معاذ ايوب جهود انسانية في مجتمع التكافل والتعاضد الاجتماعي لا تقدر بثمن

نيسان ـ معاذ ايوب احد المسؤولين في جمعية المهمة الموحدة للاغاثة والتنمية يحرص على مضاعفة جهوده في الأوقات والظروف التي تتطلب المتابعة المستمرة والحثيثة كالظروف الطارئة وكذلك شهر رمضان المبارك شهر الخير والبركات والرحمات شهر الصدقات والتكافل والتعاضد كيف لا وهو متيقن بأن عمل الخير فيه مضاعف ولا يعلم اجره العظيم الا الله سبحانه وتعالى فمن يعرف هذا الإنسان الذي لا يكل ولا يمل يدرك انه ينال مرضات الله عز وجل وهو يجوب أنحاء الوطن الحبيب ليصل بنفسه ويشرف على إيصال ما تجود به الجمعية الخيرية التي أنشئت من اجل هذا العمل الانساني لمساعدة الفقراء والمحتاجين والايتام والارامل وأصحاب الحاجة متفرغا لعمل الخير والخير فقط ورسم الفرحة والبهجة في قلوبهم.
وحال لسانه يقول "ان رمضان شهر كريم ومودة وأن أكثر ما تحتاجه فئات الاسر المعوزة والفقراء والمحتاجين والايتام هو الرعاية والاهتمام" وان العمل الإنساني ما هو إلا حالة إنسانية سامية واجتماعية تعني التكافل الاجتماعي والمحبة بين الناس، وهذا أمر مطلوب وموجود في مجتمعنا هكذا هو معاذ ايوب فتجده يسارع إلى إيصال المعونات إلى مستحقيها عدا عن شعور العرفان الذي يولد لدى الأهل الذين ضاقت بهم الحال.
الجهود الانسانية التي يقوم بها السيد معاذ ايوب لمساعدة الفئات المستهدفة والاقل حظاً في مجتمع التكافل والتعاضد الاجتماعي لا تقدر بثمن.
كل الشكر والتقدير والاحترام لهذا الاتسان صاحب رسالة انسانية صاحب خُلق طيب فتحية له مقرونة بالدعاء بأن يحفظه ويبارك الله في مسعاه ويحقق على طريق الخير خطاه.