لوكسمبورغ: المشكلة بالاحتلال ومن الخاطئ لوم حماس دوما
نيسان ـ نشر في 2021-06-17 الساعة 20:20
x
نيسان ـ قال وزير خارجية لوكسمبورغ جان أسلبورن الخميس، إن الأردن من أهم البلدان عندما يتعلق الأمر بمسيرة السلام.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية أيمن الصفدي أن القدس هي عاصمة للدولتين (الفلسطينية والإسرائيلية) وأن الحدود هي التي رسمت عام 1967 وإذا اتفقنا على ذلك فإننا نكون قد أنجزنا الكثير، بحسب تلفزيون المملكة.
وفي حديثه عن العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة قال الوزير الأوروبي "اعتقد أنه من الخاطئ أن نلوم حماس دوما (...) حماس ليست إلا أثرا للمشكلة وليس أساس المشكلة".
وتابع أسلبورن: "المشكلة هي الاحتلال وعلينا كمجتمع دولي أن نساعد الفلسطينيين والإسرائيليين على أن نتوسط لإيجاد حل بين الطرفين".
وتابع في حديثه عن القضية الفلسطينية مخاطبا الصفدي: "أعلم أن لديكم دورا خاصا ومميزا وجلالة الملك لحماية الأماكن المقدسة في القدس فيما يتعلق بالمقدسات الإسلامية والمسيحية وهذه مسؤولية كبيرة للغاية".
وأشار إلى أنه بحث مع الصفدي ملف وكالة الغوث والتشغيل أونروا، مؤكدا أنه ليس مسموحا وقف الدعم لإونروا وعلى المجتمع الدولي أن يوفره.
وأكد أن الأدن يلعب دورا مهما ومحوريا في ملف أونروا وواعتقد أن 45% من الأموال التي تحتاجها الأونروا قد تم تأمينها ومنحها فعليا.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية أيمن الصفدي أن القدس هي عاصمة للدولتين (الفلسطينية والإسرائيلية) وأن الحدود هي التي رسمت عام 1967 وإذا اتفقنا على ذلك فإننا نكون قد أنجزنا الكثير، بحسب تلفزيون المملكة.
وفي حديثه عن العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة قال الوزير الأوروبي "اعتقد أنه من الخاطئ أن نلوم حماس دوما (...) حماس ليست إلا أثرا للمشكلة وليس أساس المشكلة".
وتابع أسلبورن: "المشكلة هي الاحتلال وعلينا كمجتمع دولي أن نساعد الفلسطينيين والإسرائيليين على أن نتوسط لإيجاد حل بين الطرفين".
وتابع في حديثه عن القضية الفلسطينية مخاطبا الصفدي: "أعلم أن لديكم دورا خاصا ومميزا وجلالة الملك لحماية الأماكن المقدسة في القدس فيما يتعلق بالمقدسات الإسلامية والمسيحية وهذه مسؤولية كبيرة للغاية".
وأشار إلى أنه بحث مع الصفدي ملف وكالة الغوث والتشغيل أونروا، مؤكدا أنه ليس مسموحا وقف الدعم لإونروا وعلى المجتمع الدولي أن يوفره.
وأكد أن الأدن يلعب دورا مهما ومحوريا في ملف أونروا وواعتقد أن 45% من الأموال التي تحتاجها الأونروا قد تم تأمينها ومنحها فعليا.