الهلال الأحمر المصري يرجح إدخال دفعة مساعدات ثالثة إلى غزة خلال ساعات
نيسان ـ نشر في 2023-10-23 الساعة 10:29
x
نيسان ـ رجح رئيس مجلس إدارة الهلال الأحمر المصري، خالد زايد الاثنين، إدخال شاحنات مساعدات إنسانية وإغاثية ثالثة لقطاع غزة عبر معبر رفح الحدودي مع مصر "خلال الساعات المقبلة".
وقال زايد، إن الهلال الأجمر المصري وبالتنسيق مع الهلال الأحمر الفلسطيني يُعد كل يوم شاحنات ومساعدات أساسية من احتياجات أهالي قطاع غزة، ثم تستكمل الجهات المعنية بالتنسيق لإخالها حسب الوضع الموجود على الأرض.
وأضاف المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، أن قافلة مساعدات محدودة مكونة من 14 شاحنة، محملة بمواد غذائية ومياه وبعض الأدوية دخلت الأحد إلى قطاع غزة، ليصل عدد الشاحنات التي وصلت قطاع غزة على مدار يومين 34 شاحنة، وهي أقل بكثير من حاجة قطاع غزة الذي كان يدخله أكثر من 500 شاحنة محملة بمختلف الاحتياجات يوميا.
وأكد المكتب أن القافلة وعشرات مثلها لن تلبي حاجات القطاع حاليا، في ظل عدم إدخال الوقود الذي بات أولوية وعصب عمل بالنسبة لكل القطاعات الخدماتية؛ نظرا لشحه في بعض المناطق ونفاده في مناطق أخرى.
وأشار إلى أن فتح معبر رفح بشكل دائم وتدشين الممر الآمن لإدخال الاحتياجات الحياتية، بات ضرورة ملحة وعاجلة جدا لإنقاذ الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة، وسرعة وللاستجابة للأولويات التي حددتها الجهات الخدماتية في القطاع وفي مقدمتها الوقود.
وقال زايد، إن الهلال الأجمر المصري وبالتنسيق مع الهلال الأحمر الفلسطيني يُعد كل يوم شاحنات ومساعدات أساسية من احتياجات أهالي قطاع غزة، ثم تستكمل الجهات المعنية بالتنسيق لإخالها حسب الوضع الموجود على الأرض.
وأضاف المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، أن قافلة مساعدات محدودة مكونة من 14 شاحنة، محملة بمواد غذائية ومياه وبعض الأدوية دخلت الأحد إلى قطاع غزة، ليصل عدد الشاحنات التي وصلت قطاع غزة على مدار يومين 34 شاحنة، وهي أقل بكثير من حاجة قطاع غزة الذي كان يدخله أكثر من 500 شاحنة محملة بمختلف الاحتياجات يوميا.
وأكد المكتب أن القافلة وعشرات مثلها لن تلبي حاجات القطاع حاليا، في ظل عدم إدخال الوقود الذي بات أولوية وعصب عمل بالنسبة لكل القطاعات الخدماتية؛ نظرا لشحه في بعض المناطق ونفاده في مناطق أخرى.
وأشار إلى أن فتح معبر رفح بشكل دائم وتدشين الممر الآمن لإدخال الاحتياجات الحياتية، بات ضرورة ملحة وعاجلة جدا لإنقاذ الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة، وسرعة وللاستجابة للأولويات التي حددتها الجهات الخدماتية في القطاع وفي مقدمتها الوقود.
