المحامية رولا الشوبكي تواصل لقاءاتها مع الهيئات الناخبة في 'رابعة' عمان
نيسان ـ نشر في 2020-09-29 الساعة 13:42
x
نيسان ـ تواصل مرشحة مقعد الكوتا، رولا الشوبكي عن الدائرة الرابعة في العاصمة عمان، جولاتها ولقاءاتها مع الهيئات الناخبة، وسط تعويل مراقبين للشأن الانتخابي في المنطقة على تحقيقها أفضل الفرص؛ عقب أن غدت أفكارها وعناوينها العريضة بين يدي المجتمع.
الشوبكي التي ترشحت في قائمة الكرامة تؤمن بأهمية حرية الرأي كرافعة وطنية في تحقيق الإصلاح السياسي والاقتصادي المنشودين، وتؤمن أيضاً بأن مطالب الناس ليس في رابعة عمان وحسب بل في مجمل المحافظات الأردنية منطلقة من أهمية تحقيق قيم العدالة والمساواة وحماية الحريات العامة، وجلب الاستثمار، والتشغيل، إلى جانب الدور الرقابي والتشريعي للنائب.
وتعتبر الشوبكي إن التحديات التي تواجه المواطنين اليوم، لا يمكن حلها بالخطب الرنانة والبيانات الإنشائية، إنما بتظافر جهود السلطتين التشريعية والتنفيذية، في وضع خطط قابلة للتطبيق، وتشمل الملفين الاقتصادي والسياسي، وسط مجتمع أنهكته قرارات حكومية لا ترى بالمواطنين إلا جيوبهم.
الشوابكة تصر على انتهاج دور يمر عبر خطين متوازيين؛ لتحقيق نهضة حقيقية في خدمات المواطنين، يكون الاول في تحصين دور النائب التشريعي والرقابي، فيما يتركز الثاني على جلب الاستثمار وتحقيق تقدم ملموس في ملف التشغيل، وصلولا إلى خفض مؤسرات الفقر والبطالة.
تراهن الشوبكي على دور المرأة في إحداث الفارق وسط مجتمعات ملت التكرار، وترنو إلى كل ما هو جديد، وهو ما يجعلها تواصل الليل بالنهار، من أجل تمتين التشبيك الإيجابي بينها وبين الناخبين، بعيدا عن نمطية الاختيارات السابقة التي أفرزت خيارات سرعان ما تنصل منها الشارع ولفظها.
الشوبكي التي ترشحت في قائمة الكرامة تؤمن بأهمية حرية الرأي كرافعة وطنية في تحقيق الإصلاح السياسي والاقتصادي المنشودين، وتؤمن أيضاً بأن مطالب الناس ليس في رابعة عمان وحسب بل في مجمل المحافظات الأردنية منطلقة من أهمية تحقيق قيم العدالة والمساواة وحماية الحريات العامة، وجلب الاستثمار، والتشغيل، إلى جانب الدور الرقابي والتشريعي للنائب.
وتعتبر الشوبكي إن التحديات التي تواجه المواطنين اليوم، لا يمكن حلها بالخطب الرنانة والبيانات الإنشائية، إنما بتظافر جهود السلطتين التشريعية والتنفيذية، في وضع خطط قابلة للتطبيق، وتشمل الملفين الاقتصادي والسياسي، وسط مجتمع أنهكته قرارات حكومية لا ترى بالمواطنين إلا جيوبهم.
الشوابكة تصر على انتهاج دور يمر عبر خطين متوازيين؛ لتحقيق نهضة حقيقية في خدمات المواطنين، يكون الاول في تحصين دور النائب التشريعي والرقابي، فيما يتركز الثاني على جلب الاستثمار وتحقيق تقدم ملموس في ملف التشغيل، وصلولا إلى خفض مؤسرات الفقر والبطالة.
تراهن الشوبكي على دور المرأة في إحداث الفارق وسط مجتمعات ملت التكرار، وترنو إلى كل ما هو جديد، وهو ما يجعلها تواصل الليل بالنهار، من أجل تمتين التشبيك الإيجابي بينها وبين الناخبين، بعيدا عن نمطية الاختيارات السابقة التي أفرزت خيارات سرعان ما تنصل منها الشارع ولفظها.
