'اتحادات العاملين في أونروا' يقرر الدخول بإضراب مفتوح الخميس المقبل
نيسان ـ نشر في 2021-11-25 الساعة 12:58
x
نيسان ـ قرر المؤتمر العام لاتحادات العاملين في وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، الدخول في إضراب شامل مفتوح لجميع موظفي "أونروا " في جميع أقاليم الوكالة الخميس المقبل.
وتطالب اتحادات العاملين في "أونروا"، بـ "إلغاء قرار الإجازة الاستثنائية بدون راتب للموظفين كافة تحت ذريعة العجز المالي"، و"إعادة العلاوة السنوية وبأثر رجعي والمجمدة منذ آذار/مارس الماضي". إضافة إلى "فتح باب التعيين الدائم لأبناء اللاجئين في القطاعات كافة والتثبيت على فئة (A)، وإنهاء حالة الترهل بالمؤسسة من خلال آلاف الموظفين بعقود مياومة".
وكذلك، تطالب بـ "صرف رواتب شهري 11 و12 دون تأخير أو تجزئة، وتطبيق قرارات مؤتمر بيروت المتعلقة بنهاية الخدمة وصندوق الادخار والتزام الإدارة بنسبة 7.5%".
وتواجه "أونروا"، "تهديدا وجوديا" وهي المفوضة بتقديم المساعدة والحماية لنحو 5.7 مليون لاجئ من فلسطين مسجلين لديها، في ظل معاناتها من عجز مالي متكرر.
وتأسست "أونروا" كوكالة تابعة للأمم المتحدة بقرار من الجمعية العامة في عام 1949، وفُوضت بتقديم المساعدة والحماية لنحو 5.7 ملايين لاجئ من فلسطين مسجلين لديها.
وتُقدم "أونروا" المساعدة للاجئي فلسطين في الأردن ولبنان وسوريا والضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، وتشمل خدمات "أونروا" التعليم والرعاية الصحية والإغاثة والخدمات الاجتماعية والبنية التحتية وتحسين المخيمات والحماية والإقراض الصغير.
تمكن المؤتمر الوزاري الدولي لدعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) والذي نظمه الأردن والسويد في بروكسل من الحصول على تعهدات من الدول وصلت إلى 38 مليون دولار في ظل المعاناة من عجز يفوق 100 مليون.
ويعتبر هذا المؤتمر هو الثالث في سلسلة المؤتمرات التي عقدت بتنظيمٍ أردنيٍ سويديٍ منذ مؤتمر روما الذي انعقد في 2018 مستهدفاً حشد الدعم الدولي السياسي والمالي اللازمين للوكالة وتخفيض العجز المالي الذي واجهته، مما أثمر عن سد العجز المالي غير المسبوق الذي واجهته بقيمة تعهدات بلغت 122 مليون دولار.
وتواجه "أونروا"، "تهديدا وجوديا" وهي المفوضة بتقديم المساعدة والحماية لنحو 5.7 مليون لاجئ من فلسطين مسجلين لديها، في ظل معاناتها من عجز مالي متكرر.
قالت "أونروا" الشهر الماضي، إنها تمر بوضع مالي "أكثر من مأساوي"، مشيرة إلى أنها "تعاني من عجز مالي مركب يتخطى 100 مليون دولار".
وتطالب اتحادات العاملين في "أونروا"، بـ "إلغاء قرار الإجازة الاستثنائية بدون راتب للموظفين كافة تحت ذريعة العجز المالي"، و"إعادة العلاوة السنوية وبأثر رجعي والمجمدة منذ آذار/مارس الماضي". إضافة إلى "فتح باب التعيين الدائم لأبناء اللاجئين في القطاعات كافة والتثبيت على فئة (A)، وإنهاء حالة الترهل بالمؤسسة من خلال آلاف الموظفين بعقود مياومة".
وكذلك، تطالب بـ "صرف رواتب شهري 11 و12 دون تأخير أو تجزئة، وتطبيق قرارات مؤتمر بيروت المتعلقة بنهاية الخدمة وصندوق الادخار والتزام الإدارة بنسبة 7.5%".
وتواجه "أونروا"، "تهديدا وجوديا" وهي المفوضة بتقديم المساعدة والحماية لنحو 5.7 مليون لاجئ من فلسطين مسجلين لديها، في ظل معاناتها من عجز مالي متكرر.
وتأسست "أونروا" كوكالة تابعة للأمم المتحدة بقرار من الجمعية العامة في عام 1949، وفُوضت بتقديم المساعدة والحماية لنحو 5.7 ملايين لاجئ من فلسطين مسجلين لديها.
وتُقدم "أونروا" المساعدة للاجئي فلسطين في الأردن ولبنان وسوريا والضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، وتشمل خدمات "أونروا" التعليم والرعاية الصحية والإغاثة والخدمات الاجتماعية والبنية التحتية وتحسين المخيمات والحماية والإقراض الصغير.
تمكن المؤتمر الوزاري الدولي لدعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) والذي نظمه الأردن والسويد في بروكسل من الحصول على تعهدات من الدول وصلت إلى 38 مليون دولار في ظل المعاناة من عجز يفوق 100 مليون.
ويعتبر هذا المؤتمر هو الثالث في سلسلة المؤتمرات التي عقدت بتنظيمٍ أردنيٍ سويديٍ منذ مؤتمر روما الذي انعقد في 2018 مستهدفاً حشد الدعم الدولي السياسي والمالي اللازمين للوكالة وتخفيض العجز المالي الذي واجهته، مما أثمر عن سد العجز المالي غير المسبوق الذي واجهته بقيمة تعهدات بلغت 122 مليون دولار.
وتواجه "أونروا"، "تهديدا وجوديا" وهي المفوضة بتقديم المساعدة والحماية لنحو 5.7 مليون لاجئ من فلسطين مسجلين لديها، في ظل معاناتها من عجز مالي متكرر.
قالت "أونروا" الشهر الماضي، إنها تمر بوضع مالي "أكثر من مأساوي"، مشيرة إلى أنها "تعاني من عجز مالي مركب يتخطى 100 مليون دولار".