'بائعو القفازات' يستغلون جائحة كورونا لمضاعفة أرباحهم ..أين المؤسسات الراقبية؟
نيسان ـ نشر في 2020-05-19 الساعة 12:10
نيسان ـ اشتكى مراجو قصر العدل بالعاصمة عمان، استغلال بائعي الـ"قفازات"، وسط غياب الأجهزة الرقابية إلى جانب انخراط الرسمي بأزمة كورونا حتى أخمص قدميه.
وفي الوقت الذي استقرت به أسعار عبوة "القفازات" كاملة في الصيدليات عن حاجز الدينار وعشرين قرشاً، يبيع التجار المتنقلون الحبة الواحدة بنصف دينار، متسائلين عن سر غياب المؤسسات ذات العلاقة، ولا سيما مؤسسة الغذاء و الدواء.
الجدير ذكره أن امر الدفاع 11 ينص على فرض عقوبات على كل من لا يلتزم بارتداء الكمّامات والقفّازات الطبيّة، أو القيام بممارسات من شأنها تعريض صحّة المواطنين وسلامتهم للخطر، و تتراوح الغرامة بين (20) ديناراً و (200) دينار.
وفي الوقت الذي استقرت به أسعار عبوة "القفازات" كاملة في الصيدليات عن حاجز الدينار وعشرين قرشاً، يبيع التجار المتنقلون الحبة الواحدة بنصف دينار، متسائلين عن سر غياب المؤسسات ذات العلاقة، ولا سيما مؤسسة الغذاء و الدواء.
الجدير ذكره أن امر الدفاع 11 ينص على فرض عقوبات على كل من لا يلتزم بارتداء الكمّامات والقفّازات الطبيّة، أو القيام بممارسات من شأنها تعريض صحّة المواطنين وسلامتهم للخطر، و تتراوح الغرامة بين (20) ديناراً و (200) دينار.

