3 أسباب لاختيار الأردن لاستضافة مباريات سوريا
نيسان ـ نشر في 2021-07-16 الساعة 01:43
x
نيسان ـ لا شك أن قرار الاتحاد السوري لكرة القدم، باعتبار "ملعب القويسمة" بالأردن، ليكون ملعبه البديل في الدور الحاسم المؤهل لمونديال 2022، يسعد جماهير نسور قاسيون كثيرًا.
ويقع المنتخب السوري في المجموعة الثانية رفقة إيران، كوريا الجنوبية، الإمارات، العراق ولبنان.
3 أسباب تفسر اختيار الاتحاد السوري لملعب القويسمة، بحسب موقع كورة :
علاقات قوية
لا يختلف اثنان على أن الاتحادين السوري والأردني تربطهما علاقات قوية مثمرة، مما ساهم في ترحيب الجانب الأردني، مع وعود بتقديم كافة التسهيلات لنجاح الاستضافة، وتأمين شروط الاتحاد الآسيوي، وأهمها تقنية الفيديو، وتسهيل دخول الجماهير.
المفاوضات بين الجانبين لم تستغرق فترة طويلة، حيث وجد الاتحاد السوري، كل التعاون والترحيب والمباركة بالاختيار من الأردن.
أجواء متقاربة
الجهاز الفني للمنتخب السوري بقيادة نزار محروس، أكد بأن الملعب الافتراضي يجب ألا يريح باقي منتخبات المجموعة، خاصة من حيث المناخ والرطوبة ودرجة الحرارة.
ولذلك تم رفض اللعب في دول الخليج بسبب وجود الإمارات، وكذلك العراق الذي يجيد اللعب في أجواء الخليج.
أما إيران وكوريا الجنوبية يجيدان اللعب برطوبة زائدة، ولذلك تم التوجه للأردن، حيث الأجواء المناخية متقاربة جدًا مع الأجواء في سوريا.
محروس ساهم في تغيير وجهة الملعب، حيث أن الاتحاد السوري، كان يدرس العرض القطري.
جالية كبرى
يعيش في الأردن، أكثر من نصف مليون سوري، مما عزز قرار اتحاد الكرة المحلي، خاصة مع أنباء السماح بالحضور الجماهيري بنسب محددة، أما الجالية السورية في قطر والبحرين وعمان قليلة.
ووعدت رابطة مشجعي المنتخب السوري بالأردن، بالتحضير المثالي والمساندة الحقيقية والدعم المعنوي للاعبين، قبل وأثناء المواجهات.
ويقع المنتخب السوري في المجموعة الثانية رفقة إيران، كوريا الجنوبية، الإمارات، العراق ولبنان.
3 أسباب تفسر اختيار الاتحاد السوري لملعب القويسمة، بحسب موقع كورة :
علاقات قوية
لا يختلف اثنان على أن الاتحادين السوري والأردني تربطهما علاقات قوية مثمرة، مما ساهم في ترحيب الجانب الأردني، مع وعود بتقديم كافة التسهيلات لنجاح الاستضافة، وتأمين شروط الاتحاد الآسيوي، وأهمها تقنية الفيديو، وتسهيل دخول الجماهير.
المفاوضات بين الجانبين لم تستغرق فترة طويلة، حيث وجد الاتحاد السوري، كل التعاون والترحيب والمباركة بالاختيار من الأردن.
أجواء متقاربة
الجهاز الفني للمنتخب السوري بقيادة نزار محروس، أكد بأن الملعب الافتراضي يجب ألا يريح باقي منتخبات المجموعة، خاصة من حيث المناخ والرطوبة ودرجة الحرارة.
ولذلك تم رفض اللعب في دول الخليج بسبب وجود الإمارات، وكذلك العراق الذي يجيد اللعب في أجواء الخليج.
أما إيران وكوريا الجنوبية يجيدان اللعب برطوبة زائدة، ولذلك تم التوجه للأردن، حيث الأجواء المناخية متقاربة جدًا مع الأجواء في سوريا.
محروس ساهم في تغيير وجهة الملعب، حيث أن الاتحاد السوري، كان يدرس العرض القطري.
جالية كبرى
يعيش في الأردن، أكثر من نصف مليون سوري، مما عزز قرار اتحاد الكرة المحلي، خاصة مع أنباء السماح بالحضور الجماهيري بنسب محددة، أما الجالية السورية في قطر والبحرين وعمان قليلة.
ووعدت رابطة مشجعي المنتخب السوري بالأردن، بالتحضير المثالي والمساندة الحقيقية والدعم المعنوي للاعبين، قبل وأثناء المواجهات.
