تهتموني تُمثل عالمات الأردن في معرض دولي
نيسان ـ نشر في 2021-09-23 الساعة 10:37
x
نيسان ـ اختارت مؤسسة سينيكا الاسبانية (وكالة العلوم والتكنولوجيا لمنطقة مورسيا الاسبانية)، الأردنية لبنى حميد تهتموني ممثلة لعالمات الأردن بمعرضها الثالث حول عالمات حوض البحر الأبيض المتوسط.
ويهدف المعرض إلى إعطاء صورة حديثة لعلوم البحر الأبيض المتوسط، كجزء من المشروع الأوروبي MEDNIGHT - Mediterranean Researchers’ Night - ليلة الباحثين المتوسطيين.
ويقدم المعرض مجموعة من السير الذاتية القصيرة لعالمات ذوات وجوه جديدة وحديثة ومختلفة ومعاصرة، النساء اللواتي يعشن ظروفًا شخصية وثقافية ومهنية مختلفة تمامًا، ولكن لهن عنصر مشترك يربطهن: جميعهن من منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط.
وتسعى المؤسسة من خلال معارضها إلى تعزيز البحث العلمي والتقني المتميز في جميع مجالات المعرفة ونقل وتطبيق نتائجه، وتعزيز النشاط الابتكاري والتقدير الاجتماعي للعلم والتكنولوجيا كوسيلة لتحقيق البحوث ذات الصلة اجتماعيا واقتصاديا.
وتعمل بالتعاون مع منظمات متعددة لتحسين جودة النظام الإقليمي للعلوم والتكنولوجيا والأعمال وتدويلها، وزيادة قدرة مؤسساتها، ودعم نشاط باحثيها وتوثيق الروابط بين بيئة الأعمال ونظام البحث.
وتهتموني أستاذ في قسم العلوم الحياتية والتكنولوجيا الحيوية، بالجامعة الهاشمية، وتعمل كعضو هيئة تدريس منذ العام 2005، وتعمل حاليا كأستاذ وباحث زائر في الولايات المتحدة الامريكية.
وحصلت تهتموني على درجتي البكالوريوس والماجستير من الجامعة الأردنية، والدكتوراه من جامعة ولاية كولورادو، في الولايات المتحدة الأميركية.
وتركز أبحاث العالمة الأردنية تهتموني على التغيرات الخلوية التي قد تؤدي إلى السرطان، من أجل فهم أفضل لبدئه وتطوره، مما يساعد في ابتكار علاجات للسرطان وتحسينها.
ولتهتموني مشاريع وأبحاث أخرى تركز على تحويل الخلايا الجذعية إلى خلايا عصبية، لدراسة الأسباب المؤدية الى الأمراض التنكسية العصبية مثل مرض الزهايمر.
وتتعاون بشكل مستمر مع باحثين آخرين مهتمين بالعلوم الأساسية والتحويلية والسريرية، ونجحت في الحصول على منح جامعية وحكومية لأبحاثها، ولديها عدد كبير من المقالات المنشورة في مجلات علمية دولية، وعملت في العديد من لجان المؤتمرات وورش العمل.
وحصلت تهتموني على برنامج المنح الصغيرة لعام 2018، من سفارة الولايات المتحدة في عمان، وزمالة الوقاية من السرطان من المعهد الوطني الاميركي للسرطان لعام 2018، وزمالة الحدود العربية الأميركية لعام 2018، من الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم.
وحازت في العام 2017 جائزة المرأة المتميزة في العلوم، من مؤسسة فينوس الدولية في تشيناي بالهند، وكانت على قائمة بي بي سي لعام 2016 لأكثر 100 امرأة إلهامًا وتأثيرًا في العالم.
ودخلت تهتموني قاعة مشاهير النساء في العلوم لعام 2015، في السفارة الأميركية بعمان، وحازت جائزة جامعة ولاية كولورادو الدولية المتميزة في العام 2013، وجائزة البرنامج الصيفي للباحثين الدوليين لكلية العلوم الطبيعية في الأعوام 2012 و2016 و2017.
وحصلت على زمالة لوريال - اليونسكو الإقليمية للمرأة في العلوم لعام 2011، وجائزة منظمة المرأة في العلوم من أجل العالم النامي (OWSD) للشابات العالمات في علم الأحياء للمنطقة العربية لعام 2011.
وتعرف العالمة الأردنية تهتموني بنشاطها في الدفاع عن الشابات في العالم العربي اللائي اخترن مهنة علمية.
ويهدف المعرض إلى إعطاء صورة حديثة لعلوم البحر الأبيض المتوسط، كجزء من المشروع الأوروبي MEDNIGHT - Mediterranean Researchers’ Night - ليلة الباحثين المتوسطيين.
ويقدم المعرض مجموعة من السير الذاتية القصيرة لعالمات ذوات وجوه جديدة وحديثة ومختلفة ومعاصرة، النساء اللواتي يعشن ظروفًا شخصية وثقافية ومهنية مختلفة تمامًا، ولكن لهن عنصر مشترك يربطهن: جميعهن من منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط.
وتسعى المؤسسة من خلال معارضها إلى تعزيز البحث العلمي والتقني المتميز في جميع مجالات المعرفة ونقل وتطبيق نتائجه، وتعزيز النشاط الابتكاري والتقدير الاجتماعي للعلم والتكنولوجيا كوسيلة لتحقيق البحوث ذات الصلة اجتماعيا واقتصاديا.
وتعمل بالتعاون مع منظمات متعددة لتحسين جودة النظام الإقليمي للعلوم والتكنولوجيا والأعمال وتدويلها، وزيادة قدرة مؤسساتها، ودعم نشاط باحثيها وتوثيق الروابط بين بيئة الأعمال ونظام البحث.
وتهتموني أستاذ في قسم العلوم الحياتية والتكنولوجيا الحيوية، بالجامعة الهاشمية، وتعمل كعضو هيئة تدريس منذ العام 2005، وتعمل حاليا كأستاذ وباحث زائر في الولايات المتحدة الامريكية.
وحصلت تهتموني على درجتي البكالوريوس والماجستير من الجامعة الأردنية، والدكتوراه من جامعة ولاية كولورادو، في الولايات المتحدة الأميركية.
وتركز أبحاث العالمة الأردنية تهتموني على التغيرات الخلوية التي قد تؤدي إلى السرطان، من أجل فهم أفضل لبدئه وتطوره، مما يساعد في ابتكار علاجات للسرطان وتحسينها.
ولتهتموني مشاريع وأبحاث أخرى تركز على تحويل الخلايا الجذعية إلى خلايا عصبية، لدراسة الأسباب المؤدية الى الأمراض التنكسية العصبية مثل مرض الزهايمر.
وتتعاون بشكل مستمر مع باحثين آخرين مهتمين بالعلوم الأساسية والتحويلية والسريرية، ونجحت في الحصول على منح جامعية وحكومية لأبحاثها، ولديها عدد كبير من المقالات المنشورة في مجلات علمية دولية، وعملت في العديد من لجان المؤتمرات وورش العمل.
وحصلت تهتموني على برنامج المنح الصغيرة لعام 2018، من سفارة الولايات المتحدة في عمان، وزمالة الوقاية من السرطان من المعهد الوطني الاميركي للسرطان لعام 2018، وزمالة الحدود العربية الأميركية لعام 2018، من الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم.
وحازت في العام 2017 جائزة المرأة المتميزة في العلوم، من مؤسسة فينوس الدولية في تشيناي بالهند، وكانت على قائمة بي بي سي لعام 2016 لأكثر 100 امرأة إلهامًا وتأثيرًا في العالم.
ودخلت تهتموني قاعة مشاهير النساء في العلوم لعام 2015، في السفارة الأميركية بعمان، وحازت جائزة جامعة ولاية كولورادو الدولية المتميزة في العام 2013، وجائزة البرنامج الصيفي للباحثين الدوليين لكلية العلوم الطبيعية في الأعوام 2012 و2016 و2017.
وحصلت على زمالة لوريال - اليونسكو الإقليمية للمرأة في العلوم لعام 2011، وجائزة منظمة المرأة في العلوم من أجل العالم النامي (OWSD) للشابات العالمات في علم الأحياء للمنطقة العربية لعام 2011.
وتعرف العالمة الأردنية تهتموني بنشاطها في الدفاع عن الشابات في العالم العربي اللائي اخترن مهنة علمية.