الجبور: أليس من المؤسف أن تدخل الدولة الأردنيه مئويتها الثانية بموازنة ضعيفة
نيسان ـ نشر في 2021-02-15 الساعة 16:21
x
نيسان ـ قالت النائب م. عبير الجبور رئيس لجنة المرأة وشؤون الأسرة ضمن كلمتها اليوم ألأثنين ردا على الموازنة 2021
نحتـاج الـى إعـادة النظر بأسـس إعـداد المـوازنات للمحافظـات ، وعـدم تـغـول العاصمة على ألاطراف . ونطالب بتنمية المال العام ، ووقف هدره وذلك من خلال تغيير الثقافة المتبعة في التعيينات للوظائف العليا ، وإختيار ألأكفأ وليس ألاقرب .
ومن خلال إبتعاث مسؤولي إدارة المؤسسات و الدوائر الحكومية لدورات خارجية ، وداخلية من شأنها تحسين إدارة المال العام و المحافظة عليه .
نريد موازنة تساهم بشكل مباشر بحـل مشكلتي الفقر والبطالة وهـذا لـن يكون إلا من خلال إيجاد خطة وطنية تعتمد على الذات وتبني ألافكار والمبادرات الرائدة ، وفتح باب الحوار مع كافة ألمؤسسات الوطنية ، من نقابات و أحزاب ، ومنظمات مجتمع مدني متخصصة ، و إشراك القطاع العام والخاص والجامعات ، و أهل الخبرة لإيجاد حلول ورؤيا واضحة للخروج من هذا النفق المظلم والذي زين من قبل الحكومات السابقة وسمي بعنق الزجاجة .
حيث زادت نسبة الجريمة ، ومعدلات الطلاق وساهم الفقر بإيجاد أكثر من 200 ألف مواطن تزيد أعمارهم عن 35 عام لم يسبق لهم الزواج ، كما زاد من العنف ضد المـرأة والطفل ، وزاد من عـدد الغـارمين والغارمات وزاد عدد المقترضين عن مليون مقترض .
كما انتقدت الموازنة بقولها:
أليس من المؤسف أن تدخل الدولة الأردنيه مئويتها الثانية بموازنة ضعيفة كهذه المـوازنة التـي لا نجـد فيها تغييرا للـنهـج الاقتـصادي الـذي أوصلنا الـى هـذه المديونية.
نحتـاج الـى إعـادة النظر بأسـس إعـداد المـوازنات للمحافظـات ، وعـدم تـغـول العاصمة على ألاطراف . ونطالب بتنمية المال العام ، ووقف هدره وذلك من خلال تغيير الثقافة المتبعة في التعيينات للوظائف العليا ، وإختيار ألأكفأ وليس ألاقرب .
ومن خلال إبتعاث مسؤولي إدارة المؤسسات و الدوائر الحكومية لدورات خارجية ، وداخلية من شأنها تحسين إدارة المال العام و المحافظة عليه .
نريد موازنة تساهم بشكل مباشر بحـل مشكلتي الفقر والبطالة وهـذا لـن يكون إلا من خلال إيجاد خطة وطنية تعتمد على الذات وتبني ألافكار والمبادرات الرائدة ، وفتح باب الحوار مع كافة ألمؤسسات الوطنية ، من نقابات و أحزاب ، ومنظمات مجتمع مدني متخصصة ، و إشراك القطاع العام والخاص والجامعات ، و أهل الخبرة لإيجاد حلول ورؤيا واضحة للخروج من هذا النفق المظلم والذي زين من قبل الحكومات السابقة وسمي بعنق الزجاجة .
حيث زادت نسبة الجريمة ، ومعدلات الطلاق وساهم الفقر بإيجاد أكثر من 200 ألف مواطن تزيد أعمارهم عن 35 عام لم يسبق لهم الزواج ، كما زاد من العنف ضد المـرأة والطفل ، وزاد من عـدد الغـارمين والغارمات وزاد عدد المقترضين عن مليون مقترض .
كما انتقدت الموازنة بقولها:
أليس من المؤسف أن تدخل الدولة الأردنيه مئويتها الثانية بموازنة ضعيفة كهذه المـوازنة التـي لا نجـد فيها تغييرا للـنهـج الاقتـصادي الـذي أوصلنا الـى هـذه المديونية.