ولي العهد .. محظوظ لأنني إلى جانب الملك
نيسان ـ نشر في 2021-03-05 الساعة 23:35
نيسان ـ بهجة المد الهاشمي الموصول، عزز سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، من قوة المملكة الأردنية، باعثا رسالة جادة لكل أطياف المجتمع الأردني، والمؤسسات وأجهزة الدولة، بأن الأردن قوي في ظل وجود سموه إلى جانب وفي مدرسة الملك الأب، القائد الأعلى عبد الله الثاني، الذي يقود المملكة، نحو المستقبل.
برز ألق وإصرار ولي العهد بقوله: «القدس قضية شخصية للهاشميين وخط أحمر عند الأردنيين».
يقرأ من دفاتر الحب والإرث الهاشمي، الذي أرسى دعائم الأردن النموذج، يقتبس جمال الأثر وقوة العزيمة من الملك الأب، الحريص على قوة وديمومة الدولة الأردنية وهي تدخل مراسي ومدارج مئويتها الثانية فيبتسم سموه لإنّ العز الهاشمي، مع الناس والدولة: «الأردن يحتفل اليوم بمئوية الدولة التي صمدت وازدهرت في منطقة ملتهبة بفضل إيمان الشعب بقيادة الأردن».
ذلك أن «رؤية الأردن واضحة وهي حماية مصالحه الاستراتيجية»، بما في التاريخ والحاضر والمستقبل من خصوصية سياسية وحضارية للمملكة، وللأردنيين الذين حموا فلسطين، وباتت «القدس، قضية شخصية للهاشميين وخط أحمر عند الأردنيين» وكما يلفت سموه: «والكل متفق على الموضوع»،.. والأردن، بقوة القائد الأعلى: «مواقفه ثابتة تجاه القضايا العربية وخاصة القضية الفلسطينية لأنها قضيتنا المركزية».
يعشق ولي العهد الجيش العربي، جيش المملكة القوي الأمين، وينتبه سموه إلى أهمية ودلالات الاحتفاء الصادق، الموصول: «بيوم تاريخي في مسيرة الدولة، ذكرى تعريب قيادة الجيش، وهذا إنجاز، يقول سموه بموفور العزم والجمال: «يحسب لجدي الحسين رحمه الله، الذي ورّثنا حب العسكرية».
وهو الأمير الهاشمي، الذي يطلق حبه الشديد لوجوده في أركان الجيش: «أنا لست وليًا للعهد، أنا ملازم أول شأني شأن بقية الضباط، والقوات المسلحة مدرسة تعلم الالتزام والتضحية والانضباط».
يعلمنا ولي العهد، فرادة العلاقة الحميمة المتألقة في الحاضر الهاشمي المشرق، فينير سراج النطق السامي، ببهجة ذكية يقول: «أرى دائمًا كيف يكون جلالة الملك عبدالله الثاني حازما بالظروف الصعبة لكنه عطوفٌ بالمواقف الإنسانية، وكيف دائما يحافظ على هدوئه ويتّخذ القرارات اللازمة بالوقت المناسب».
.. يسعدنا ولي العهد ناشرا الثقة والإيمان بالشباب الأردني، ومقدرات الأردن، فقد جاد المد الهاشمي، معززا عبر التلفزيون الأردني، المؤسسة الإعلامية التي تقف وتساند جميع المؤسسات والصحف والإعلام الأردني، الذي يجدد الثقة ويزيد من العزم والطاقة الإبداعية لكل أردني، نشمي، يبدع صابرا على أرض المملكة التي استطاعت بإصرار وعزم وارادة ورؤية الملك الهاشمي، الخروج بالأردن قويا، يعالج ما تركته جائحة كورونا من تفشي، استطاعت الأجهزة الأردنية العسكرية والأمنية والصحية والاقتصادية والإعلامية، مواجهة التحدي، وديمومة الاستجابة، للخلاص من تداعيات أي أزمة تعصف في البلاد، وهو تحدي هاشمي متوارث، لأننا شعب يعشق الحياة والعمل والإنجاز.
برز ألق وإصرار ولي العهد بقوله: «القدس قضية شخصية للهاشميين وخط أحمر عند الأردنيين».
يقرأ من دفاتر الحب والإرث الهاشمي، الذي أرسى دعائم الأردن النموذج، يقتبس جمال الأثر وقوة العزيمة من الملك الأب، الحريص على قوة وديمومة الدولة الأردنية وهي تدخل مراسي ومدارج مئويتها الثانية فيبتسم سموه لإنّ العز الهاشمي، مع الناس والدولة: «الأردن يحتفل اليوم بمئوية الدولة التي صمدت وازدهرت في منطقة ملتهبة بفضل إيمان الشعب بقيادة الأردن».
ذلك أن «رؤية الأردن واضحة وهي حماية مصالحه الاستراتيجية»، بما في التاريخ والحاضر والمستقبل من خصوصية سياسية وحضارية للمملكة، وللأردنيين الذين حموا فلسطين، وباتت «القدس، قضية شخصية للهاشميين وخط أحمر عند الأردنيين» وكما يلفت سموه: «والكل متفق على الموضوع»،.. والأردن، بقوة القائد الأعلى: «مواقفه ثابتة تجاه القضايا العربية وخاصة القضية الفلسطينية لأنها قضيتنا المركزية».
يعشق ولي العهد الجيش العربي، جيش المملكة القوي الأمين، وينتبه سموه إلى أهمية ودلالات الاحتفاء الصادق، الموصول: «بيوم تاريخي في مسيرة الدولة، ذكرى تعريب قيادة الجيش، وهذا إنجاز، يقول سموه بموفور العزم والجمال: «يحسب لجدي الحسين رحمه الله، الذي ورّثنا حب العسكرية».
وهو الأمير الهاشمي، الذي يطلق حبه الشديد لوجوده في أركان الجيش: «أنا لست وليًا للعهد، أنا ملازم أول شأني شأن بقية الضباط، والقوات المسلحة مدرسة تعلم الالتزام والتضحية والانضباط».
يعلمنا ولي العهد، فرادة العلاقة الحميمة المتألقة في الحاضر الهاشمي المشرق، فينير سراج النطق السامي، ببهجة ذكية يقول: «أرى دائمًا كيف يكون جلالة الملك عبدالله الثاني حازما بالظروف الصعبة لكنه عطوفٌ بالمواقف الإنسانية، وكيف دائما يحافظ على هدوئه ويتّخذ القرارات اللازمة بالوقت المناسب».
.. يسعدنا ولي العهد ناشرا الثقة والإيمان بالشباب الأردني، ومقدرات الأردن، فقد جاد المد الهاشمي، معززا عبر التلفزيون الأردني، المؤسسة الإعلامية التي تقف وتساند جميع المؤسسات والصحف والإعلام الأردني، الذي يجدد الثقة ويزيد من العزم والطاقة الإبداعية لكل أردني، نشمي، يبدع صابرا على أرض المملكة التي استطاعت بإصرار وعزم وارادة ورؤية الملك الهاشمي، الخروج بالأردن قويا، يعالج ما تركته جائحة كورونا من تفشي، استطاعت الأجهزة الأردنية العسكرية والأمنية والصحية والاقتصادية والإعلامية، مواجهة التحدي، وديمومة الاستجابة، للخلاص من تداعيات أي أزمة تعصف في البلاد، وهو تحدي هاشمي متوارث، لأننا شعب يعشق الحياة والعمل والإنجاز.
نيسان ـ نشر في 2021-03-05 الساعة 23:35
رأي: حسين دعسة