51 مدرسة للثقافة العسكرية بالأردن
نيسان ـ نشر في 2023-08-20 الساعة 14:58
x
نيسان ـ قال اللواء المتقاعد عدنان الرقاد، الأحد، إن مديرية التربية والتعليم والثقافة العسكرية التابعة للقوات المسلحة/الجيش العربي، مؤسسة تعليمية تربوية بدأت في عهد الثلاثينات من القرن الماضي.
وأضاف الرقاد في تصريحات اذاعية عبر أثير “جيش اف ام”، أنه في عام 1952 صدر قرار بتأسيس قسم خاص للثقافة العسكرية، ومن ثم تحوّل القسم في عام 1981 إلى مديرية بعد توسع الواجبات والمهمات.
وأوضح أنه من واجبات مديرية التربية والتعليم والثقافة العسكرية، قبول والإشراف على المنتفعين من المكرمة الملكية السامية، ومتابعة دراستهم في الكليات أو الجامعات الحكومية.
وأشار الرقاد إلى أنه تحكُم المديرية قيم الحرية والعدالة والمساواة والمواطنة الصالحة، واحترام الرأي والرأي الآخر والشفافية وبناء شراكات فاعلة لمنتسبيها والطلبة الذين تشرف على تدريسهم.
وبيّن أن للمديرية دور كبير في المكرمات الملكية فيما يخص الطلبة على مقاعد الدراسة، وأن المكرمة الملكية لأبناء القوات المسلحة والمتقاعدين والعاملين في الأجهزة الأمنية، وجدت نظرا لما يقدمه العاملون في الجيش العربي.
ومن ضمن فروع المديرية دائرة التعليم الجامعي، والتي تضم متقاعدين يُدّرسون مادة العلوم العسكرية في الجامعات الحكومية والخاصة إضافة إلى الكليات، من أجل تعزيز روح الانتماء والولاء والروح الوطنية.
وبدأت المديرية بمدرستين، واحدة في القويرة جنوب الأردن، وأخرى في منطقة الوسط بالأرزق، ومن ثم أصبح عدد المدارس العاملة الآن 51 مدرسة.
وتابع اللواء المتقاعد الرقاد، أن هناك 8 مدارس تحت الإنشاء الآن، ليصل عدد المدارس كافة إلى 59 مدرسة تتبع لمديرية التربية والتعليم والثقافة العسكرية.
ونوه إلى أن الجهات المستفيدة من المكرمة الملكية، أبناء وبنات شهداء القوات المسحلة، وأبناء وبنات المتوفين وهم على رأس عملهم، أبناء وبنات الضباط والأفراد العاملين وأمضوا خدمة لا تقل عن 10 سنوات، وأبناء وبنات المتقاعدين العسكريين، وأبناء وبنات العسكريين المشتركين في الضمان الاجتماعي، وتنظبق عليهم أحكام القانون، وأبناء وبنات الضباط المحالين على الاستيداع، ويستثنى من ذلك المستغنى عن خدماتهم أو الذين فقدوا الجنسية أو الذين تقدموا باستقلاتهم من القوات المسلحة.
وهناك شروط للتقدم للبعثات العسكرية، أولها أن يكون المتقدم أردني الجنسية وحاصلا على شهادة الثانوية العامة في العام ذاته، باستثناء أبناء الشهداء، وأن يكون المعدل ضمن الحد الأدنى المطلوب وأن لا يكون الطالب أو المتقدم للبعثة مستفيدا من أي منحة، وأن لا يزيد عمر المتقدم عن 21 عاما، وأن لا يكون موظفا في القطاع العام أو الخاص.
وأضاف الرقاد في تصريحات اذاعية عبر أثير “جيش اف ام”، أنه في عام 1952 صدر قرار بتأسيس قسم خاص للثقافة العسكرية، ومن ثم تحوّل القسم في عام 1981 إلى مديرية بعد توسع الواجبات والمهمات.
وأوضح أنه من واجبات مديرية التربية والتعليم والثقافة العسكرية، قبول والإشراف على المنتفعين من المكرمة الملكية السامية، ومتابعة دراستهم في الكليات أو الجامعات الحكومية.
وأشار الرقاد إلى أنه تحكُم المديرية قيم الحرية والعدالة والمساواة والمواطنة الصالحة، واحترام الرأي والرأي الآخر والشفافية وبناء شراكات فاعلة لمنتسبيها والطلبة الذين تشرف على تدريسهم.
وبيّن أن للمديرية دور كبير في المكرمات الملكية فيما يخص الطلبة على مقاعد الدراسة، وأن المكرمة الملكية لأبناء القوات المسلحة والمتقاعدين والعاملين في الأجهزة الأمنية، وجدت نظرا لما يقدمه العاملون في الجيش العربي.
ومن ضمن فروع المديرية دائرة التعليم الجامعي، والتي تضم متقاعدين يُدّرسون مادة العلوم العسكرية في الجامعات الحكومية والخاصة إضافة إلى الكليات، من أجل تعزيز روح الانتماء والولاء والروح الوطنية.
وبدأت المديرية بمدرستين، واحدة في القويرة جنوب الأردن، وأخرى في منطقة الوسط بالأرزق، ومن ثم أصبح عدد المدارس العاملة الآن 51 مدرسة.
وتابع اللواء المتقاعد الرقاد، أن هناك 8 مدارس تحت الإنشاء الآن، ليصل عدد المدارس كافة إلى 59 مدرسة تتبع لمديرية التربية والتعليم والثقافة العسكرية.
ونوه إلى أن الجهات المستفيدة من المكرمة الملكية، أبناء وبنات شهداء القوات المسحلة، وأبناء وبنات المتوفين وهم على رأس عملهم، أبناء وبنات الضباط والأفراد العاملين وأمضوا خدمة لا تقل عن 10 سنوات، وأبناء وبنات المتقاعدين العسكريين، وأبناء وبنات العسكريين المشتركين في الضمان الاجتماعي، وتنظبق عليهم أحكام القانون، وأبناء وبنات الضباط المحالين على الاستيداع، ويستثنى من ذلك المستغنى عن خدماتهم أو الذين فقدوا الجنسية أو الذين تقدموا باستقلاتهم من القوات المسلحة.
وهناك شروط للتقدم للبعثات العسكرية، أولها أن يكون المتقدم أردني الجنسية وحاصلا على شهادة الثانوية العامة في العام ذاته، باستثناء أبناء الشهداء، وأن يكون المعدل ضمن الحد الأدنى المطلوب وأن لا يكون الطالب أو المتقدم للبعثة مستفيدا من أي منحة، وأن لا يزيد عمر المتقدم عن 21 عاما، وأن لا يكون موظفا في القطاع العام أو الخاص.