رؤية ملكية فاصلة في مجلس السياسات الوطني
نيسان ـ نشر في 2020-04-17 الساعة 13:02
نيسان ـ بهمة هاشمي ابا عن جد، يواصل جلالة القائد الملك
عبداالله الثاني، حرصه على سلامة الاردن، والانسان في الأردن،
إنطلاقًا من ضرورة التعامل بحس عال، صارم، أمني، ومتزامن
مع الخطط ومتطلبات الاستجابة لمنع انتشار عدوى فيروس
كورونا، كوفيد19.
.. ومع مرور ساعات كل يوم، لا يستريح جلالة الملك الهاشمي، الاب المعزز، باحث في كل
الخطط والاجر اءات، وسبل معالجة نتائج الازمة على المملكة سواء على الحكومة
والمؤسسات او الجيش العربي الهاشمي، والاجهزة الأمنية، عدا عن القطاع العام.،
وبالذات وزارة الصحة وخلايا معالجة ومتابعة الازمة كافة.
.. هو الملك ، رائد الحب، والمعزز، مانح التحدي والارادة، لكل الأردنيين، يسمع ويرى
ويتصل ويترأي الاجتماعات صباح مساء، يرقب حقوق المواطنين، داعما نقاط الضعف
بإراداته لم عالجتها مهما كانت الكلف والنتائج، لأن الملك الهاشمي، يتتبع شيم الرؤية
الهاشمية العربية في بناء وقيام الدولة الاردنية مملكة اردنية هاشمية، من عزيز آل
البيت،.. وعهد ملكنا موثق في اعناق أبناء الاردن، وكل رجالات البلد وحرائره.
.. وما بين يوم واخر، تضيق معاناة المملكة من جائحة فيروس كورونا المستجد ، فخلال
ترؤس جلالته اجتماعا لمجلس السياسات الوطني، لفت الملك القائد قيادات وأجهزة
وخطط مجلس السياسات الوطني ضرورة الانتباه إلى إنشاء قاعدة بيانات وطنية،
تتضمن تفاصيل المخزون الاستراتيجي في مختلف القطاعات التي تدعم قوة مركز
المملكة الاردنية الهاشمية في قطاع الصناعة والصحة والإنتاج والتصنيع الطبي، إضافة
إلى الزراعة. والمياة والتربية والتعليم العالي، مثلما كان جلالته سباقا، مستشفا أهمية
البنية المعلوماتية والرقمية والتنمية المستدامة في مجالات صورة الاردن، متعافي
مواجها أزمة فيروس كورونا، وغير ذلك من أزمات.
أمنيا وسياسيا، كان تركيز الملك، على أهمية الوقت بالنسبة الي الانتباه، بجدية وقوة
الذ ضرورة التعامل بحزم مع أية تصرفات غير مسؤولة قد تعرض صحة المواطنين
للخطر، واتخاذ إجراءات صارمة، تمنع أية تجاوزات في الحصول على استثناءات، خصوصا
اذا كانت هذه الاستثناءات تحد من منع انتشار العدوى او تضر بالمجتمع والصحة. وهي
قراءات ملكية سامية تحض على أهمية التحقق من خلو سائقي شاحنات البضائع التي
تصل إلى المملكة من خلال المعابر الحدودية، من فيروس كورونا المستجد.
.. وبحنو الاب الحكيم، ثابر الملك، على دعوة الحكومة والجهات المعنية بإدارة أزمة
فيروس كورونا إلى إنجاز خطة عودة الطلبة الأردنيين في الخارج، وفقًا لآلية شاملة
وعادلة ومدروسة بعناية، تراعي الأولويات، والطبع لن تؤثر على بروتوكولات العزل
والحظر الصحي المتداولة والمعتمدة دوليا.
قضايا مهمة، بدت إرادة جلالته مؤثرة من خلال وضعه الحكومة والجيش العربي
َالتجهزة الأمنية وحتى المواطنين الأردنيين أمام المسؤولية التي تعزز خصوصية الاردن
وقدرتها على تحدي ما آلت إليه أحوال المنطقة والعالم نتيجة جائحة الفيروس، التي
تمكنها إرادة ملكية هاشمية تستمد صوتها وعزتها جيلا وراء جيل لتكون المملكة
سامية مباركة.
في لقاء جلالة الملك عبداالله الثاني مع قيادات وأجهزة معنية بكل جوانب مكافحة
عدوى الفيروس، ايمان بثقة ملكية بالأداء الحكومي وقوة الجيش والامن والجهاز
الصحي والوزارات والمؤسسات كافة.
ثقة الملك، ثقة قائد، يعززها إعلام وطني اردني، متوازن، داعم للتوجيهات وصرورات
الاستجابة والتحدي في كل المجالات..
.. الملك، يمنحنا الإرادة.. ويصل بنا إلى النجاة.
عبداالله الثاني، حرصه على سلامة الاردن، والانسان في الأردن،
إنطلاقًا من ضرورة التعامل بحس عال، صارم، أمني، ومتزامن
مع الخطط ومتطلبات الاستجابة لمنع انتشار عدوى فيروس
كورونا، كوفيد19.
.. ومع مرور ساعات كل يوم، لا يستريح جلالة الملك الهاشمي، الاب المعزز، باحث في كل
الخطط والاجر اءات، وسبل معالجة نتائج الازمة على المملكة سواء على الحكومة
والمؤسسات او الجيش العربي الهاشمي، والاجهزة الأمنية، عدا عن القطاع العام.،
وبالذات وزارة الصحة وخلايا معالجة ومتابعة الازمة كافة.
.. هو الملك ، رائد الحب، والمعزز، مانح التحدي والارادة، لكل الأردنيين، يسمع ويرى
ويتصل ويترأي الاجتماعات صباح مساء، يرقب حقوق المواطنين، داعما نقاط الضعف
بإراداته لم عالجتها مهما كانت الكلف والنتائج، لأن الملك الهاشمي، يتتبع شيم الرؤية
الهاشمية العربية في بناء وقيام الدولة الاردنية مملكة اردنية هاشمية، من عزيز آل
البيت،.. وعهد ملكنا موثق في اعناق أبناء الاردن، وكل رجالات البلد وحرائره.
.. وما بين يوم واخر، تضيق معاناة المملكة من جائحة فيروس كورونا المستجد ، فخلال
ترؤس جلالته اجتماعا لمجلس السياسات الوطني، لفت الملك القائد قيادات وأجهزة
وخطط مجلس السياسات الوطني ضرورة الانتباه إلى إنشاء قاعدة بيانات وطنية،
تتضمن تفاصيل المخزون الاستراتيجي في مختلف القطاعات التي تدعم قوة مركز
المملكة الاردنية الهاشمية في قطاع الصناعة والصحة والإنتاج والتصنيع الطبي، إضافة
إلى الزراعة. والمياة والتربية والتعليم العالي، مثلما كان جلالته سباقا، مستشفا أهمية
البنية المعلوماتية والرقمية والتنمية المستدامة في مجالات صورة الاردن، متعافي
مواجها أزمة فيروس كورونا، وغير ذلك من أزمات.
أمنيا وسياسيا، كان تركيز الملك، على أهمية الوقت بالنسبة الي الانتباه، بجدية وقوة
الذ ضرورة التعامل بحزم مع أية تصرفات غير مسؤولة قد تعرض صحة المواطنين
للخطر، واتخاذ إجراءات صارمة، تمنع أية تجاوزات في الحصول على استثناءات، خصوصا
اذا كانت هذه الاستثناءات تحد من منع انتشار العدوى او تضر بالمجتمع والصحة. وهي
قراءات ملكية سامية تحض على أهمية التحقق من خلو سائقي شاحنات البضائع التي
تصل إلى المملكة من خلال المعابر الحدودية، من فيروس كورونا المستجد.
.. وبحنو الاب الحكيم، ثابر الملك، على دعوة الحكومة والجهات المعنية بإدارة أزمة
فيروس كورونا إلى إنجاز خطة عودة الطلبة الأردنيين في الخارج، وفقًا لآلية شاملة
وعادلة ومدروسة بعناية، تراعي الأولويات، والطبع لن تؤثر على بروتوكولات العزل
والحظر الصحي المتداولة والمعتمدة دوليا.
قضايا مهمة، بدت إرادة جلالته مؤثرة من خلال وضعه الحكومة والجيش العربي
َالتجهزة الأمنية وحتى المواطنين الأردنيين أمام المسؤولية التي تعزز خصوصية الاردن
وقدرتها على تحدي ما آلت إليه أحوال المنطقة والعالم نتيجة جائحة الفيروس، التي
تمكنها إرادة ملكية هاشمية تستمد صوتها وعزتها جيلا وراء جيل لتكون المملكة
سامية مباركة.
في لقاء جلالة الملك عبداالله الثاني مع قيادات وأجهزة معنية بكل جوانب مكافحة
عدوى الفيروس، ايمان بثقة ملكية بالأداء الحكومي وقوة الجيش والامن والجهاز
الصحي والوزارات والمؤسسات كافة.
ثقة الملك، ثقة قائد، يعززها إعلام وطني اردني، متوازن، داعم للتوجيهات وصرورات
الاستجابة والتحدي في كل المجالات..
.. الملك، يمنحنا الإرادة.. ويصل بنا إلى النجاة.
نيسان ـ نشر في 2020-04-17 الساعة 13:02
رأي: حسين دعسة