في سابقة نقابية.. فلحة بريزات تترشح لموقع نقيب الصحافيين
نيسان ـ نشر في 2019-08-08 الساعة 14:09
x
نيسان ـ أبدت الزميلة الصحافية، فلحة سليمان بريزات رغبتها خوض غمار انتخابات نقابة الصحافيين المزمع إجراؤها في نيسان_إبريل القادم، في سابقة لمسيرة نقابة الصحافيين التي ظل على الدوام، مجرد فكرة الترشح لكرسي نقيبها حكراً على الزملاء من أعضاء الهيئة العامة.
وكتب الزميلة بريزات على صفحتها الخاصة على الفيسبك ما يلي:
الزملاء والزميلات الأكارم
يدفعني التشاور المتواصل مع أبناء المهنة من أعضاء الهيئة العامة في نقابة الصحافيين إلى إعلان رغبتي تمثيل زملائي وزميلاتي لموقع نقيب الصحافيين في انتخابات مجلسهم القادم، على أمل مأسسة التشبيك الإيجابي بين الزملاء والزميلات؛ وصولاً إلى تمتين العمل النقابي برؤية شمولية لا تقبل الإقصاء ولا تحيد عن التغيير.
أدرك يقيناً أن حجم الطموح في عقول الزملاء والزميلات يواجه بسلسلة تجارب تشاركنا جميعا في صياغة مخرجاتها، فأثّرت على معيشتنا وحريتنا ومهنيتنا، وإدرك أيضاً أن الرغبة وحدها لا تكفي لنقلنا من مربع إلى آخر، وسط تحديات تعصف ليس بشارعنا النقابي وحده، إنما في الداخل الأردني على امتداد حُبه وترابه.
سيكون هناك رؤية برامجية تشاركية متكاملة منسجمة مع ما حملته أحاديث الزملاء والزميلات صوب هيبة النقابة وعناوينها المعيشية من دون انفكاك عن صون حرياتها، وسط مجتمع يبحث عن العدالة، ويسعى لتعزيز روافعها الإعلامية.
كل عام وأنتم الخير في أردن المحبة.
وكتب الزميلة بريزات على صفحتها الخاصة على الفيسبك ما يلي:
الزملاء والزميلات الأكارم
يدفعني التشاور المتواصل مع أبناء المهنة من أعضاء الهيئة العامة في نقابة الصحافيين إلى إعلان رغبتي تمثيل زملائي وزميلاتي لموقع نقيب الصحافيين في انتخابات مجلسهم القادم، على أمل مأسسة التشبيك الإيجابي بين الزملاء والزميلات؛ وصولاً إلى تمتين العمل النقابي برؤية شمولية لا تقبل الإقصاء ولا تحيد عن التغيير.
أدرك يقيناً أن حجم الطموح في عقول الزملاء والزميلات يواجه بسلسلة تجارب تشاركنا جميعا في صياغة مخرجاتها، فأثّرت على معيشتنا وحريتنا ومهنيتنا، وإدرك أيضاً أن الرغبة وحدها لا تكفي لنقلنا من مربع إلى آخر، وسط تحديات تعصف ليس بشارعنا النقابي وحده، إنما في الداخل الأردني على امتداد حُبه وترابه.
سيكون هناك رؤية برامجية تشاركية متكاملة منسجمة مع ما حملته أحاديث الزملاء والزميلات صوب هيبة النقابة وعناوينها المعيشية من دون انفكاك عن صون حرياتها، وسط مجتمع يبحث عن العدالة، ويسعى لتعزيز روافعها الإعلامية.
كل عام وأنتم الخير في أردن المحبة.
