبة بهذا المجال تحديدا.
من جانبه، ثمن مونتزنماير الدور الأردني الفاعل خارجيا، لافتا الى مستوى العلاقات المميزة التي تجمع البلدين الصديقين، مشيدا بالوقت نفسه بالأمن والاستقرار والتطور التي ينعم به الأردن بظل قيادته الحكيمة.
وأوضح ان تلك العلاقات الطيبة قابلة للبناء عليها مستقبلا، خصوصا فيما يتعلق بالجانب السياحي عبر زيادة الاستثمارات والتبادل السياحي لما يحتضنه الأردن من مواقع سياحية واثرية وبنية تحتية مميزة جاذبة.
الدستور