إصابة 39 فلسطينيا بينهم 26 بالرصاص الحي شرقي غزة
نيسان ـ نشر في 2019-09-20 الساعة 18:33
x
نيسان ـ أصيب 39 فلسطينيا بجراح بينهم 26 بالرصاص الحي وذلك شرقي غزة.
وكان شاركت جماهير قطاع غزة في الجمعة الـ 75 من مسيرات العودة وكسر الحصار، بعد عصر الجمعة شرق القطاع.
وسبق دعت الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة وكسر الحصار، في بيان صحفي، جماهير شعبنا إلى المشاركة الواسعة والحشد الكبير اليوم في "جمعة مخيمات لبنان" بمناسبة ذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا، وتأكيداً على دعم حقوق شعبنا الفلسطيني في العيش بكرامة في لبنان.
وأكدت الهيئة استمرار مسيرات العودة رغم كل المعوقات والعراقيل التي يحاول البعض وضعها في طريقها، محذرة من استمرار الاحتلال في قتل المتظاهرين السلميين المشاركين في مسيرات العودة.
ودعت الهيئة قادة الدولة العربية والإسلامية "لإنهاء الحصار الظالم ووقف معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
من جهته، قال المتحدث باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع: إن الجماهير الفلسطينية تخرج في الجمعة 75 من مسيرات العودة جمعة "مخيمات لبنان" لتؤكد تضامنها الكامل مع لاجئي شعبنا في مخيمات لبنان في عدم التضييق عليهم وإقرار حقوقهم المشروعة، ورفض مشروع توطينهم، وإسقاط مخططات التفريط بحقهم في العودة لديارهم.
وأضاف أن اللاجئين في مخيمات لبنان هم جزء أصيل من شعبنا الفلسطيني، ويعيشون مرحلة مؤقتة، ويجب توفير حياة كريمة وعزيزة لهم ليظلوا متشبثين بحق العودة، ويتمكنوا من مواجهة مشاريع تهجيرهم وتوطينهم.
وأكد أن مجزرة صبرا وشاتيلا بحق أبناء شعبنا في مخيمات اللجوء جريمة حرب لن يغفرها التاريخ استهدفت الوجود الفلسطيني لتصفية قضية اللاجئين.
وقال: رسالة شعبنا اليوم بعد مرور 63 عاماً على مجزرة صبرا وشاتيلا أنه لا يزال متمسكًا بحقوقه وثوابته، وأن المجازر على مدار تاريخ نضاله وثورته لم تكسر إرادته أو تسقط حقه في المطالبة بالعودة إلى كل فلسطين
وانطلقت مسيرات العودة بـ30 مارس 2018، تزامنا مع ذكرى "يوم الأرض"، ودشّنت خمسة مخيمات مؤقتة على مقربة من السياج الأمني، الذي يفصل غزة عن باقي الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ومنذ انطلاق المسيرة استشهد 324 مواطنًا؛ منهم 16 شهيدًا احتجز جثامينهم، في حين أصاب الاحتلال الآلاف، منهم 500 في حالة الخطر الشديد، وذلك في استهدافه المشاركين في المسيرة واعتداءاته الأخرى في القطاع.
وكان شاركت جماهير قطاع غزة في الجمعة الـ 75 من مسيرات العودة وكسر الحصار، بعد عصر الجمعة شرق القطاع.
وسبق دعت الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة وكسر الحصار، في بيان صحفي، جماهير شعبنا إلى المشاركة الواسعة والحشد الكبير اليوم في "جمعة مخيمات لبنان" بمناسبة ذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا، وتأكيداً على دعم حقوق شعبنا الفلسطيني في العيش بكرامة في لبنان.
وأكدت الهيئة استمرار مسيرات العودة رغم كل المعوقات والعراقيل التي يحاول البعض وضعها في طريقها، محذرة من استمرار الاحتلال في قتل المتظاهرين السلميين المشاركين في مسيرات العودة.
ودعت الهيئة قادة الدولة العربية والإسلامية "لإنهاء الحصار الظالم ووقف معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
من جهته، قال المتحدث باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع: إن الجماهير الفلسطينية تخرج في الجمعة 75 من مسيرات العودة جمعة "مخيمات لبنان" لتؤكد تضامنها الكامل مع لاجئي شعبنا في مخيمات لبنان في عدم التضييق عليهم وإقرار حقوقهم المشروعة، ورفض مشروع توطينهم، وإسقاط مخططات التفريط بحقهم في العودة لديارهم.
وأضاف أن اللاجئين في مخيمات لبنان هم جزء أصيل من شعبنا الفلسطيني، ويعيشون مرحلة مؤقتة، ويجب توفير حياة كريمة وعزيزة لهم ليظلوا متشبثين بحق العودة، ويتمكنوا من مواجهة مشاريع تهجيرهم وتوطينهم.
وأكد أن مجزرة صبرا وشاتيلا بحق أبناء شعبنا في مخيمات اللجوء جريمة حرب لن يغفرها التاريخ استهدفت الوجود الفلسطيني لتصفية قضية اللاجئين.
وقال: رسالة شعبنا اليوم بعد مرور 63 عاماً على مجزرة صبرا وشاتيلا أنه لا يزال متمسكًا بحقوقه وثوابته، وأن المجازر على مدار تاريخ نضاله وثورته لم تكسر إرادته أو تسقط حقه في المطالبة بالعودة إلى كل فلسطين
وانطلقت مسيرات العودة بـ30 مارس 2018، تزامنا مع ذكرى "يوم الأرض"، ودشّنت خمسة مخيمات مؤقتة على مقربة من السياج الأمني، الذي يفصل غزة عن باقي الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ومنذ انطلاق المسيرة استشهد 324 مواطنًا؛ منهم 16 شهيدًا احتجز جثامينهم، في حين أصاب الاحتلال الآلاف، منهم 500 في حالة الخطر الشديد، وذلك في استهدافه المشاركين في المسيرة واعتداءاته الأخرى في القطاع.