3 دول أوروبية ترفض استقبال نتنياهو
نيسان ـ نشر في 2019-12-03 الساعة 09:21
x
نيسان ـ أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، يوم أمس الاثنين، أن رئيس حكومة تصريف الأعمال بنيامين نتنياهو اضطر إلى إلغاء زيارته إلى بريطانيا لحضور قمة الناتو بعد اعتذار الأخيرة عن استقباله.
وذكرت " قناة 13" الإسرائيلية نقلا عن مصدر مقرب من نتنياهو أن الأخير عدل من رأيه بزيارة لندن للقاء وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو على هامش قمة الناتو المرتقبة.
وبحسب المصدر، فإن قرار نتنياهو جاء بعد اعتذار الحكومة البريطانية استقبال نتنياهو وذلك بسبب إبلاغه المتأخر برغبته لزيارتها لانشغالها بقمة الناتو.
كما أكد مسؤولون شاركوا في التخطيط لزيارة نتنياهو في حديث لصحيفة "هآرتس" أن الرحلة ألغيت بسبب "مشاكل لوجستية"، حيث أبلغ فريق رئيس الوزراء الإسرائيلي المنظمين بشكل متأخر جدا.
كما نقلت الصحيفة عن مصادر أخرى أن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، والمستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، لم يردا على المحاولات الدبلوماسية من قبل إسرائيل لتنظيم لقاء لنتنياهو معهما.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المرة هي الثانية خلال الأشهر الأخيرة عندما يخطط نتنياهو لزيارة بإبلاغ متأخر إلى بريطانيا لعقد لقاء من مسؤولين أمريكيين، ما يتطلب تحضيرات مناسبة من قبل أجهزة الأمن البريطانية، التي تواجه خطرا متزايدا من الإرهاب، حيث سبق أن التقى في لندن في شهر أيلول الماضي وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر.
وذكرت " قناة 13" الإسرائيلية نقلا عن مصدر مقرب من نتنياهو أن الأخير عدل من رأيه بزيارة لندن للقاء وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو على هامش قمة الناتو المرتقبة.
وبحسب المصدر، فإن قرار نتنياهو جاء بعد اعتذار الحكومة البريطانية استقبال نتنياهو وذلك بسبب إبلاغه المتأخر برغبته لزيارتها لانشغالها بقمة الناتو.
كما أكد مسؤولون شاركوا في التخطيط لزيارة نتنياهو في حديث لصحيفة "هآرتس" أن الرحلة ألغيت بسبب "مشاكل لوجستية"، حيث أبلغ فريق رئيس الوزراء الإسرائيلي المنظمين بشكل متأخر جدا.
كما نقلت الصحيفة عن مصادر أخرى أن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، والمستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، لم يردا على المحاولات الدبلوماسية من قبل إسرائيل لتنظيم لقاء لنتنياهو معهما.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المرة هي الثانية خلال الأشهر الأخيرة عندما يخطط نتنياهو لزيارة بإبلاغ متأخر إلى بريطانيا لعقد لقاء من مسؤولين أمريكيين، ما يتطلب تحضيرات مناسبة من قبل أجهزة الأمن البريطانية، التي تواجه خطرا متزايدا من الإرهاب، حيث سبق أن التقى في لندن في شهر أيلول الماضي وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر.