قتيبة من الهجرة إلى حضن الوطن
نيسان ـ نشر في 2022-11-29 الساعة 18:48
نيسان ـ تُشكِّل قصّة الشّاب قتيبة وانتسابه إلى حزب إرادة تحت التّأسيس مفل مهم بحقيقة الحياة الحزبيّة المعاشيّة حاليًا، بعد ضمانة النّظام السّياسيّ بدفع العمل الحزبيّ ليأخذ دوره في إدارة جلسات مجلس الوزارء وترأس الطّاولة هناك، فما كان من قتيبة البشابشة بعد حوار دار بينه وبين العضو المؤسّس بإرادة، وزير العمل الأسبق نضال البطاينة إلى أن قرًر الانتساب بكل قناعة لعضوية الحزب، تأكيدًا لنهج إرادته وقربه بنظامه ونهجه من نبض الشّارع وتلمُّسه حاجات الشّباب وآمالهم ومحاكاة احتياجاتهم.
قتيبة كان قد قرّر الهجرة فيما مضى؛ نظرًا لسوء الأحوال الاقتصاديّة وتضاؤل فرص العمل، واشتهر بتلك الرّسالة، وسؤاله لدولة الدّكتور عمر الرّزاز رئيس الوزراء الأسبق عن الهجرة وجواب الأخير له بعبارة : (لا ترحل يا قتيبة)، المكالمة الحوارية بينه وبين رئيس الوزراء الأسبق د. عمر الرزاز الذي حاول فيها ثنيه عن قراره وإبقائه في وطنه نجحت، لتتطور الفكرة عند قتيبة ويصبح بقناعة وثقة من أحد المؤسّسين لحزب إرادة، قتيبة لن يهاجر وهو الآن مؤسّس في إرادة.
وجاء ذلك القرار خلال اجتماع حاشد لإرادة مع شباب لواء الرمثا، وبعد حوار صريح بين قتيبة والوزير السّابق والعضو المؤسّس في إرادة نضال البطاينة كانت نتيجته انتساب قتيبة مؤسسًا في إرادة.
هذا ونشر البطاينة المحادثة بينه وبين قتيبة على صفحته على الفيسبوك واصفًا قتيبة بأنّه ليس شخصًا وإنّما ممثل للشّباب المُحْبَط وقال البطاينة في منشوره : " الشّاب الخلوق قتيبة البشابشة ( الذي اشتهر بمقولة لا ترحل يا قتيبة)، وجدناه صدفة في القاعة خلال اجتماعي وزملائي في إرادة بلواء الرمثا، وتحاورنا معًا بالمنطّق، وقرّر أن ينتسب لإرادة لبناء وتطوير بلده. قتيبة هو عيّنة من الشّباب الأردنيّ المُحبَط، والذي نسعى لجذبه معنا في إرادة _ شريكًا وليس مجرد عضوًا _ نحو أردنّ قويّ سياسيًّا واقتصاديًّا واجتماعيًّا ومؤسّسيًّا، بإسم ٢٦٠٠ مؤسّس حتى الآن نقول لك إننا لن نخذلك يا قتيبة لكن بدنا نتعب مع بعض، والله ولي التوفيق "
قتيبة كان قد قرّر الهجرة فيما مضى؛ نظرًا لسوء الأحوال الاقتصاديّة وتضاؤل فرص العمل، واشتهر بتلك الرّسالة، وسؤاله لدولة الدّكتور عمر الرّزاز رئيس الوزراء الأسبق عن الهجرة وجواب الأخير له بعبارة : (لا ترحل يا قتيبة)، المكالمة الحوارية بينه وبين رئيس الوزراء الأسبق د. عمر الرزاز الذي حاول فيها ثنيه عن قراره وإبقائه في وطنه نجحت، لتتطور الفكرة عند قتيبة ويصبح بقناعة وثقة من أحد المؤسّسين لحزب إرادة، قتيبة لن يهاجر وهو الآن مؤسّس في إرادة.
وجاء ذلك القرار خلال اجتماع حاشد لإرادة مع شباب لواء الرمثا، وبعد حوار صريح بين قتيبة والوزير السّابق والعضو المؤسّس في إرادة نضال البطاينة كانت نتيجته انتساب قتيبة مؤسسًا في إرادة.
هذا ونشر البطاينة المحادثة بينه وبين قتيبة على صفحته على الفيسبوك واصفًا قتيبة بأنّه ليس شخصًا وإنّما ممثل للشّباب المُحْبَط وقال البطاينة في منشوره : " الشّاب الخلوق قتيبة البشابشة ( الذي اشتهر بمقولة لا ترحل يا قتيبة)، وجدناه صدفة في القاعة خلال اجتماعي وزملائي في إرادة بلواء الرمثا، وتحاورنا معًا بالمنطّق، وقرّر أن ينتسب لإرادة لبناء وتطوير بلده. قتيبة هو عيّنة من الشّباب الأردنيّ المُحبَط، والذي نسعى لجذبه معنا في إرادة _ شريكًا وليس مجرد عضوًا _ نحو أردنّ قويّ سياسيًّا واقتصاديًّا واجتماعيًّا ومؤسّسيًّا، بإسم ٢٦٠٠ مؤسّس حتى الآن نقول لك إننا لن نخذلك يا قتيبة لكن بدنا نتعب مع بعض، والله ولي التوفيق "


