إصابة فلسطينيين في مواجهات مع جيش الاحتلال
نيسان ـ نشر في 2021-01-02 الساعة 12:55
x
نيسان ـ قالت مصادر فلسطينية أمس الجمعة، إن قوات الجيش الإسرائيلي، "ارتكبت جريمة جديدة بحق أحد المواطنين في مدينة الخليل، حيث أطلقت الرصاص الحي تجاهه من مسافة قريبة، ما أدى لإصابته بشلل رباعي".
وهاجم الجيش الإسرائيلي المشاركين في المسيرات السلمية المنددة بإقامة بؤر استيطانية، ما أدى لوقوع عشرات الإصابات بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط والاختناق، فيما واصل المستوطنون اعتداءاتهم على المواطنين والتي تركزت في الخليل ونابلس، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية.
وأكدت المصادر، أن يبلغ من العمر 24 عاما أصيب بشلل رباعي، عقب إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي، الرصاص الحي تجاهه في منطقة التوانة شرق مسافر يطا جنوب الخليل.
وأفادت مصادر محلية، بأن الشاب أصيب برصاص الاحتلال الحي في الرقبة، وتم نقله إلى مستشفى يطا الحكومي حيث وصفت إصابته بالحرجة.
وأوضح شهود عيان أن جنود الجيش الإسرائيلي أطلقوا الرصاص بشكل مباشر من مسافة الصفر تجاه أبو عرام، عندما حاول منعهم من الاستيلاء على مولد كهربائي يستخدمه هو وأسرته، فيما أعلنت وزارة الصحة لاحقاً أنه أصيب بالرصاص بالأعصاب والعمود الفقري ما أدى لحدوث شلل رباعي له.
وفي قلقيلية، أصيب 18 فلسطينياً بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بحالات الاختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال قمع الاحتلال المشاركين في مسيرة كفر قدوم الأسبوعية شرق قلقيلية، والمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ 17 عاماً، والتي انطلقت هذا الأسبوع إحياء لانطلاق الثورة الفلسطينية.
كما أصيب فلسطيني آخر بالرصاص المطاطي، وآخرون بالاختناق، خلال قمع الاحتلال، مسيرة منددة بإقامة بؤرة استيطانية جديدة في منطقة جبل "الشرفة" بقرية دير جرير شرق رام الله، ولمناسبة الذكرى الـ 56 لانطلاقة الثورة الفلسطينية.
وهذه المنطقة مستهدفة من قبل المستوطنين منذ سنوات، حيث يقومون برعي أغناهم في مزروعات القرية، الأمر الذي يسبب خسائر كبيرة للمزارعين.
وشارك المئات من الفلسطينيين بالمسيرة التي دعت إليها اللجنة الشعبية للدفاع عن الأراضي في بيت دجن، ولجنة التنسيق الفصائلي في نابلس، وهيئة مقاومة الجدار والاستيطان، بعد أداء صلاة الجمعة وسط القرية باتجاه الأراضي التي تم الاستيلاء عليها.
وفي سلفيت، اقتلع عدد من المستوطنين ما يقارب 300 شجرة زيتون، في منطقة الطائرات غرب قرية حارس. شمال غرب المحافظة (شمال الضفة الغربية).
وهاجم الجيش الإسرائيلي المشاركين في المسيرات السلمية المنددة بإقامة بؤر استيطانية، ما أدى لوقوع عشرات الإصابات بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط والاختناق، فيما واصل المستوطنون اعتداءاتهم على المواطنين والتي تركزت في الخليل ونابلس، وفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية.
وأكدت المصادر، أن يبلغ من العمر 24 عاما أصيب بشلل رباعي، عقب إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي، الرصاص الحي تجاهه في منطقة التوانة شرق مسافر يطا جنوب الخليل.
وأفادت مصادر محلية، بأن الشاب أصيب برصاص الاحتلال الحي في الرقبة، وتم نقله إلى مستشفى يطا الحكومي حيث وصفت إصابته بالحرجة.
وأوضح شهود عيان أن جنود الجيش الإسرائيلي أطلقوا الرصاص بشكل مباشر من مسافة الصفر تجاه أبو عرام، عندما حاول منعهم من الاستيلاء على مولد كهربائي يستخدمه هو وأسرته، فيما أعلنت وزارة الصحة لاحقاً أنه أصيب بالرصاص بالأعصاب والعمود الفقري ما أدى لحدوث شلل رباعي له.
وفي قلقيلية، أصيب 18 فلسطينياً بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بحالات الاختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال قمع الاحتلال المشاركين في مسيرة كفر قدوم الأسبوعية شرق قلقيلية، والمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ 17 عاماً، والتي انطلقت هذا الأسبوع إحياء لانطلاق الثورة الفلسطينية.
كما أصيب فلسطيني آخر بالرصاص المطاطي، وآخرون بالاختناق، خلال قمع الاحتلال، مسيرة منددة بإقامة بؤرة استيطانية جديدة في منطقة جبل "الشرفة" بقرية دير جرير شرق رام الله، ولمناسبة الذكرى الـ 56 لانطلاقة الثورة الفلسطينية.
وهذه المنطقة مستهدفة من قبل المستوطنين منذ سنوات، حيث يقومون برعي أغناهم في مزروعات القرية، الأمر الذي يسبب خسائر كبيرة للمزارعين.
وشارك المئات من الفلسطينيين بالمسيرة التي دعت إليها اللجنة الشعبية للدفاع عن الأراضي في بيت دجن، ولجنة التنسيق الفصائلي في نابلس، وهيئة مقاومة الجدار والاستيطان، بعد أداء صلاة الجمعة وسط القرية باتجاه الأراضي التي تم الاستيلاء عليها.
وفي سلفيت، اقتلع عدد من المستوطنين ما يقارب 300 شجرة زيتون، في منطقة الطائرات غرب قرية حارس. شمال غرب المحافظة (شمال الضفة الغربية).
