إشهار كتاب 'أنا من الرملة' لفاروق مجدلاوي في المكتبة الوطنية
نيسان ـ نشر في 2023-10-21 الساعة 08:03
x
نيسان ـ أشهر الكاتب والناشر الدكتور فاروق مجدلاوي، كتابه "أنا من الرملة"الخميس، في دائرة المكتبة الوطنية بعمان، بحضور مثقفين وأكاديميين.
و"أنا من الرملة"، كتاب يروي السيرة الذاتية لمجدلاوي، يقع في 434 صفحة من القطع المتوسط، ويتضمن رحلة الكاتب والناشر منذ نشأته في مدينة الرملة الفلسطينية، وما مر به في حياته من إنجازات في عالم الأدب والنشر في الأردن والعالم.
وتضمن حفل الإشهار الذي أداره الدكتور صلاح جرار، مداخلتين نقديتين للكاتب والباحث محمد المشايخ وللدكتور سالم الدهام.
وأضاء جرار على سيرة مجدلاوي، باعتباره أحد أبرز المساهمين في الترويج للإبداع والأدب العربي، من خلال دار النشر التي يملكها، والتي قدمت لقراء العربية نماذج متنوعة ومتعددة من الفكر والعلم والثقافة، كما تناول سيرته الذاتية ورحلته المعرفية.
وأشار المشايخ في مداخلته إلى أن مجدلاوي، قضى حياته العلمية والنضالية في إيجاد موطئ قدم لإبداعاته وكتبه، مساهماً في نشر المعرفة وتأريخها للأجيال الجديدة، فضلاً عن توثيق الصورة البصرية في كتابه، متفاعلاً مع التاريخ والجغرافيا والسياسة وأدب الرحلات، في الأجناس الأدبية والفنية المختلفة.
وقدم الدهام، رؤية إنسانية للعلاقة التي تجمع مجدلاوي مع محيطه الثقافي والأدبي، مؤشراً على قدرته على التحاور وإقناع الآخر بوجهة نظر قائمة على الخبرة والتجربة، ومبيناً أن سيرة الكاتب، تلهم الأجيال الأجيال وتعلمهم العصامية، حيث يتكلم بضمير الغائب عن نفسه تواضعاً وبساطة.
وعدد مجدلاوي في حفل الإشهار، الأبواب التوثيقية التي يشملها كتابه، بفصوله الثمانية عشرة، متحدثاً عن طفولته وشبابه، ورحلته من الرملة إلى السلط، ودراسته في دمشق، ورغبته الأكيدة في العاطي مع الهم العربي والإنساني، وتراثه الأدبي، وإنجازات دار النشر.(بترا)
و"أنا من الرملة"، كتاب يروي السيرة الذاتية لمجدلاوي، يقع في 434 صفحة من القطع المتوسط، ويتضمن رحلة الكاتب والناشر منذ نشأته في مدينة الرملة الفلسطينية، وما مر به في حياته من إنجازات في عالم الأدب والنشر في الأردن والعالم.
وتضمن حفل الإشهار الذي أداره الدكتور صلاح جرار، مداخلتين نقديتين للكاتب والباحث محمد المشايخ وللدكتور سالم الدهام.
وأضاء جرار على سيرة مجدلاوي، باعتباره أحد أبرز المساهمين في الترويج للإبداع والأدب العربي، من خلال دار النشر التي يملكها، والتي قدمت لقراء العربية نماذج متنوعة ومتعددة من الفكر والعلم والثقافة، كما تناول سيرته الذاتية ورحلته المعرفية.
وأشار المشايخ في مداخلته إلى أن مجدلاوي، قضى حياته العلمية والنضالية في إيجاد موطئ قدم لإبداعاته وكتبه، مساهماً في نشر المعرفة وتأريخها للأجيال الجديدة، فضلاً عن توثيق الصورة البصرية في كتابه، متفاعلاً مع التاريخ والجغرافيا والسياسة وأدب الرحلات، في الأجناس الأدبية والفنية المختلفة.
وقدم الدهام، رؤية إنسانية للعلاقة التي تجمع مجدلاوي مع محيطه الثقافي والأدبي، مؤشراً على قدرته على التحاور وإقناع الآخر بوجهة نظر قائمة على الخبرة والتجربة، ومبيناً أن سيرة الكاتب، تلهم الأجيال الأجيال وتعلمهم العصامية، حيث يتكلم بضمير الغائب عن نفسه تواضعاً وبساطة.
وعدد مجدلاوي في حفل الإشهار، الأبواب التوثيقية التي يشملها كتابه، بفصوله الثمانية عشرة، متحدثاً عن طفولته وشبابه، ورحلته من الرملة إلى السلط، ودراسته في دمشق، ورغبته الأكيدة في العاطي مع الهم العربي والإنساني، وتراثه الأدبي، وإنجازات دار النشر.(بترا)
