فتح أمامهم اوراق الماضي.. ترامب يذّكر الامريكيين بتاريخهم الأسود
نيسان ـ نشر في 2021-01-13 الساعة 08:54
نيسان ـ نيسان - تطويق الكابيتول واغتيال الديمقراطيين! هذا ما كُشف عن مخططات "مروعة” للإطاحة بالحكومة الأمريكية. أما الرئيس الأمريكي ترامب فيحذر: عزلي سيفجِّر الغضب في أمريكا.. وإجراءات المساءلة سخيفة للغاية
قالت شرطة مبنى الكابيتول في العاصمة الأمريكية واشنطن إنها أطلعت الديمقراطيين، على خطط تهدف لتنظيم ثلاث مظاهرات أخرى خلال الأيام المقبلة، يحتمل أن تكون مروعة، وتنطوي إحدى المؤامرات على تطويق مبنى الكابيتول واغتيال الديمقراطيين وبعض الجمهوريين.
إذن هي 3 مخططات للإطاحة بالحكومة الأمريكية الأولى هي مظاهرة مسلحة الأولى من نوعها على الاطلاق في تاريخ الولايات المتحدة والثانية مظاهرة تكريماً لآشلي بابيت، المرأة التي قُتلت أثناء محاولتها التسلق في مبنى الكابيتول والدخول إلى ردهة مجلس النواب، في السادس من هذا الشهر.
أما الثالثة فقال عنها ثلاثة أعضاء في الكونغرس إنها كانت الأكثر إثارة للقلق، كان من المقرر أن يشارك فيها المتمردون الذين يشكلون خطاً يطوق مبنى الكابيتول والبيت الأبيض والمحكمة العليا، ثم منع الأعضاء الديمقراطيين من دخول مبنى البرلمان، بل ربما قتلهم، حتى يتمكن الجمهوريون من السيطرة على الحكومة.
هذا دفع السلطات التأهب لتأمين حفل تنصيب بايدن.. بـ 15 ألف عنصر من الحرس الوطني، خلال مراسم التنصيب، إضافة إلى 6200 عنصر ينتشرون حالياً في واشنطن.
العجيب ليس هذا بل في دعوة رئيسة بلدية واشنطن موريال باوزر، أنصار بايدن إلى تفادي القدوم إلى العاصمة يوم تنصيب الرئيس الجديد. والبقاء في المنازل. وهو اجراء نادر خشية من خطورة وقوع أعمال عنف.
أمريكا تتغير.. نحن لا نتحدث عن إمكانية نجاح انصار ترامب.. لكن من قال ان حفل تنصيب بايدن سيوقف دولاب العنف المنتظر.
قالت شرطة مبنى الكابيتول في العاصمة الأمريكية واشنطن إنها أطلعت الديمقراطيين، على خطط تهدف لتنظيم ثلاث مظاهرات أخرى خلال الأيام المقبلة، يحتمل أن تكون مروعة، وتنطوي إحدى المؤامرات على تطويق مبنى الكابيتول واغتيال الديمقراطيين وبعض الجمهوريين.
إذن هي 3 مخططات للإطاحة بالحكومة الأمريكية الأولى هي مظاهرة مسلحة الأولى من نوعها على الاطلاق في تاريخ الولايات المتحدة والثانية مظاهرة تكريماً لآشلي بابيت، المرأة التي قُتلت أثناء محاولتها التسلق في مبنى الكابيتول والدخول إلى ردهة مجلس النواب، في السادس من هذا الشهر.
أما الثالثة فقال عنها ثلاثة أعضاء في الكونغرس إنها كانت الأكثر إثارة للقلق، كان من المقرر أن يشارك فيها المتمردون الذين يشكلون خطاً يطوق مبنى الكابيتول والبيت الأبيض والمحكمة العليا، ثم منع الأعضاء الديمقراطيين من دخول مبنى البرلمان، بل ربما قتلهم، حتى يتمكن الجمهوريون من السيطرة على الحكومة.
هذا دفع السلطات التأهب لتأمين حفل تنصيب بايدن.. بـ 15 ألف عنصر من الحرس الوطني، خلال مراسم التنصيب، إضافة إلى 6200 عنصر ينتشرون حالياً في واشنطن.
العجيب ليس هذا بل في دعوة رئيسة بلدية واشنطن موريال باوزر، أنصار بايدن إلى تفادي القدوم إلى العاصمة يوم تنصيب الرئيس الجديد. والبقاء في المنازل. وهو اجراء نادر خشية من خطورة وقوع أعمال عنف.
أمريكا تتغير.. نحن لا نتحدث عن إمكانية نجاح انصار ترامب.. لكن من قال ان حفل تنصيب بايدن سيوقف دولاب العنف المنتظر.


