مواهب اردنية سطعت في كأس العرب
نيسان ـ نشر في 2021-10-08 الساعة 16:27
x
نيسان ـ شارك منتخب الأردن في كأس العرب لكرة القدم، مع انطلاقتها الأولى في 1963، حيث شكلت المسابقة محطة مهمة للمنافسة ومنح مواهب عديدة فرصة الظهور والبحث عن مكان تحت شمس النجومية.
ويستعد منتخب الأردن لتدشين مشاركته التاسعة في كأس العرب التي تستضيف قطر نسختها العاشرة بين 30 نوفمبر / تشرين الثاني، و18 ديسمبر/ كانون الأول المقبلين.
ولم تكشف البطولة في بدايات انطلاقتها عن مواهب أردنية لافتة، بحكم محدودية اللقاءات وعدد المنتخبات المشاركة.
وبدأ الأردن يدخل أجواء المنافسة في بطولة كأس العرب، عندما حرص على استضافتها عام 1988، بمشاركة 10 منتخبات، وحظيت بحضور جماهيري كبير.
تاليا أبرز المواهب الأردنية التي أثبت حضورها خلال المشاركة في كأس العرب، بحسب موقع كورة :
نارت يدج
برز نارت يدج مهاجم منتخب الأردن والهداف السابق بصفوف الأهلي، من خلال بطولة كأس العرب بنسختها 1988.
واستطاع يدج أن يثبت قدراته الهجومية، عندما استثمر الفرصة وأحرز هدفا في مرمى الجزائر في مباراة انتهت بفوز الأردن "2-1".
كما أحرز يدج هدفا آخر في مرمى سوريا، في مباراة فاز فيها الأردن بهدفين دون رد.
جهاد عبد المنعم
شهدت بطولة كأس العرب عام 1988، ولادة مهاجم آخر، وهو لاعب الوحدات السابق جهاد عبد المنعم، الذي لعب دورا بارزا في قيادة منتخب بلاده لتحقيق عدة انتصارات.
ويعتبر الهدف الذي سجله جهاد عبد المنعم في لقاء الفوز على الجزائر 2-1، سببا مباشرا في الشهرة التي اكتسبها، حيث بدأ اسمه يتردد بين جماهير الكرة الأردنية كمهاجم قناص من الطراز الرفيع.
رأفت علي وحسونة الشيخ
رغم الموهبة التي كان يتمتع بها لاعبا الفيصلي والوحدات حسونة الشيخ ورأفت علي محليا، إلا أن بطولة كأس العرب التي أقيمت في قطر عام 1998، أسهمت في بروزهما بشكل لافت على الصعيدين الدولي والعربي.
ولعب حسونة الشيخ ورأفت علي دورا مهما في تعزيز قدرات منتخب الأردن في الجانب الهجومي ومثلوه في أكثر من نسخة، وعلاوة على تميزهما في صناعة الأهداف، فقد ساهما في التسجيل أيضا.
وأحرز رأفت علي وحسونة الشيخ هدفي منتخب بلادهما في مرمى ليبيا في المباراة التي فاز بها الأردن "2-1".
أبو زمع والزبون وسليم
قدمت بطولة كأس العرب عام 2002، التي أقيمت في الكويت، عدة مواهب بشكل لافت، برز منها عبد الله أبو زمع وأنس الزبون ومؤيد سليم.
وساهم هذا الثلاثي في إثراء مسيرة منتخب النشامى وتحديداً عندما تصدر المجموعة الأولى وتأهل للدور نصف النهائي، بعد فوزين على السودان والكويت بذات النتيجة "2-1" والتعادل "1-1" أمام فلسطين والمغرب.
وأحرز أبو زمع في هذه النسخة هدفين للأردن في مرمى المغرب والسودان، وكذلك سجل مؤيد سليم في مرمى الأخير.
ولن تنسى جماهير الكرة الأردنية، أنس الزبون عندما استطاع بفضل سرعته الفائقة وقدرته على التوغل والاختراق من الجهة اليمنى، في تسجيل هدفي الفوز في مرمى الكويت، ومن يومها قدم هذا اللاعب نفسه كأحد المواهب الأردنية البارزة.
ويستعد منتخب الأردن لتدشين مشاركته التاسعة في كأس العرب التي تستضيف قطر نسختها العاشرة بين 30 نوفمبر / تشرين الثاني، و18 ديسمبر/ كانون الأول المقبلين.
ولم تكشف البطولة في بدايات انطلاقتها عن مواهب أردنية لافتة، بحكم محدودية اللقاءات وعدد المنتخبات المشاركة.
وبدأ الأردن يدخل أجواء المنافسة في بطولة كأس العرب، عندما حرص على استضافتها عام 1988، بمشاركة 10 منتخبات، وحظيت بحضور جماهيري كبير.
تاليا أبرز المواهب الأردنية التي أثبت حضورها خلال المشاركة في كأس العرب، بحسب موقع كورة :
نارت يدج
برز نارت يدج مهاجم منتخب الأردن والهداف السابق بصفوف الأهلي، من خلال بطولة كأس العرب بنسختها 1988.
واستطاع يدج أن يثبت قدراته الهجومية، عندما استثمر الفرصة وأحرز هدفا في مرمى الجزائر في مباراة انتهت بفوز الأردن "2-1".
كما أحرز يدج هدفا آخر في مرمى سوريا، في مباراة فاز فيها الأردن بهدفين دون رد.
جهاد عبد المنعم
شهدت بطولة كأس العرب عام 1988، ولادة مهاجم آخر، وهو لاعب الوحدات السابق جهاد عبد المنعم، الذي لعب دورا بارزا في قيادة منتخب بلاده لتحقيق عدة انتصارات.
ويعتبر الهدف الذي سجله جهاد عبد المنعم في لقاء الفوز على الجزائر 2-1، سببا مباشرا في الشهرة التي اكتسبها، حيث بدأ اسمه يتردد بين جماهير الكرة الأردنية كمهاجم قناص من الطراز الرفيع.
رأفت علي وحسونة الشيخ
رغم الموهبة التي كان يتمتع بها لاعبا الفيصلي والوحدات حسونة الشيخ ورأفت علي محليا، إلا أن بطولة كأس العرب التي أقيمت في قطر عام 1998، أسهمت في بروزهما بشكل لافت على الصعيدين الدولي والعربي.
ولعب حسونة الشيخ ورأفت علي دورا مهما في تعزيز قدرات منتخب الأردن في الجانب الهجومي ومثلوه في أكثر من نسخة، وعلاوة على تميزهما في صناعة الأهداف، فقد ساهما في التسجيل أيضا.
وأحرز رأفت علي وحسونة الشيخ هدفي منتخب بلادهما في مرمى ليبيا في المباراة التي فاز بها الأردن "2-1".
أبو زمع والزبون وسليم
قدمت بطولة كأس العرب عام 2002، التي أقيمت في الكويت، عدة مواهب بشكل لافت، برز منها عبد الله أبو زمع وأنس الزبون ومؤيد سليم.
وساهم هذا الثلاثي في إثراء مسيرة منتخب النشامى وتحديداً عندما تصدر المجموعة الأولى وتأهل للدور نصف النهائي، بعد فوزين على السودان والكويت بذات النتيجة "2-1" والتعادل "1-1" أمام فلسطين والمغرب.
وأحرز أبو زمع في هذه النسخة هدفين للأردن في مرمى المغرب والسودان، وكذلك سجل مؤيد سليم في مرمى الأخير.
ولن تنسى جماهير الكرة الأردنية، أنس الزبون عندما استطاع بفضل سرعته الفائقة وقدرته على التوغل والاختراق من الجهة اليمنى، في تسجيل هدفي الفوز في مرمى الكويت، ومن يومها قدم هذا اللاعب نفسه كأحد المواهب الأردنية البارزة.
