القيادة المركزية الأمريكية تعلن إصابة 11 جنديا في القصف الإيراني لقاعدة عراقية في 8 يناير
نيسان ـ نشر في 2020-01-17 الساعة 11:29
نيسان ـ أعلن المتحدث باسم القيادة المركزية الأمريكية الكابتن بيل أوربان في بيان الخميس أن 11 جنديا أمريكيا الأقل أصيبوا في الهجوم الإيراني قاعدة عين الأسد العراقية في 8 يناير/كانون الثاني وكان البنتاغون قد نفى ذلك سابقا، فيما أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد القصف الصاروخي أنه "لم يصب أي أمريكي في هجوم الليلة الماضية"
أعلنت القيادة المركزية في الولايات المتحدة الخميس، أن 11 جنديا أمريكيا الأقل أصيبوا في الهجوم الإيراني قاعدة عراقية ينتشر فيها جنود أمريكيون في 8 يناير/كانون الثاني، الرغم نفي البنتاغون سابقا وقوع إصابات جراء الهجوم
وذكرالمتحدث باسم القيادة المركزية الأمريكية الكابتن بيل أوربان في بيان "في حين أنه لم يقتل أي الجنود الأمريكيين في الهجوم الإيراني في 8 يناير/كانون الثاني قاعدة عين الأسد الجوية، إلا أن العديد هم خضعوا للعلاج أعراض الارتجاج الناتجة عن الانفجار، وما زالوا يخضعون لتقييم حالتهم الصحية"
- العلاقات الإيرانية الأمريكية انفراج في عهد أوباما ودق طبول الحرب في ظل إدارة ترامب
وعند وقوع الهجوم، كان معظم الجنود الأمريكيين الـ1500 في القاعدة قد تحصنوا داخل ملاجىء بعد تلقيهم تحذيرات رؤسائهم
وحسب تقارير سابقة للجيش الأمريكي فإن الضربة الإيرانية سببت أضرارا مادية جسيمة لكن دون وقوع إصابات
و جهته، كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في الصباح بعد القصف الصاروخي أنه "لم يصب أي أمريكي في هجوم الليلة الماضية"
ومع ذلك قال أوربان إنه "في الأيام التي تلت الهجوم، وبسبب إجراءات احترازية مكثفة، تم نقل بعض الجنود قاعدة عين الأسد"
وأضاف "حاليا نقل 11 فردا إلى لاندستول، وثلاثة إلى كامب عريفجان"، في إشارة إلى "مركز لاندستول الطبي الإقليمي" في ألمانيا و"كامب عريفجان" في الكويت
وبالإضافة إلى القصف الصاروخي الإيراني الذي استهدف قاعدة عين الأسد في غرب العراق، فقد طال القصف الإيراني قاعدة في أربيل تضم جنودا أمريكيين وأجانب آخرين يحاربون ض التحالف الدولي بقايا جماعة تنظيم "الدولة الإسلامية"
وصرح أوربان "عند اعتبارهم لائقين للخدمة، المتوقع أن يعود الجنود مرة أخرى إلى العراق بعد خضوعهم لفحوص طبية"
أعلنت القيادة المركزية في الولايات المتحدة الخميس، أن 11 جنديا أمريكيا الأقل أصيبوا في الهجوم الإيراني قاعدة عراقية ينتشر فيها جنود أمريكيون في 8 يناير/كانون الثاني، الرغم نفي البنتاغون سابقا وقوع إصابات جراء الهجوم
وذكرالمتحدث باسم القيادة المركزية الأمريكية الكابتن بيل أوربان في بيان "في حين أنه لم يقتل أي الجنود الأمريكيين في الهجوم الإيراني في 8 يناير/كانون الثاني قاعدة عين الأسد الجوية، إلا أن العديد هم خضعوا للعلاج أعراض الارتجاج الناتجة عن الانفجار، وما زالوا يخضعون لتقييم حالتهم الصحية"
- العلاقات الإيرانية الأمريكية انفراج في عهد أوباما ودق طبول الحرب في ظل إدارة ترامب
وعند وقوع الهجوم، كان معظم الجنود الأمريكيين الـ1500 في القاعدة قد تحصنوا داخل ملاجىء بعد تلقيهم تحذيرات رؤسائهم
وحسب تقارير سابقة للجيش الأمريكي فإن الضربة الإيرانية سببت أضرارا مادية جسيمة لكن دون وقوع إصابات
و جهته، كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في الصباح بعد القصف الصاروخي أنه "لم يصب أي أمريكي في هجوم الليلة الماضية"
ومع ذلك قال أوربان إنه "في الأيام التي تلت الهجوم، وبسبب إجراءات احترازية مكثفة، تم نقل بعض الجنود قاعدة عين الأسد"
وأضاف "حاليا نقل 11 فردا إلى لاندستول، وثلاثة إلى كامب عريفجان"، في إشارة إلى "مركز لاندستول الطبي الإقليمي" في ألمانيا و"كامب عريفجان" في الكويت
وبالإضافة إلى القصف الصاروخي الإيراني الذي استهدف قاعدة عين الأسد في غرب العراق، فقد طال القصف الإيراني قاعدة في أربيل تضم جنودا أمريكيين وأجانب آخرين يحاربون ض التحالف الدولي بقايا جماعة تنظيم "الدولة الإسلامية"
وصرح أوربان "عند اعتبارهم لائقين للخدمة، المتوقع أن يعود الجنود مرة أخرى إلى العراق بعد خضوعهم لفحوص طبية"
