
ماذا عن العملية المزدوجة في القدس المحتلة..؟ نيسان ترصد ردود فعل العدو
نيسان ـ نشر في 2022-11-23 الساعة 15:15

نيسان ـ صدمة يعيشها الاحتلال منذ الصباح كبيرة.
عملية تفجير مزدوجة حصلت في محطة الحافلات في القدس المحتلة، ليس بسبب عدد القتلى والجرحى فقط، لكن نتيجة تمكن الفلسطينيين لأول مرة منذ سنوات من تنفيذ هكذا عملية معقدة عبر تصنيع متفجرات وإدخالها لمناطق حيوية في كيان الاحتلال وتفجيرها عن بعد.
وبحسب شرطة العدو تم تفعيل العبوات في عملية القدس اليوم بواسطة جهاز خلوي عن بعد.
مصدر الشرطة قال إن شكل العملية تشير إلى وجود بنية تنظيمية مهمة تقف خلفها.
وذكرت القناة 12 العبرية ان الهجوم المزدوج في القدس كان بعبوتين كانتا من النوع متوسط الحجم اشتملتا على شظايا من المسامير والكرات الحديدية وتم تفعيلهما عن بعد باستخدام هواتف نقالة، لذلك فإن الشرطة شبه مقتنعة بأن نفس المجموعة نفذت التفجيرين.
وفي أعقاب حالة الرعب من التفجيرات التي وقعت في القدس كشفت اذاعة العدو عن توجيه دائرة الإرشاد النفسي بوزارة التعليم الإسرائيلية، الفرق التربوية لتقديم المساعدة النفسية للطلاب الإسرائيليين.
ويعتبر العام الحالي الأقوى في الضفة منذ عام 2005م في المقاومة والخسائر التي تكبدها الاحتلال لكن مع فارق جوهري ومهم جدًا، هو ان عام 2005م كانت القضية الفلسطينية في مسار تنازلي واليوم في مسار تصاعدي.
عملية تفجير مزدوجة حصلت في محطة الحافلات في القدس المحتلة، ليس بسبب عدد القتلى والجرحى فقط، لكن نتيجة تمكن الفلسطينيين لأول مرة منذ سنوات من تنفيذ هكذا عملية معقدة عبر تصنيع متفجرات وإدخالها لمناطق حيوية في كيان الاحتلال وتفجيرها عن بعد.
وبحسب شرطة العدو تم تفعيل العبوات في عملية القدس اليوم بواسطة جهاز خلوي عن بعد.
مصدر الشرطة قال إن شكل العملية تشير إلى وجود بنية تنظيمية مهمة تقف خلفها.
وذكرت القناة 12 العبرية ان الهجوم المزدوج في القدس كان بعبوتين كانتا من النوع متوسط الحجم اشتملتا على شظايا من المسامير والكرات الحديدية وتم تفعيلهما عن بعد باستخدام هواتف نقالة، لذلك فإن الشرطة شبه مقتنعة بأن نفس المجموعة نفذت التفجيرين.
وفي أعقاب حالة الرعب من التفجيرات التي وقعت في القدس كشفت اذاعة العدو عن توجيه دائرة الإرشاد النفسي بوزارة التعليم الإسرائيلية، الفرق التربوية لتقديم المساعدة النفسية للطلاب الإسرائيليين.
ويعتبر العام الحالي الأقوى في الضفة منذ عام 2005م في المقاومة والخسائر التي تكبدها الاحتلال لكن مع فارق جوهري ومهم جدًا، هو ان عام 2005م كانت القضية الفلسطينية في مسار تنازلي واليوم في مسار تصاعدي.