أشيع 6 خرافات عن تجميد البويضات
نيسان ـ نشر في 2023-09-14 الساعة 11:41
x
نيسان ـ تجميد البويضات، والمعروف أيضًا باسم حفظ البويضات، هو العملية التي يتم فيها استخراج بويضات المرأة وتجميدها وتخزينها. على الرغم من أن تجميد البويضات قد نوقش على نطاق واسع في السنوات القليلة الماضية، إلا أن أول ولادة بشرية من خلال هذه العملية حدثت في عام 1986. ومؤخرًا، تحدث العديد من المشاهير عن هذا الأمر وتبنوا الأمومة بهذه الطريقة الإنجابية الجديدة. تحدثوا عن كيف ساعدتهم على أن يصبحوا أمهات في سن الأمومة المتقدمة. الأطباء والمتخصصون يدحضون الخرافات المحيطة بهذه التقنية. كما هو الحال مع جميع طرق المساعدة على الإنجاب الأخرى، هناك العديد من الخرافات حول تجميد البويضات، بما في ذلك:
الأسطورة الأولى
تجميد البويضات هو إجراء مؤلم ومحفوف بالمخاطر
الحقيقة يعتبر تجميد البويضات آمنًا بشكل عام، وقد أصبح إجراءً روتينيًا. على الرغم من أن بعض النساء قد يعانين من انزعاج طفيف أو تورم أثناء مرحلة تحفيز المبيض، إلا أن عملية استرجاع البويضات الفعلية تتم تحت التخدير، مما يقلل من الألم أو الانزعاج. اعرف المزيد: كل ما تحتاج لمعرفته حول تجميد البويضات
الأسطورة الثانية
يؤثر تجميد البويضات سلبًا على الخصوبة في المستقبل
الحقيقة لا يوجد أي دليل علمي يشير إلى أن تجميد البويضات له أي تأثير سلبي على الخصوبة المستقبلية أو القدرة على الحمل بشكل طبيعي. البويضات التي لم يتم تجميدها هي عادة تلك التي تعمل بشكل طبيعي خلال تلك الدورة الشهرية.
الأسطورة الثالثة
يمكن تخزين البيض المجمد إلى أجل غير مسمى
الحقيقة يختلف طول الفترة الزمنية التي يمكن فيها تخزين البويضات وفقًا لسياسات الولاية والعيادة. ومع ذلك، تسمح معظم الولايات القضائية بتخزين البيض لمدة تصل إلى 10 سنوات أو في بعض الأحيان لفترة أطول. من المهم التحقق من اللوائح المحلية وإرشادات العيادة فيما يتعلق بفترات التخزين.
الأسطورة الرابعة
تجميد البويضات يضمن الحمل في المستقبل
الحقيقة على الرغم من أن تجميد البويضات يزيد من فرص إنجاب طفل بيولوجي في وقت لاحق من الحياة، إلا أنه لا يضمن نجاح الحمل. تعتمد معدلات النجاح على عوامل مختلفة، بما في ذلك عمر المرأة وقت التجميد، وجودة البويضات، وخبرة عيادة الخصوبة.
الأسطورة الخامسة
يمكن لأي امرأة تجميد بيضها في أي عمر
الحقيقة في حين أن العديد من النساء يمكن أن يختارن تجميد بويضاتهن، فإن الفئة العمرية المثالية لهذا الإجراء تعتبر بشكل عام أواخر العشرينات إلى أوائل الثلاثينيات. لأنه مع تقدم المرأة في العمر، تنخفض جودة وكمية بويضاتها، مما يزيد من صعوبة تحقيق نتائج ناجحة مع البويضات المجمدة.
الأسطورة السادسة
تجميد البويضات مخصص فقط للنساء اللاتي يرغبن في تأخير الأمومة
الحقيقة في حين أن السبب الشائع لتجميد البويضات هو الحفاظ على خيارات الخصوبة للنساء اللاتي يرغبن في تأجيل تكوين أسرة، إلا أنه يمكن استخدامه أيضًا لأسباب طبية. على سبيل المثال، قد تختار النساء اللاتي يخضعن لعلاج السرطان الذي قد يؤثر على خصوبتهن، تجميد بويضاتهن مسبقًا.
الأسطورة الأولى
تجميد البويضات هو إجراء مؤلم ومحفوف بالمخاطر
الحقيقة يعتبر تجميد البويضات آمنًا بشكل عام، وقد أصبح إجراءً روتينيًا. على الرغم من أن بعض النساء قد يعانين من انزعاج طفيف أو تورم أثناء مرحلة تحفيز المبيض، إلا أن عملية استرجاع البويضات الفعلية تتم تحت التخدير، مما يقلل من الألم أو الانزعاج. اعرف المزيد: كل ما تحتاج لمعرفته حول تجميد البويضات
الأسطورة الثانية
يؤثر تجميد البويضات سلبًا على الخصوبة في المستقبل
الحقيقة لا يوجد أي دليل علمي يشير إلى أن تجميد البويضات له أي تأثير سلبي على الخصوبة المستقبلية أو القدرة على الحمل بشكل طبيعي. البويضات التي لم يتم تجميدها هي عادة تلك التي تعمل بشكل طبيعي خلال تلك الدورة الشهرية.
الأسطورة الثالثة
يمكن تخزين البيض المجمد إلى أجل غير مسمى
الحقيقة يختلف طول الفترة الزمنية التي يمكن فيها تخزين البويضات وفقًا لسياسات الولاية والعيادة. ومع ذلك، تسمح معظم الولايات القضائية بتخزين البيض لمدة تصل إلى 10 سنوات أو في بعض الأحيان لفترة أطول. من المهم التحقق من اللوائح المحلية وإرشادات العيادة فيما يتعلق بفترات التخزين.
الأسطورة الرابعة
تجميد البويضات يضمن الحمل في المستقبل
الحقيقة على الرغم من أن تجميد البويضات يزيد من فرص إنجاب طفل بيولوجي في وقت لاحق من الحياة، إلا أنه لا يضمن نجاح الحمل. تعتمد معدلات النجاح على عوامل مختلفة، بما في ذلك عمر المرأة وقت التجميد، وجودة البويضات، وخبرة عيادة الخصوبة.
الأسطورة الخامسة
يمكن لأي امرأة تجميد بيضها في أي عمر
الحقيقة في حين أن العديد من النساء يمكن أن يختارن تجميد بويضاتهن، فإن الفئة العمرية المثالية لهذا الإجراء تعتبر بشكل عام أواخر العشرينات إلى أوائل الثلاثينيات. لأنه مع تقدم المرأة في العمر، تنخفض جودة وكمية بويضاتها، مما يزيد من صعوبة تحقيق نتائج ناجحة مع البويضات المجمدة.
الأسطورة السادسة
تجميد البويضات مخصص فقط للنساء اللاتي يرغبن في تأخير الأمومة
الحقيقة في حين أن السبب الشائع لتجميد البويضات هو الحفاظ على خيارات الخصوبة للنساء اللاتي يرغبن في تأجيل تكوين أسرة، إلا أنه يمكن استخدامه أيضًا لأسباب طبية. على سبيل المثال، قد تختار النساء اللاتي يخضعن لعلاج السرطان الذي قد يؤثر على خصوبتهن، تجميد بويضاتهن مسبقًا.
