متقاعدون عسكريون محرومون من مكرمة (الاسكان العسكري) يسألون: الى متى؟
نيسان ـ نشر في 2022-10-13 الساعة 15:25
نيسان ـ تساءل مجموعة من المتقاعدين العسكريين عن سبب تهميشهم في إعادة إشراكهم في مكرمة قرض الاسكان.
وفي رسالة وصلت بريد "نيسان" أشار المتقاعدون أنهم لم يتركوا بابا وسبيلا إلا وسلكوه ، واصفين مطالبهم بالمجمدة في مكاتب المسؤولين.
وتالياً ما وصل لـ"نيسان":
"منذ ما يزيد عن السنتين ونصف السنة ومطالباتنا مستمرة ومتواصلة بإعادة إشراكنا في مكرمة قرض الاسكان العسكري .
لم تترك لجنة المطالبة بابا الا وطرقته ولا سبيلا الا وسلكته ، ولم نحصل الا الكثير من التطمينات والمباركات والوعود، فيما تواصل مطالباتنا حالة الانجماد في مكاتب اصحاب القرار.
إلى متى هذا التهميش لهذه الشريحة التي أفنت زهرة شبابها في خدمة هذا الوطن والذود عن حياضه ، الا يستحقون بعض التكريم ، وجل مطالبهم تلخصت بإعادة اشراكهم في مكرمة قرض الاسكان العسكري، وهو قرض مسترد واجمالي مبلغه يعادل راتب شهر واحد لأحد ابناء الذوات .
إلى متى وحال هذه الشريحة يستاء شهرا بعد شهر و يوما بعد يوم ، مع تواضع اجمالي الراتب الشهري الذي يتقاضاه هذا المتقاعد والذي لا يصل الى نصف حد الفقر المعلن عنه رسميا ، وهذا الدخل الذي لم يتبق منه شيء بعد اقساط البنوك والالتزامات الشهرية .
الى متى يا صناع القرار".
وفي رسالة وصلت بريد "نيسان" أشار المتقاعدون أنهم لم يتركوا بابا وسبيلا إلا وسلكوه ، واصفين مطالبهم بالمجمدة في مكاتب المسؤولين.
وتالياً ما وصل لـ"نيسان":
"منذ ما يزيد عن السنتين ونصف السنة ومطالباتنا مستمرة ومتواصلة بإعادة إشراكنا في مكرمة قرض الاسكان العسكري .
لم تترك لجنة المطالبة بابا الا وطرقته ولا سبيلا الا وسلكته ، ولم نحصل الا الكثير من التطمينات والمباركات والوعود، فيما تواصل مطالباتنا حالة الانجماد في مكاتب اصحاب القرار.
إلى متى هذا التهميش لهذه الشريحة التي أفنت زهرة شبابها في خدمة هذا الوطن والذود عن حياضه ، الا يستحقون بعض التكريم ، وجل مطالبهم تلخصت بإعادة اشراكهم في مكرمة قرض الاسكان العسكري، وهو قرض مسترد واجمالي مبلغه يعادل راتب شهر واحد لأحد ابناء الذوات .
إلى متى وحال هذه الشريحة يستاء شهرا بعد شهر و يوما بعد يوم ، مع تواضع اجمالي الراتب الشهري الذي يتقاضاه هذا المتقاعد والذي لا يصل الى نصف حد الفقر المعلن عنه رسميا ، وهذا الدخل الذي لم يتبق منه شيء بعد اقساط البنوك والالتزامات الشهرية .
الى متى يا صناع القرار".


