هل استخدمت أمريكيا النووي في مطار العراق ؟
نيسان ـ نشر في 2022-10-08 الساعة 19:35
x
نيسان ـ سأل مذيع قناة الجزيرة احمد منصور في تغريدة على حسابه الشخصي عما إذا كانت اسلحة نووية تكتيكية استخدمت خلال معركة مطار بغداد قبيل ساعات من إعلان سقوط بغداد، وهزيمة الجيش العراقي.
وكتب منصور: فى ظل الحديث عن احتمال استخدام روسيا للأسلحة النووية التكتيكية فى أوكرانيا يجب أن نتساءل بعدما يقرب من 20 عاما هل قامت الولايات المتحدة باستخدام اسلحة نووية تكتيكية خلال احتلالها للعراق لاسيما معركة المطار واحتلال بغداد ومعركة الفلوجة الثانية ؟من لديه أدلة أو معلومات موثقة يجيب؟
أحد المعلقين أجاب على السؤال بالقول: لم تكن بحاجة الى استخدامها في العراق هناك الكثير من الأسلحة المحرمة دوليا التي استخدمتها في العراق لكن ليس من بينها النووي.
فيما علّق حساب آخر: أمريكا استخدمت كل الأسلحة المحرمة في العراق.
وغرّد حساب بالقول: العالم كله يعلم ماذا جرى في معركة مطار بغداد بعد أن ابادت قوات الحرس الجمهوري العراقي للقوات الاميركية في المطار، فاستخدمت القوات الاميركية الاسلحة النووية التكتيكية في المطار قبل السيطرة عليه والفلوجة نالها نصيب من السلاح الفسفوري المحرم دولياً والعجيب صمت العالم.
كما كتب ثالث: رأيت أسلحة ذابت بالكامل نتيجة ضربات أمريكية واجسام انحلت لحومهم عن عظامهم ولا يوجد سلاح يفعل ذلك الا النووي فالفسفور الابيض قد يحرق الاجسام لكنه لا يؤدي الى ذوبان الاسلحة.
واضاف ان هذا حدث في ابي غريب وذكروا ذلك في معارك المطار واماكن متفرقة ربما الفلوجة.
وعلق آخر: في حينه؛ تم ذكر أنّ أمريكا استخدمت الأسلحة المحرمة في العراق كالقنابل العنقودية ومثيلاتها.. أما معركة المطار؛ فهي سر من الأسرار الغامضة التي لم تكشف حتى اليوم.
ووصفت المعركة بالاشرس التي واجهتها القوات الأميركية وحلفاؤها التي تنفيذ عملياتها العسكرية الهادفة لغزو العراق في 19 آذار 2003، وانتهت في الأول من أيار من العام نفسه بإسقاط النظام العراقي، وتخللها السيطرة على العاصمة بغداد في 9 نيسان.
حرب ضارية تلك التي تعرض لها العراق من الولايات المتحدة وحلفائها؛ إلا أن أشد ما كان فيها من معارك تمثل بمعركة مطار بغداد الدولي، التي استمرت عدة أيام وكانت ذروتها في 5 نيسان، حيث جرت معركة ضارية بين القوات العراقية والأميركية، والتي حسمت لصالح الأميركيين، ومهدت لدخولهم بغداد وإسقاط النظام.
لم تكن معركة مطار بغداد سهلة على القوات الأميركية، إذ إنه على الرغم من أن المطار كان منطقة عسكرية مغلقة، ولا يضم تجمعات سكانية مدنية، غير أن القوات الأميركية واجهت مقاومة شرسة لم تكن تتوقعها.
ويشير ضابط عسكري عراقي -اشترط عدم الكشف عن هويته- أن معركة مطار بغداد حسمت غزو العراق والعاصمة، وأن القوات العراقية التي شاركت في معركة المطار أبيدت بالكامل باستخدام أسلحة غير تقليدية.
وكتب منصور: فى ظل الحديث عن احتمال استخدام روسيا للأسلحة النووية التكتيكية فى أوكرانيا يجب أن نتساءل بعدما يقرب من 20 عاما هل قامت الولايات المتحدة باستخدام اسلحة نووية تكتيكية خلال احتلالها للعراق لاسيما معركة المطار واحتلال بغداد ومعركة الفلوجة الثانية ؟من لديه أدلة أو معلومات موثقة يجيب؟
أحد المعلقين أجاب على السؤال بالقول: لم تكن بحاجة الى استخدامها في العراق هناك الكثير من الأسلحة المحرمة دوليا التي استخدمتها في العراق لكن ليس من بينها النووي.
فيما علّق حساب آخر: أمريكا استخدمت كل الأسلحة المحرمة في العراق.
وغرّد حساب بالقول: العالم كله يعلم ماذا جرى في معركة مطار بغداد بعد أن ابادت قوات الحرس الجمهوري العراقي للقوات الاميركية في المطار، فاستخدمت القوات الاميركية الاسلحة النووية التكتيكية في المطار قبل السيطرة عليه والفلوجة نالها نصيب من السلاح الفسفوري المحرم دولياً والعجيب صمت العالم.
كما كتب ثالث: رأيت أسلحة ذابت بالكامل نتيجة ضربات أمريكية واجسام انحلت لحومهم عن عظامهم ولا يوجد سلاح يفعل ذلك الا النووي فالفسفور الابيض قد يحرق الاجسام لكنه لا يؤدي الى ذوبان الاسلحة.
واضاف ان هذا حدث في ابي غريب وذكروا ذلك في معارك المطار واماكن متفرقة ربما الفلوجة.
وعلق آخر: في حينه؛ تم ذكر أنّ أمريكا استخدمت الأسلحة المحرمة في العراق كالقنابل العنقودية ومثيلاتها.. أما معركة المطار؛ فهي سر من الأسرار الغامضة التي لم تكشف حتى اليوم.
ووصفت المعركة بالاشرس التي واجهتها القوات الأميركية وحلفاؤها التي تنفيذ عملياتها العسكرية الهادفة لغزو العراق في 19 آذار 2003، وانتهت في الأول من أيار من العام نفسه بإسقاط النظام العراقي، وتخللها السيطرة على العاصمة بغداد في 9 نيسان.
حرب ضارية تلك التي تعرض لها العراق من الولايات المتحدة وحلفائها؛ إلا أن أشد ما كان فيها من معارك تمثل بمعركة مطار بغداد الدولي، التي استمرت عدة أيام وكانت ذروتها في 5 نيسان، حيث جرت معركة ضارية بين القوات العراقية والأميركية، والتي حسمت لصالح الأميركيين، ومهدت لدخولهم بغداد وإسقاط النظام.
لم تكن معركة مطار بغداد سهلة على القوات الأميركية، إذ إنه على الرغم من أن المطار كان منطقة عسكرية مغلقة، ولا يضم تجمعات سكانية مدنية، غير أن القوات الأميركية واجهت مقاومة شرسة لم تكن تتوقعها.
ويشير ضابط عسكري عراقي -اشترط عدم الكشف عن هويته- أن معركة مطار بغداد حسمت غزو العراق والعاصمة، وأن القوات العراقية التي شاركت في معركة المطار أبيدت بالكامل باستخدام أسلحة غير تقليدية.
