أسرار الصيف.. أحزاب وشخصيات وكيانات.. وشخصية مهمة ستغادر
نيسان ـ نشر في 2022-01-29 الساعة 20:52
نيسان ـ
في الخبر: توقع انسحاب شخصيات داخل ائتلاف سياسي يسعى لتأسيس حزب قبل صيف العام الحالي والمراد له ان يكون الاقوى في تاريخ البلاد.
مصادر اشارت الى ان جهات رفضت ذكر هويتها تسعى لتكثيف الجهود لعقد اجتماعات مرتقبة بين أطراف سياسية عديدة لغاية توحيد صفوف اليسار والتيار المدني قريبا.
خلف الكواليس الكثير من الاسرار. منها ان احد الاقطاب الهامة والمؤثرة جدا والذي كان له الدور الاهم والاساسي في تقوية هذا النسيج الجديد وصناعة حالة حزبية على الساحة السياسية الاردنية، سيغادر على الفور هذا الائتلاف حال نجحت تلك القوى في توحيد اليسار ، وبالتالي سيتم اضعاف او حتى انهاء هذا الائتلاف الجديد.
وتعتقد الجهات المختصة بهذه المهمة ان توحيد اليسار وحسب تلك المصادر ، قادر على كبح ثقل حزب سياسي هام في الانتخابات المقبلة.
ويجد من يلعبون دور الوسطاء ان هذا الحل صعب كون قيادات وزعامات اليسار تتعامل بالامور من باب الشخصنة وليس بافاق سياسية بحتة.
من جانب اخر يعتقد المعنيون بهذه التغييرات ان ذلك سوف يرسم ويحدد خارطة الطريق الحزبية في حال نجحت تلك الوساطات ، وخصوصا بعد ان تم تاسيس حزب جديد بصبغة اليمين وهناك حزب قائم منذ زمن قديم وموجود بثقل على الساحة السياسية .
سياسي بارز ومخضرم وصف المشهد على الساحة ان الائتلاف الحالي الذي جاء به القطب المؤثر فكريا يكاد ان يكون الاكبر والاقوى لا بل الاهم على الساحة السياسية الاردنية حال نجح ورأى النور على شكل حزب سياسي قبل صيف هذا العام .الايام والاسابيع القادمة حبلى بالملاحظات والمفاجات.
نيسان-ديك القن
إعادة انتشار حزبي قريب. فك وتركيب وتوزيع اضافة وسحب والعنوان: احزاب منافسة، وشخصيات من العيار الثقيل والمتوسط يجري العمل على تسخينها لترتيب قواعد اللعبة الحزبية الاردنية القادمة.في الخبر: توقع انسحاب شخصيات داخل ائتلاف سياسي يسعى لتأسيس حزب قبل صيف العام الحالي والمراد له ان يكون الاقوى في تاريخ البلاد.
مصادر اشارت الى ان جهات رفضت ذكر هويتها تسعى لتكثيف الجهود لعقد اجتماعات مرتقبة بين أطراف سياسية عديدة لغاية توحيد صفوف اليسار والتيار المدني قريبا.
خلف الكواليس الكثير من الاسرار. منها ان احد الاقطاب الهامة والمؤثرة جدا والذي كان له الدور الاهم والاساسي في تقوية هذا النسيج الجديد وصناعة حالة حزبية على الساحة السياسية الاردنية، سيغادر على الفور هذا الائتلاف حال نجحت تلك القوى في توحيد اليسار ، وبالتالي سيتم اضعاف او حتى انهاء هذا الائتلاف الجديد.
وتعتقد الجهات المختصة بهذه المهمة ان توحيد اليسار وحسب تلك المصادر ، قادر على كبح ثقل حزب سياسي هام في الانتخابات المقبلة.
ويجد من يلعبون دور الوسطاء ان هذا الحل صعب كون قيادات وزعامات اليسار تتعامل بالامور من باب الشخصنة وليس بافاق سياسية بحتة.
من جانب اخر يعتقد المعنيون بهذه التغييرات ان ذلك سوف يرسم ويحدد خارطة الطريق الحزبية في حال نجحت تلك الوساطات ، وخصوصا بعد ان تم تاسيس حزب جديد بصبغة اليمين وهناك حزب قائم منذ زمن قديم وموجود بثقل على الساحة السياسية .
سياسي بارز ومخضرم وصف المشهد على الساحة ان الائتلاف الحالي الذي جاء به القطب المؤثر فكريا يكاد ان يكون الاكبر والاقوى لا بل الاهم على الساحة السياسية الاردنية حال نجح ورأى النور على شكل حزب سياسي قبل صيف هذا العام .الايام والاسابيع القادمة حبلى بالملاحظات والمفاجات.


