الاقتصاد المصري السابع عالميا
نيسان ـ نشر في 2023-08-05 الساعة 08:35
x
نيسان ـ توقعت مؤسسة دولية أن يسجل الاقتصاد المصري قفزة كبيرة، ويحتل المركز السابع عالميا بحلول عام 2075، بناتج محلي إجمالي يبلغ 10.4 تريليون.
وفقا لتقرير حديث صادر عن بنك غولدمان ساكس، من المتوقع أن يتغير ميزان القوة الاقتصادية العالمية بشكل كبير في العقود المقبلة.
كان الموضوع الرئيسي للعقود العديدة الماضية هو النمو المذهل للصين والهند، على سبيل المثال، بين عامي 2000 و2022، قفزت الهند 8 مراكز لتصبح خامس أكبر اقتصاد في العالم، متجاوزة المملكة المتحدة وفرنسا.
بحلول عام 2050، يعتقد بنك غولدمان ساكس أن وزن الناتج المحلي الإجمالي العالمي سيتحول أكثر نحو آسيا.
يشير التقرير إلى أن إندونيسيا ستصبح رابع أكبر اقتصاد بحلول عام 2050، متجاوزة بذلك البرازيل وروسيا كأكبر سوق ناشئ.
إندونيسيا هي أكبر دولة أرخبيلية في العالم، ولديها حاليا رابع أكبر عدد من السكان حيث يبلغ عددهم 277 مليون نسمة.
وبالنظر للبيانات التي نقلها موقع visualcapitalist، ستتصدر الصين اقتصاد العالم في 2050، بناتج محلي إجمالي حقيقي يبلغ نحو 41.9 تريليون دولار، ثم الولايات المتحدة بنحو 37.2 تريليون دولار، تليها الهند 22.2 تريليون دولار، ثم إندونيسيا 6.3 تريليون دولار، فألمانيا 6.2 تريليون دولار، تليها اليابان 6 تريليونات دولار، فالمملكة المتحدة 5.2 تريليون دولار، ثم البرازيل 4.9 تريليون دولار، تليها فرنسا 4.6 تريليون دولار، ثم روسيا 4.5 تريليون دولار.
ويكشف التقرير عن نظام عالمي مختلف تماما بحلول عام 2075، حيث تدخل نيجيريا وباكستان ومصر ضمن أكبر 10 اقتصادات على مستوى العالم.
وأرجع التقرير هذه القفزة إلى النمو السكاني السريع لهذه الدول، والذي ينبغي أن يؤدي إلى قوة عاملة ضخمة في جميع الدول الثلاث.
في غضون ذلك، ستستمر الاقتصادات الأوروبية في التراجع أكثر في التصنيف.
ألمانيا، التي كانت ذات يوم ثالث أكبر اقتصاد في العالم، ستحتل المرتبة التاسعة بعد البرازيل.
ومن المتوقع أن يتساوى إجمالي الناتج المحلي للصين والهند والولايات المتحدة بحلول هذا الوقت، ما يشير إلى قوة اقتصادية متساوية إلى حد ما.
وتشير البيانات إلى أن الصين في عام 2075 ستواصل صدارتها للاقتصاد العالمي بناتج محلي إجمالي حقيقي يبلغ، 75 تريليون دولار، تليها الهند بنحو 52.5 تريليون دولار، ثم أمريكا 51.5 تريليون دولار، فإندونيسيا بنحو 13.7 تريليون دولار، تليها نيجيريا 13.1 تريليون دولار، ثم باكستان 12.3 تريليون دولار، تليها مصر 10.4 تريليون دولار، فالبرازيل 8.7 تريليون دولار، ثم ألمانيا 8.1 تريليون دولار، فالمملكة المتحدة 7.6 تريليون دولار.
وفقا لتقرير حديث صادر عن بنك غولدمان ساكس، من المتوقع أن يتغير ميزان القوة الاقتصادية العالمية بشكل كبير في العقود المقبلة.
كان الموضوع الرئيسي للعقود العديدة الماضية هو النمو المذهل للصين والهند، على سبيل المثال، بين عامي 2000 و2022، قفزت الهند 8 مراكز لتصبح خامس أكبر اقتصاد في العالم، متجاوزة المملكة المتحدة وفرنسا.
بحلول عام 2050، يعتقد بنك غولدمان ساكس أن وزن الناتج المحلي الإجمالي العالمي سيتحول أكثر نحو آسيا.
يشير التقرير إلى أن إندونيسيا ستصبح رابع أكبر اقتصاد بحلول عام 2050، متجاوزة بذلك البرازيل وروسيا كأكبر سوق ناشئ.
إندونيسيا هي أكبر دولة أرخبيلية في العالم، ولديها حاليا رابع أكبر عدد من السكان حيث يبلغ عددهم 277 مليون نسمة.
وبالنظر للبيانات التي نقلها موقع visualcapitalist، ستتصدر الصين اقتصاد العالم في 2050، بناتج محلي إجمالي حقيقي يبلغ نحو 41.9 تريليون دولار، ثم الولايات المتحدة بنحو 37.2 تريليون دولار، تليها الهند 22.2 تريليون دولار، ثم إندونيسيا 6.3 تريليون دولار، فألمانيا 6.2 تريليون دولار، تليها اليابان 6 تريليونات دولار، فالمملكة المتحدة 5.2 تريليون دولار، ثم البرازيل 4.9 تريليون دولار، تليها فرنسا 4.6 تريليون دولار، ثم روسيا 4.5 تريليون دولار.
ويكشف التقرير عن نظام عالمي مختلف تماما بحلول عام 2075، حيث تدخل نيجيريا وباكستان ومصر ضمن أكبر 10 اقتصادات على مستوى العالم.
وأرجع التقرير هذه القفزة إلى النمو السكاني السريع لهذه الدول، والذي ينبغي أن يؤدي إلى قوة عاملة ضخمة في جميع الدول الثلاث.
في غضون ذلك، ستستمر الاقتصادات الأوروبية في التراجع أكثر في التصنيف.
ألمانيا، التي كانت ذات يوم ثالث أكبر اقتصاد في العالم، ستحتل المرتبة التاسعة بعد البرازيل.
ومن المتوقع أن يتساوى إجمالي الناتج المحلي للصين والهند والولايات المتحدة بحلول هذا الوقت، ما يشير إلى قوة اقتصادية متساوية إلى حد ما.
وتشير البيانات إلى أن الصين في عام 2075 ستواصل صدارتها للاقتصاد العالمي بناتج محلي إجمالي حقيقي يبلغ، 75 تريليون دولار، تليها الهند بنحو 52.5 تريليون دولار، ثم أمريكا 51.5 تريليون دولار، فإندونيسيا بنحو 13.7 تريليون دولار، تليها نيجيريا 13.1 تريليون دولار، ثم باكستان 12.3 تريليون دولار، تليها مصر 10.4 تريليون دولار، فالبرازيل 8.7 تريليون دولار، ثم ألمانيا 8.1 تريليون دولار، فالمملكة المتحدة 7.6 تريليون دولار.
