سحابة تناقضات...
نيسان ـ نشر في 2020-02-27 الساعة 09:35
نيسان ـ اما أن ترحل أو تعود...
لم يعد بوسعي الصمود...
اخبرني ما هذا الجحود؟...
لماذا أحبك رغم هذا البرود؟ ...
و لماذا أعيش بهذا الوجود؟ ...
...
على أي جنبٍ تختار المعيش؟
بُعدٌ و كِبر ام حبٌ و حياة
على أي طريق تريد المسير؟
فراقٌ و الم ام قربٌ و نجاة
على أي وتر تَهمُ للعزف؟
وجعٌ و هلاك ام رقةٌ و سلام
...
سئمت الانتظار وحدي لا صوت معي الا الصدى..
مللت عودتي إلى المنفى... هواني عليك ...
ضجرت السعادة و طيفك يرافقني ...
...
كف عن طرق أبواب جهنم بداخلي ...
كف عن اللعب بنار قلبي و تحريقي...
كف عن كل شيء يؤذيني...
...
فالحزن اشكال يا صديق..كأن تفرح وحدك ...
... كأن تبكي بين اعداءك...
... كأن ترقص و في ضلوعك تشتعل نيرانك...
... و كأن تصمت و للقصة بقية...
...
اكتب انت النهاية ...
فهذه قصتك ... انت بطل هذه المسرحية...
... مسرحية حياتك ...
لم يعد بوسعي الصمود...
اخبرني ما هذا الجحود؟...
لماذا أحبك رغم هذا البرود؟ ...
و لماذا أعيش بهذا الوجود؟ ...
...
على أي جنبٍ تختار المعيش؟
بُعدٌ و كِبر ام حبٌ و حياة
على أي طريق تريد المسير؟
فراقٌ و الم ام قربٌ و نجاة
على أي وتر تَهمُ للعزف؟
وجعٌ و هلاك ام رقةٌ و سلام
...
سئمت الانتظار وحدي لا صوت معي الا الصدى..
مللت عودتي إلى المنفى... هواني عليك ...
ضجرت السعادة و طيفك يرافقني ...
...
كف عن طرق أبواب جهنم بداخلي ...
كف عن اللعب بنار قلبي و تحريقي...
كف عن كل شيء يؤذيني...
...
فالحزن اشكال يا صديق..كأن تفرح وحدك ...
... كأن تبكي بين اعداءك...
... كأن ترقص و في ضلوعك تشتعل نيرانك...
... و كأن تصمت و للقصة بقية...
...
اكتب انت النهاية ...
فهذه قصتك ... انت بطل هذه المسرحية...
... مسرحية حياتك ...
نيسان ـ نشر في 2020-02-27 الساعة 09:35
رأي: فرح التل