أبو فلة.. يوتيوبر كويتي يجمع مليون دولار لصالح اللاجئين خلال 28 ساعة!
نيسان ـ نشر في 2021-10-31 الساعة 09:25
نيسان ـ نجح اليوتيوبر الكويتي الشهير المعروف باسم "أبو فلة" بجمع مليون دولار لصالح اللاجئين قبل الشتاء، وذلك من خلال حملة "#دفي_قلوبهم" التي أطلقها عبر اليوتيوب وإستمرت ٢٨ ساعة متواصلة ، ويستفيد منها أكثر من 5700 عائلة في مخيمات اللاجئين بالتعاون مع مفوضية اللاجئين.
وقالت المفوضية في بيان نشرته على موقعها الرسمي: "إيماناً منه بالدور المجتمعي قرر أبو فلة أحد أكثر لاعبي الفيديو شعبية في العالم العربي، وصاحب أكبر قناة نمواً على يوتيوب في العالم، تكريس جهوده لدعم القضايا الإنسانية".
وأضافت أنه تقديراً لتخطيه حاجز الـ20 مليون مشترك في قناته "قرر إطلاق حملة مشتركة مع مفوضية اللاجئين لتوفير احتياجات آلاف الأسر اللاجئة والنازحة خلال فصل الشتاء".
وأوضحت المفوضية أن إطلاق الحملة يأتي "في ظل استمرار معاناة اللاجئين والنازحين بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، حيث "تتزايد احتياجات العائلات، خصوصاً في ظل ارتفاع معدلات الفقر لدى اللاجئين في الدول المستضيفة، مما يجبر الكثير من الأسر على اتخاذ قرارات قاسية، لتلبية الضروريات الشتوية كالوقود وأدوات التدفئة والدواء".
وأشارت المفوضية إلى أن "أبو فلة يؤمن بدور المجتمع في دعم اللاجئين، ونحن كذلك. ومعا نستطيع أن نمد شريان الحياة لآلاف العائلات التي تستقبل شتاء آخر في ظروف صعبة، بعيداً عن ديارها، وأن ندفئ قلوبهم".
وقالت المفوضية في بيان نشرته على موقعها الرسمي: "إيماناً منه بالدور المجتمعي قرر أبو فلة أحد أكثر لاعبي الفيديو شعبية في العالم العربي، وصاحب أكبر قناة نمواً على يوتيوب في العالم، تكريس جهوده لدعم القضايا الإنسانية".
وأضافت أنه تقديراً لتخطيه حاجز الـ20 مليون مشترك في قناته "قرر إطلاق حملة مشتركة مع مفوضية اللاجئين لتوفير احتياجات آلاف الأسر اللاجئة والنازحة خلال فصل الشتاء".
وأوضحت المفوضية أن إطلاق الحملة يأتي "في ظل استمرار معاناة اللاجئين والنازحين بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، حيث "تتزايد احتياجات العائلات، خصوصاً في ظل ارتفاع معدلات الفقر لدى اللاجئين في الدول المستضيفة، مما يجبر الكثير من الأسر على اتخاذ قرارات قاسية، لتلبية الضروريات الشتوية كالوقود وأدوات التدفئة والدواء".
وأشارت المفوضية إلى أن "أبو فلة يؤمن بدور المجتمع في دعم اللاجئين، ونحن كذلك. ومعا نستطيع أن نمد شريان الحياة لآلاف العائلات التي تستقبل شتاء آخر في ظروف صعبة، بعيداً عن ديارها، وأن ندفئ قلوبهم".


