اتصل بنا
 

غزة .. لماذا يتلثّم المُقاومون وأبو عبيدة منهم ؟

نيسان ـ نشر في 2023-10-18 الساعة 10:20

x
نيسان ـ أعلن مُتحدّث باسم الجيش الإسرائيلي لشبكة CNN، الثلاثاء، أن الجيش الإسرائيلي لا يتوقّع أن تُؤدّي الزيارة المُقرّرة للرئيس الأمريكي جو بايدن إلى تعقيد أو تأخير أي غزو برّي لغزة، وقال المتحدّث الدولي باسم الجيش الإسرائيلي، اللفتنانت كولونيل جوناثان كونريكوس، جون فوز، إنه يعتقد أن بايدن يدعم الحملة الإسرائيليّة لهزيمة حماس.
– نجم مانشستر يونايتد السابق إريك كانتونا يُوجّه رسالة دعم للشعب الفلسطيني تحت عُنوان “فلسطين حرّة”، واعتبر النجم الفرنسي، في منشور على “إنستغرام”، أن المُطالبة بـ “فلسطين حُرّة” لا يعني أنها “مُعاداة للساميّة”، بل “تحرير الفِلسطينيين من إسرائيل التي تسلبهم حُقوقهم الإنسانيّة الأساسيّة مُنذ 75 عاماً”.
– مقابر جماعيّة تم إعدادها لضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع مع تواصل العدوان، وعجز المُستشفيات عن استقبال الجرحى، وتزايد أعداد الشّهداء اليومي.
– إلغاء شبكة TRT التركيّة الحُكوميّة الحفلات والعُروض بمُناسبة الذكرى المئويّة لتأسيس الجمهوريّة التركيّة تضامناً مع غزة.
– وزير الخارجيّة التركيّة هاكان فيدان: تحتلّون أرض شخص ما، وتستولون على منزله، وتطردونه، وتُحضرون شخصاً وتضعونه مكانه وتسمّونه مُستوطنًا، هذا ما يُطلق عليه سرقة.
– الخُطوط الجويّة اللبنانيّة: نقلنا 5 طائرات تابعة لنا لمطار إسطنبول كخطوة احترازيّة نظرًا للأوضاع بالمنطقة.
– عقب انتقادات لسِياستها الإعلاميّة.. “BBC” تعتذر بعد وصفها مُتظاهرين مُتضامنين مع فلسطين بـ”داعمي حـماس”.
– “قفل السفارة وطرد السفير”.. هتافات نقابة المحامين المصريّة دعمًا لفلسطين.
– “حماس منّا ونحن منها”.. وسم “هاشتاق” يتصدّر منصّة (X) تضامناً مع حركة المُقاومة الإسلاميّة “حماس”، وذلك بعد التشويه الغربي للحركة ومزاعم كاذبة بقتلها الأطفال، وتصريحات الرئيس الفلسطيني محمود عبّاس عن عدم تمثيلها للشعب الفلسطيني.
– لماذا لم تطرد الدول العربية المُطبّعة الجديد منها، والقديم، سُفراء إسرائيل كما فعلت كولومبيا، تساؤلات مطروحة على المنصّات، بعد موقف كولومبيا، حيث طالب وزير الخارجيّة الكولومبي ألفارو ليفا في بوغوتا، السفير الإسرائيلي غالي دوغان مُغادرة البلاد، بعد إساءته لرئيس البلاد الذي ندّد بجرائم الاحتلال.
– حملة تواصليّة مُغرضة من “الذباب الإلكتروني” تنتقد بخباثة مسألة تلثّم الناطقين باسم المُقاومة الفلسطينيّة، وأشهرهم “أبو عبيدة” خوفاً على حياتهم، ما دفع النشطاء المُتضامنين مع فلسطين، وغزّة، والمُقاومة، إلى التذكير بأن النبيّ محمد الأكرم خرج من مكة سرًّا، ومُتخفّياً، لكي يقوم بعد ذلك بنشر الإسلام.
– حملات مُغرضة “ذُبابيّة” تُحمّل حركة حماس مسؤوليّة قتل الفلسطينيين في غزّة، على خلفيّة بدء معركتها “طوفان الأقصى”، ما دفع بنشطاء إلى التذكير بأن النبيّ محمد ‏حينما رأى آل ياسر يُعذّبون حتى الموت قال لهم: “صبْرًا آل ياسر”، ولم يقل لهم غامرتم وتهوّرتم وكان عليكم التراجع”.
– ‏”فضحه وجهه الشّاحب رغم كميّة الماكياج”.. صحيفة إسرائيليّة تُطالب بنيامين نتنياهو بالتنحّي من دون انتظار وتؤكّد أنه لم يعد قادرًا على القيادة.
– رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: إذا لم تتوقّف الوحشيّة الفلسطينيّة هُنا في المنطقة فستصل إلى أوروبا، ما يدفع بتساؤلات هل هذه الوحشيّة فِلسطينيّة فقط، وماذا عن “وحشيّة جيش الاحتلال” التي ترصدها جمعيّات حُقوق الإنسان على الأقل حول عُدوانه على الشعب الفلسطيني المدني الأعزل في غزّة؟
– وصفه نشطاء بالموقف المُخجل مُقارنةً بمواقف دول بعيدة جغرافيّاً عن فلسطين ومُعاناتها وقضيّتها التاريخيّة.. شنّت الإمارات هُجومًا لاذعًا على حركة المُقاومة الإسلاميّة حماس، في ظل تواصل عُدوان الاحتلال على قطاع غزة واستهدافه المدنيين منذ بدء عملية “طوفان الأقصى”، حيث اعتبرت المندوبة الدائمة بالأمم المتحدة لدولة الإمارات، لانا نسيبة، أن “حركة حماس لا تمثل الشعب الفلسطيني، ولا سكان غزة الذين يعانون أشد المعاناة”، مشددة على ضرورة إطلاق الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة “من دون قيد أو شرط”، بحسب تعبيرها، وأضافت إن “هجوم حماس على إسرائيل لا يُمكن تبريره”.
– كان لافتاً حرص السّلطات المصريّة على تغطية تطوّرات الأوضاع في الأراضي الفلسطينيّة المُحتلّة إعلاميّاً، ولفت مُراقبون إلى حُضور قناة “القاهرة الإخباريّة” تحديدًا في تلك التغطية، وهي المحسوبة على جهاز المُخابرات العامّة، والتي تعد القناة الإخباريّة الرسميّة المُتحدّثة باسم السلطات المصريّة، إضافة إلى تقديم الإعلام المصري (بروموهات وفلرات) مقاطع قصيرة مصورة ومقاطع إعلامية تضمّنت مشاهد من المقاومة والعدوان الإسرائيلي ومآسي المنكوبين بعدّة لغات من بينها الإنجليزيّة والألمانيّة على خلفيّة أغاني تدعم المُقاومة الفلسطينيّة، وهذا كله يُؤشّر على رغبة القيادة المصريّة للعودة بمصر إلى دورها التاريخي الذي كان قائماً في عهد الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، والتقاط حالة تعاطف الشارع المصري مع المُقاومة وفلسطين، رغم التطبيع المصري القائم مُنذ سنوات طِوال.
– تونس تُعجّل تجريم التطبيع، وفي ذلك قال رئيس البرلمان إبراهيم بودربالة، إن “مكتب البرلمان قرّر إحالة طلب استعجال النظر في مشروع قانون تجريم التطبيع مع إسرائيل على أنظار لجنة الحقوق والحريات لاستكمال النظر فيه”.
– ‏كويتيّون يصبغون مناهيل الشوارع بعلم الكيان الصهيوني تضامناً مع الفلسطينيين.
– شيخ الأزهر أحمد الطيب يُوجّه “بيت الزكاة والصّدقات المصري” بإطلاق حملة “أغيثوا غزة” تحت شعار “جاهدوا بأموالكم وانصروا فلسطين”.
– حملة مُقاطعة “ماكدونالدز” والمُنتجات الأجنبيّة تتوسّع وسط مخاوف اقتصاديّة.
– الحساب الرسمي للحكومة الإسرائيلية على إنستغرام، يُهاجم عارضة الأزياء الأمريكيّة من أصل فلسطيني جيجي حديد، بعد انتقادها للقيادة الإسرائيليّة في منشورٍ لها على وسائل التواصل الاجتماعي قالت فيه: “إدانة الحكومة الإسرائيليّة ليست مُعاداةً للسـاميّة، ودعم الفلسطينيين لا يعني دعم حـــماس”، وانتقدت الحكومة الإسرائيلية عبر خاصيّة الستوري منشور عارضة الأزياء، قائلة: “هل كنت نائمة الأسبوع الماضي؟ أم أنك مغمضة عينيك عن مـوت أطفال يهود في بيوتهم؟.. سُكوتك يُبيّن من تدعمين.. نحن نرى ما تفعلينه جيّدًا”.
– هيئة البث الإسرائيليّة عن مصدرٍ أمنيّ: على الجُمهور في إسرائيل معرفة أن الحرب ستستمرّ لأسابيعٍ طويلة.
– الناشط السعودي إياد الحمود من أبرز النشطاء السعوديين الذين خصّصوا مُؤخّرًا صفحته لنشر كُل ما يتعلّق بفلسطين، وكان من أبرزها نشر مقطع حديث (قبل وبعد) عبر الأقمار الاصطناعيّة يُبيّن حجم الدمار الهائل في غزة بعد القصف الكثيف عليهم، والتي شملت تدمير 752 برجاً، و30,000 منزل، ونصف مليون نازح، و2500 شهيد.
– السبّاح المصري الحائز على عدّة ميداليّات ذهبيّة “عبد الرحمن هريدي” أعلن تضامنه مع فلسطين، وعلى إثر موقفه، سارع الاتّحاد الدولي للسّباحة بحذف جميع صُوره من حساباتهم الرسميّة على مواقع التواصل، وفاز سامح مُؤخّرًا بميداليّة ذهبيّة ثمّ قال: تلقّيت تهديدات بالقتل لمُجرّد دعمي للشعب الفلسطيني.
– لعبة أطفال حديثة يتم تداولها في “إسرائيل”، فيها كبسة زر واحد إذا ضغطه الطفل الإسرائيلي تقذف غزّة من خريطة فلسطين المُحتلّة.
– نشطاء ينتقدون الرئيس الفلسطيني محمود عبّاس، حيث ظهر الأخير وهو يستقبل وزير الخارجيّة الأمريكي أنتوني بلينكن بابتسامة، والشعب الفلسطيني يُذبَح في غزّة.
– مقطع فيديو يُظهر رجل عُماني يُخاطب عسكريين بريطانيين في بلاده بسبب دعم بريطانيا لإسرائيل، ويطلب منهم المُغادرة وطردهم من عُمان، على خلفيّة دعم بريطانيا لإسرائيل في عُدوانها على غزّة.
راي اليوم

نيسان ـ نشر في 2023-10-18 الساعة 10:20

الكلمات الأكثر بحثاً