البدور: التعليم يجب تطويره كل فترة
نيسان ـ نشر في 2023-04-19 الساعة 01:17
x
تطوير التعليم في الأردن على أركان رئيسية والمناهج والمعلم والطالب هي الأهم، والتعليم المهني يشهد زيادة في الطلب، وسيتم دمج الوزارتين في المستقبل، ويجب توأمة القطاع العام والخاص في المسار المهني، ومعايير المناهج الأردنية ممتازة ولكن يوجد فجوات في توظيفها.
نيسان ـ رأى عضو مجلس الأعيان إبراهيم البدور، الثلاثاء، أن التعليم يجب تطويره كل فترة، ويجب أن يكون التطوير على أركان رئيسية.
وأوضح البدور، لبرنامج صوت المملكة الذي يقدمه الزميل عامر الرجوب، أنه يجب تطوير المناهج ثم المعلم.
وقال، إن للعملية التعليمية أركانا رئيسية وهي المناهج والمعلم والطالب، إضافة إلى الصف والوسائل التعليمية.
وأشار إلى أنه لتطوير المنظومة التعليمية لا بد من الاهتمام في هذه الأركان وأول ما يجب تطويره هو المناهج ومن ثم المعلم وهذا يصب في تطوير الطالب.
وعن التعليم المهني أوضح عضو مجلس الأعيان أن هناك إحصائية أجريت على 40 ألف طالب، مبينا أن 27% من الطلبة يريدون الذهاب إلى المسار المهني، وهذا رقم جديد على الأردن.
ولفت إلى أن المرحلة المقبلة سيكون هناك مجلسان، وهما مجلس للتعليم العالي ومجلس للتعليم، كما سيتم دمج الوزارتين في المستقبل.
وأشار إلى أنه يجب أن يكون هناك توأمة بين القطاع العام والقطاع الخاص خصوصا في المسار المهني، كما يجب أن يكون هناك تشابك.
من جانبه قال الخبير التربوي زياد الطويسي، إن معايير المناهج الأردنية "درجتها ممتازة"، لكن يوجد بها فجوات.
وأضاف الطويسي، أن الإشكالية قد تكون في توظيف المنهاج، مشيرا إلى أن المؤسسة الوحيدة التي تقدم تدريبا احترافيا متميزا تربويا في الأردن هي أكاديمية الملكة رانيا.
وأوضح البدور، لبرنامج صوت المملكة الذي يقدمه الزميل عامر الرجوب، أنه يجب تطوير المناهج ثم المعلم.
وقال، إن للعملية التعليمية أركانا رئيسية وهي المناهج والمعلم والطالب، إضافة إلى الصف والوسائل التعليمية.
وأشار إلى أنه لتطوير المنظومة التعليمية لا بد من الاهتمام في هذه الأركان وأول ما يجب تطويره هو المناهج ومن ثم المعلم وهذا يصب في تطوير الطالب.
وعن التعليم المهني أوضح عضو مجلس الأعيان أن هناك إحصائية أجريت على 40 ألف طالب، مبينا أن 27% من الطلبة يريدون الذهاب إلى المسار المهني، وهذا رقم جديد على الأردن.
ولفت إلى أن المرحلة المقبلة سيكون هناك مجلسان، وهما مجلس للتعليم العالي ومجلس للتعليم، كما سيتم دمج الوزارتين في المستقبل.
وأشار إلى أنه يجب أن يكون هناك توأمة بين القطاع العام والقطاع الخاص خصوصا في المسار المهني، كما يجب أن يكون هناك تشابك.
من جانبه قال الخبير التربوي زياد الطويسي، إن معايير المناهج الأردنية "درجتها ممتازة"، لكن يوجد بها فجوات.
وأضاف الطويسي، أن الإشكالية قد تكون في توظيف المنهاج، مشيرا إلى أن المؤسسة الوحيدة التي تقدم تدريبا احترافيا متميزا تربويا في الأردن هي أكاديمية الملكة رانيا.
