كيف استطاع الرئيس وضع حد لجنون الغلاء وارتفاع الأسعار؟
نيسان ـ نشر في 2022-04-12 الساعة 08:44
نيسان ـ «سيكون جلالة الملك بيننا بمشيئة الله، خلال أيام معدودة، ونتضرع إلى الله تعالى أن يرد علينا جلالته سالماً معافى وأن يمن عليه بالشفاء العاجل».
.. وقفة مؤثرة، صرح خلالها رئيس الوزراء د. بشر الخصاونة بكلمات، اثلجت قلوب الشعب الاردني والأمة العربية، والعالم الذي يترقف اطلالة وبسمة الملك عبدالله الثاني، وقد أتم سبحانه وتعالى على مليكنا النبيل الصحة والعافية، ونجاح العملية الجراحية التي سيجريها الملك لمعالجة انزلاق غضروفي (ديسك) في منطقة العمود الفقري الصدري.
تحت قبة مجلس النواب، وبين عبق الأيام الرمضانية وزهو الأردن المملكة القوية المنيعة، نقل دولة الرئيس صاحب الولاية العامة، ما تمكنت الحكومة وهيئة الوزارة والأجهزة الأمنية، من سيطرة وكبح ومراقبة وتحديد لاستفحال حالات من الاحتكار ورفع الأسعار، وعدم مراعاة أوضاع الطبقة المتوسطة والفقيرة، فكانت تصريحات الرئيس الخصاونة، نقطة لإدارة هذه المشكلة الحياتية والإنسانية والاقتصادية، بكونها أزمة، حتمت على الرئيس والدولة الأردنية اتخاذ الحسم في القرارات والتوجهات والرقبة وتفعيل الأسواق نحو الانخفاض الملمس في جنون الأسعار.
.. ومع الناس، نفكر : كيف استطاع الرئيس وضع كوابح لجنون الغلاء وارتفاع الأسعار؟.
*اولا: استمرار إجراءات الحكومة لضبط ارتفاع الأسعار وعدم المغالاة على قوت المواطن.
*ثانيا: الحكومة مستمرة في إجراءاتها لمراقبة السوق ومنع المغالاة على قوت المواطنين، وذلك من خلال التأكيد على التزام الجميع بالسقوف السعرية التي وضعتها وزارة الصناعة والتجارة والتموين لعدد من السلع الأساسية.
*ثالثا: هناك عيون حمراء وبسلطة القانون إزاء كل من يغالي على قوت المواطنين»، فالمخالفات التي تحررها وزارة الصناعة والتجارة والتموين بحق المخالفين ومن ضمنها(الإحالة الفعلية للنائب العام)، لأي جهة تضارب بالأسعار.
*رابعا: هناك توجيهات مباشرة للحكام الإداريين في المحافظات للتصدي لأي جهة ترفع الأسعار وتغالي على قوت المواطنين.
*خامسا: بإمكان أي مواطن التقدم بشكوى، حول أي مظاهر لارتفاع الأسعار إلى وزارة الصناعة والتجارة، وبالطريق كافة، وسيف القانون سلطة مشهرة مباشرة من خلال وسائل الدولة والحكومة القانونية المتاحة وفي إطار السقوف السرية. المعلمة والمراقبة، بشكل دائم.
حرص الرئيس د. الخصاونة، يعزز ويدعم حرص الحكومة، التي تعيش خلية أزمة وطوارئ يومية، وتعمل وفق خطط وتنسيق مشترك مع القطاع الخاص والمجتمع المدني وصولا إلى تنسيق رفيع المستوى يدعم قرارات مؤثرة وتساعد على اتخاذ كل الإجراءات اللازمة للتخفيف على المواطنين من أي تداعيات اقتصادية توثر على معيشته وظروفه الاقتصادية، ويتم العمل مع استمرار تمكين ومساعدة الفقراء وذوي الدخل المحدود، وتوفير الأمن والأمان والسلم الاجتماعي.
.. يوم دولة الرئيس، فيه عمل وقراءة موصولة، تنتبه لخصوصية الشعب الاردني، وقيادتنا الهاشمية والرؤية الملكية التي تستمد إرادتها من قوة المملكة. والدولة الأردنية النموذج، الذي يعلم رئيس الوزراء أن الأردن، ومؤسسات الدستورية وسلطة الإعلام الوطني، من صحف يومية وإذاعات وفضائيات، كلها تقف لدعم الولاية العامة والمواطن الأردني، وتحقيق كل الرضا والنبيل وديمومة التاج والعزم الهاشمي.. ومع إشارة دولة الرئيس، ومحبتنا للوطن والجيش العربي، والأجهزة الأمنية.. وصبر شعبنا؛ نردد:بالسلامة سيدنا.
(الراي)
.. وقفة مؤثرة، صرح خلالها رئيس الوزراء د. بشر الخصاونة بكلمات، اثلجت قلوب الشعب الاردني والأمة العربية، والعالم الذي يترقف اطلالة وبسمة الملك عبدالله الثاني، وقد أتم سبحانه وتعالى على مليكنا النبيل الصحة والعافية، ونجاح العملية الجراحية التي سيجريها الملك لمعالجة انزلاق غضروفي (ديسك) في منطقة العمود الفقري الصدري.
تحت قبة مجلس النواب، وبين عبق الأيام الرمضانية وزهو الأردن المملكة القوية المنيعة، نقل دولة الرئيس صاحب الولاية العامة، ما تمكنت الحكومة وهيئة الوزارة والأجهزة الأمنية، من سيطرة وكبح ومراقبة وتحديد لاستفحال حالات من الاحتكار ورفع الأسعار، وعدم مراعاة أوضاع الطبقة المتوسطة والفقيرة، فكانت تصريحات الرئيس الخصاونة، نقطة لإدارة هذه المشكلة الحياتية والإنسانية والاقتصادية، بكونها أزمة، حتمت على الرئيس والدولة الأردنية اتخاذ الحسم في القرارات والتوجهات والرقبة وتفعيل الأسواق نحو الانخفاض الملمس في جنون الأسعار.
.. ومع الناس، نفكر : كيف استطاع الرئيس وضع كوابح لجنون الغلاء وارتفاع الأسعار؟.
*اولا: استمرار إجراءات الحكومة لضبط ارتفاع الأسعار وعدم المغالاة على قوت المواطن.
*ثانيا: الحكومة مستمرة في إجراءاتها لمراقبة السوق ومنع المغالاة على قوت المواطنين، وذلك من خلال التأكيد على التزام الجميع بالسقوف السعرية التي وضعتها وزارة الصناعة والتجارة والتموين لعدد من السلع الأساسية.
*ثالثا: هناك عيون حمراء وبسلطة القانون إزاء كل من يغالي على قوت المواطنين»، فالمخالفات التي تحررها وزارة الصناعة والتجارة والتموين بحق المخالفين ومن ضمنها(الإحالة الفعلية للنائب العام)، لأي جهة تضارب بالأسعار.
*رابعا: هناك توجيهات مباشرة للحكام الإداريين في المحافظات للتصدي لأي جهة ترفع الأسعار وتغالي على قوت المواطنين.
*خامسا: بإمكان أي مواطن التقدم بشكوى، حول أي مظاهر لارتفاع الأسعار إلى وزارة الصناعة والتجارة، وبالطريق كافة، وسيف القانون سلطة مشهرة مباشرة من خلال وسائل الدولة والحكومة القانونية المتاحة وفي إطار السقوف السرية. المعلمة والمراقبة، بشكل دائم.
حرص الرئيس د. الخصاونة، يعزز ويدعم حرص الحكومة، التي تعيش خلية أزمة وطوارئ يومية، وتعمل وفق خطط وتنسيق مشترك مع القطاع الخاص والمجتمع المدني وصولا إلى تنسيق رفيع المستوى يدعم قرارات مؤثرة وتساعد على اتخاذ كل الإجراءات اللازمة للتخفيف على المواطنين من أي تداعيات اقتصادية توثر على معيشته وظروفه الاقتصادية، ويتم العمل مع استمرار تمكين ومساعدة الفقراء وذوي الدخل المحدود، وتوفير الأمن والأمان والسلم الاجتماعي.
.. يوم دولة الرئيس، فيه عمل وقراءة موصولة، تنتبه لخصوصية الشعب الاردني، وقيادتنا الهاشمية والرؤية الملكية التي تستمد إرادتها من قوة المملكة. والدولة الأردنية النموذج، الذي يعلم رئيس الوزراء أن الأردن، ومؤسسات الدستورية وسلطة الإعلام الوطني، من صحف يومية وإذاعات وفضائيات، كلها تقف لدعم الولاية العامة والمواطن الأردني، وتحقيق كل الرضا والنبيل وديمومة التاج والعزم الهاشمي.. ومع إشارة دولة الرئيس، ومحبتنا للوطن والجيش العربي، والأجهزة الأمنية.. وصبر شعبنا؛ نردد:بالسلامة سيدنا.
(الراي)
نيسان ـ نشر في 2022-04-12 الساعة 08:44
رأي: حسين دعسة