اكثر من 700 فكرة مشاركة في مسابقة سنبلة للتحديات الاسبوعية
نيسان ـ نشر في 2020-06-23 الساعة 09:48
x
نيسان ـ قبلت المعلمة وفاء الأصلع من مدرسة حي أبو هويدي الأساسية المختلطة التحدي وابتكرت فكرة ريادية قابلة للتنفيذ من وحي البيئة المحيطة بها.
وعملت الأصلع على اطلاق فكرة "يلا نصنع" وهي عبارة عن جمع الكرتون والعلب الفارغة بأنواعها وإعادة تدويرها لصنع وسائل تعليمية وتحف فنية لتزيين المدرسة والبيت.
واستخدام أوانٍ من العلب الفارغة في الزراعة وزرع نباتات الزينة بداخلها، بالإضافة إلى تسجيل فيديو من قبل الطلاب لكل عملية إعادة تدوير بهدف تشجيع الطلبة الآخرين ونشره على أحد المواقع المخصصة لهذا الهدف.. ونقل التجربة للآخرين.
هذا وفازت أفضل ثمانِ أفكار مقدمة من معلمات لمسابقة التحديات الأسبوعية الرابعة التي أطلقتها مبادرة "سنبلة" بهدف تفعيل دور المعلمين والمعلمات خلال جائحة "كورونا" واستثمار خبراتهم ومهاراتهم للخروج بأفكار ريادية مجتمعية.
وكان التحدي الرابع بعنوان "أفكار مبادرات تطوعية يقوم بها الطلاب في البيت والمدرسة والحارة"، وبلغ عدد الأفكار التي تقدمه بها المعلمين أكثر من 300 فكرة.
أما المعلمة أريج الشرمان من مدرسة الصريح الثانوية الشاملة للبنات، كانت فكرتها "غرسة خير في أرض الخير"، التي تهدف إلى تعزيز التكافل الاجتماعي بين المجتمع المحلي.
وتقوم الفكرة على تصميم مشتل صغير في حديقة أحد منازل المتطوعين يتم فيه زراعة نباتات الزينة ثم زراعتها في الحدائق العامة وشوارع الحي وحديقة المدرسة، وتم الطلب من جميع الطلبة في الحي عبر وسائل التواصل الاجتماعي الاشتراك بالعمل التطوعي.
وفي مدرسة سحاب الثانوية للبنات أبدعت المعلمة نجاح الطراونة في فكرة "استغلال المساحة الفارغة في حديقة المنزل" وبدأت من البيت البلاستيكي الذي كان بالمدرسة لتعلم طريقة الزراعة والعناية بالمزروعات.
ولاقت الفكرة تفاعل كبير من الطالبات في منازلهن وتطبيق أفكارهن في منازلهن واستثمار الوقت حيث تتم زراعة المساحة الفارغة واستثمارها بمزروعات منتجة ومفيدة.
وتطمح المعلمة أسيل محمد إلى تنفيذ فكرتها "صيدلية الفيسبوك" والتواصل مع الصيدليات وشركات الأدوية وأشخاص لديهم أدوية يودون التبرع بها، فائضة عن حاجتهم وأن يتم توصيلها مجاناً لأشخاص بحاجة لها.
خصوصاً الذين يعانون أمراضاً حرجة، وتوسيع النطاق الجغرافي للصيدلية، وفق أولويات محددة، تأخذ في الحسبان حالة المريض، وحالته الصحية والمادية.
وتهدف الفكرة إلى مراقبة أسعار الأدوية في الأسواق، واستثمار موقع التواصل الإجتماعي "الفيس بوك" لتوعوية وإرشاد المرضى وعائلاتهم، بالاستخدام الأمثل للدواء وسبل الاستفادة منه، وكيفية الحفاظ عليه، أو استخدام أدوية متوافرة في البيت لعلاج أمراض بعينها، لم يكونوا يلتفتوا في السابق، واقتراح بدائل لأدوية مفقودة أو باهظة الثمن، تكون فعالة بذات القدر.
كما فازت فكرة المعلم سامي احريز من مدرسة اليوبيل الذهبي الثانوية الشاملة للبنين عن فكرة "إحنا أصحاب بنتعلم من بعض"، وفكرة المعلمة خديجة الزغاميم من مدرسة زين الشرف الثانوية عن فكرة "مريول الأخوة"، وفكرة المعلمة غازية الغرير من مدرسة الزمالية الثانوية للبنات عن فكرة "ثوبي كسوة لغيري" وفكرة المعلمة وعد الطراونة من مدرسة بنات ذات راس الثانوية عن فكرة "صندوق السعادة من خلال مشاركة الطلاب والاهالي بعمل بازرات داخل المدرسة او الحي الموجديدن حيث يذهب ريعه للاشخاص المحتاجين والذين بحاجة الى مساعدات ".
وكانت مؤسسة الجود للرعاية العلمية أطلقت، عبر مبادرتها "سنبلة"، مسابقة التحديات الأسبوعية، بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم، وبشراكة استراتيجية مع البنك العربي، بهدف إدامة المبادرات الريادية بأفكار جديدة وملهمة
وعملت الأصلع على اطلاق فكرة "يلا نصنع" وهي عبارة عن جمع الكرتون والعلب الفارغة بأنواعها وإعادة تدويرها لصنع وسائل تعليمية وتحف فنية لتزيين المدرسة والبيت.
واستخدام أوانٍ من العلب الفارغة في الزراعة وزرع نباتات الزينة بداخلها، بالإضافة إلى تسجيل فيديو من قبل الطلاب لكل عملية إعادة تدوير بهدف تشجيع الطلبة الآخرين ونشره على أحد المواقع المخصصة لهذا الهدف.. ونقل التجربة للآخرين.
هذا وفازت أفضل ثمانِ أفكار مقدمة من معلمات لمسابقة التحديات الأسبوعية الرابعة التي أطلقتها مبادرة "سنبلة" بهدف تفعيل دور المعلمين والمعلمات خلال جائحة "كورونا" واستثمار خبراتهم ومهاراتهم للخروج بأفكار ريادية مجتمعية.
وكان التحدي الرابع بعنوان "أفكار مبادرات تطوعية يقوم بها الطلاب في البيت والمدرسة والحارة"، وبلغ عدد الأفكار التي تقدمه بها المعلمين أكثر من 300 فكرة.
أما المعلمة أريج الشرمان من مدرسة الصريح الثانوية الشاملة للبنات، كانت فكرتها "غرسة خير في أرض الخير"، التي تهدف إلى تعزيز التكافل الاجتماعي بين المجتمع المحلي.
وتقوم الفكرة على تصميم مشتل صغير في حديقة أحد منازل المتطوعين يتم فيه زراعة نباتات الزينة ثم زراعتها في الحدائق العامة وشوارع الحي وحديقة المدرسة، وتم الطلب من جميع الطلبة في الحي عبر وسائل التواصل الاجتماعي الاشتراك بالعمل التطوعي.
وفي مدرسة سحاب الثانوية للبنات أبدعت المعلمة نجاح الطراونة في فكرة "استغلال المساحة الفارغة في حديقة المنزل" وبدأت من البيت البلاستيكي الذي كان بالمدرسة لتعلم طريقة الزراعة والعناية بالمزروعات.
ولاقت الفكرة تفاعل كبير من الطالبات في منازلهن وتطبيق أفكارهن في منازلهن واستثمار الوقت حيث تتم زراعة المساحة الفارغة واستثمارها بمزروعات منتجة ومفيدة.
وتطمح المعلمة أسيل محمد إلى تنفيذ فكرتها "صيدلية الفيسبوك" والتواصل مع الصيدليات وشركات الأدوية وأشخاص لديهم أدوية يودون التبرع بها، فائضة عن حاجتهم وأن يتم توصيلها مجاناً لأشخاص بحاجة لها.
خصوصاً الذين يعانون أمراضاً حرجة، وتوسيع النطاق الجغرافي للصيدلية، وفق أولويات محددة، تأخذ في الحسبان حالة المريض، وحالته الصحية والمادية.
وتهدف الفكرة إلى مراقبة أسعار الأدوية في الأسواق، واستثمار موقع التواصل الإجتماعي "الفيس بوك" لتوعوية وإرشاد المرضى وعائلاتهم، بالاستخدام الأمثل للدواء وسبل الاستفادة منه، وكيفية الحفاظ عليه، أو استخدام أدوية متوافرة في البيت لعلاج أمراض بعينها، لم يكونوا يلتفتوا في السابق، واقتراح بدائل لأدوية مفقودة أو باهظة الثمن، تكون فعالة بذات القدر.
كما فازت فكرة المعلم سامي احريز من مدرسة اليوبيل الذهبي الثانوية الشاملة للبنين عن فكرة "إحنا أصحاب بنتعلم من بعض"، وفكرة المعلمة خديجة الزغاميم من مدرسة زين الشرف الثانوية عن فكرة "مريول الأخوة"، وفكرة المعلمة غازية الغرير من مدرسة الزمالية الثانوية للبنات عن فكرة "ثوبي كسوة لغيري" وفكرة المعلمة وعد الطراونة من مدرسة بنات ذات راس الثانوية عن فكرة "صندوق السعادة من خلال مشاركة الطلاب والاهالي بعمل بازرات داخل المدرسة او الحي الموجديدن حيث يذهب ريعه للاشخاص المحتاجين والذين بحاجة الى مساعدات ".
وكانت مؤسسة الجود للرعاية العلمية أطلقت، عبر مبادرتها "سنبلة"، مسابقة التحديات الأسبوعية، بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم، وبشراكة استراتيجية مع البنك العربي، بهدف إدامة المبادرات الريادية بأفكار جديدة وملهمة
