المناطق الشفا غورية والجبلية في عجلون تشهد حركة سياحية نشطة
نيسان ـ نشر في 2023-03-03 الساعة 18:21
x
نيسان ـ شهدت العديد من المناطق الشفا غورية والجبلية في محافظة عجلون اليوم الجمعة، حركة سياحية نشطة من قبل المواطنين للاستمتاع بالأجواء الدافئة والمناظر الطبيعية.
وتوافدت أعداد كبيرة من العائلات إلى مختلف المناطق في محافظة عجلون التي اكتست بالبساط الأخضر للتنزه ومواصلة جولاتهم للتبقل بحثًا عن الأعشاب الطبية والغذائية التي نبتت بفعل الأمطار وبيعها كمصدر رزق لهم أو استخدامها في سلة الغذاء اليومية.
وقال المواطن زيد العنانزه، إن الأمطار الأخيرة تسببت بنمو النباتات البرية المتنوعة التي تجود بها الطبيعة وتشكل مصدر غذاء ورزق للكثير من الأسر في عجلون التي تغتنم مواسم نمو الأعشاب البرية والطبية والصالحة للطعام والتي بدأت تغطي مساحات واسعة.
وأشار محمود فضيل فريحات من سكان بلدة راجب، أن التبقل يوفر للعائلات مصدر طعام طبيعي، وخاصة أنواع النباتات، مثل الزعتر البري واللوف والحميض والسلق.
وعرضت ربة المنزل نظمية الزغول، للفائدة الكبيرة لهذه الأعشاب وخاصة لصحة الإنسان منها أكليل الجبل والزعتر والنعنع البري، مشيرة إلى أنها تحرص على جمع بعض أنواع النباتات والتي تستخدم بمعالجة أمراض، منها آلام المعدة والأمعاء والقولون، إضافة إلى المردود المالي لها من خلال بيع هذه النباتات.
بدوره، قال مدير زراعة عجلون المهندس حسين الخالدي، إن كميات الأمطار الجيدة التي هطلت مؤخرا ساهمت في زيادة إقبال المواطنين على التبقل، كما شجعتهم الأجواء الدافئة على زيارة الأماكن الشفا غورية والجبلية والتي تكثر فيها النباتات والأعشاب البرية نظرا لقيمتها الغذائية، حيث يتوفر في المحافظة أكثر من 200 نوع من الأعشاب والأزهار البرية التي تستخدم للعلاج أو مصدر غذائي.
وتوافدت أعداد كبيرة من العائلات إلى مختلف المناطق في محافظة عجلون التي اكتست بالبساط الأخضر للتنزه ومواصلة جولاتهم للتبقل بحثًا عن الأعشاب الطبية والغذائية التي نبتت بفعل الأمطار وبيعها كمصدر رزق لهم أو استخدامها في سلة الغذاء اليومية.
وقال المواطن زيد العنانزه، إن الأمطار الأخيرة تسببت بنمو النباتات البرية المتنوعة التي تجود بها الطبيعة وتشكل مصدر غذاء ورزق للكثير من الأسر في عجلون التي تغتنم مواسم نمو الأعشاب البرية والطبية والصالحة للطعام والتي بدأت تغطي مساحات واسعة.
وأشار محمود فضيل فريحات من سكان بلدة راجب، أن التبقل يوفر للعائلات مصدر طعام طبيعي، وخاصة أنواع النباتات، مثل الزعتر البري واللوف والحميض والسلق.
وعرضت ربة المنزل نظمية الزغول، للفائدة الكبيرة لهذه الأعشاب وخاصة لصحة الإنسان منها أكليل الجبل والزعتر والنعنع البري، مشيرة إلى أنها تحرص على جمع بعض أنواع النباتات والتي تستخدم بمعالجة أمراض، منها آلام المعدة والأمعاء والقولون، إضافة إلى المردود المالي لها من خلال بيع هذه النباتات.
بدوره، قال مدير زراعة عجلون المهندس حسين الخالدي، إن كميات الأمطار الجيدة التي هطلت مؤخرا ساهمت في زيادة إقبال المواطنين على التبقل، كما شجعتهم الأجواء الدافئة على زيارة الأماكن الشفا غورية والجبلية والتي تكثر فيها النباتات والأعشاب البرية نظرا لقيمتها الغذائية، حيث يتوفر في المحافظة أكثر من 200 نوع من الأعشاب والأزهار البرية التي تستخدم للعلاج أو مصدر غذائي.
