مجلس عشائر الأحامده يثمن مواقف الأردن وجلالة الملك بمهرجان خطابي ووقفة تضامنية مع الأهل في غزة
نيسان ـ نشر في 2023-10-23 الساعة 19:42
x
نيسان ـ وقفة تضامنية ومهرجان خطابي لمجلس عشائر الاحامدة (الزففة) واهالي خريبة السوق وجاوا والطيبة الجويدة اليادودة في جنوب عمان دعماً لأهلنا في غزة واستنكارٱ لما يحدث من قصف للمدنيين في غزة والتى خلفت آلاف من الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين
وثمن المشاركون في الوقفة التضامنية عالياً الجهود المتواصلة التي يقودها جلالة الملك في سبيل وقف العدوان الآثم على أبناء غزة، داعين إلى ضرورة تمتين الجبهة الداخلية ورص الصفوف خلف مواقف جلالته وقواتنا المسلحة الأردنية الجيش العربي والأجهزة الأمنية والتعامل بحكمة مع هذه الظروف وتداعياتها .
رئيس مجلس عشائر الأحامده الشيخ حسن الطلافيح قال الحمد لله الذي مَنَ علينا بقيادة هاشمية حكيمة وأمن واستقرار نعزز به صمود أهلنا في الضفة الغربية وغزة التي تقدم الشهداء الأبرار ونستنكر ما تقوم به إسرائيل من مجازر بحق الشعب الفلسطيني على مدى عقود.
وأضاف الطلافيح أن الأردن يقف مع الشعب الفلسطيني لأننا في الأردن وفلسطين شعب واحد مصيرنا واحد وكيف لا والجيش العربي خاض معاركه مع اليهود على أرض فلسطين وقدم الشهداء في القدس وكل المدن الفلسطينية الشاهدة على بطولة جيشنا الأردني البطل الذي هزم هذا العدو في معركة الكرامة الخالدة.
وأشار الطلافيح الى مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه وولي عهده الأمين في خدمة أبناء فلسطين لتثبيتهم على أرضهم حتى نيل حقوقهم المشروعة في إقامة دولتهم وعاصمتها القدس الشريف.
اللواء الركن المتقاعد أحمد العميان قال إن قطاع غزة أكثر منطقة منكوبة في العالم وتحتاج منا التضامن والدعم وتعزيز صمودهم في وجه الحصار العسكري والاقتصادي من قبل جيش الاحتلال الصهيوني ونشكر جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه على جهوده الدولية في سبيل إيقاف هذه الحرب الظالمة على أهل غزة الصابرين المرابطين وإننا نقف خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة وقواتنا المسلحة الأردنية الجيش العربي والأجهزة الأمنية الساهرين على أمن واستقرار هذا الوطن الكريم بأهله وقيادته الهاشمية الحكيمة.
اللواء الركن المتقاعد برجس البلوش أكد أن هذه الوقفة التضامنية من مجلس عشائر الأحامده واهالي المنطقة تعبيرا عن وقوفنا مع أهلنا في غزة الصامدة في وجه العدوان الصهيوني المجرم الذي يهدم البيوت على رؤوس الأطفال والنساء ويقطع الماء والكهرباء والغذاء عن شعب اعزل محاصر برا وبحرا وجوا يبحث عن الخلاص لينعم بالاستقرار والأمن والسلام في دولة ذات سيادة على ترابه الوطني الذي احتله هذا الغاصب الكيان الصهيوني الزال بإذن الله لانه لا يمت لهذه الأرض باية صلة وهم يعلمون ذلك علم اليقين.
الدكتور خلف الهميسات أكد أن الدفاع عن فلسطين هو عقائدي وهي ليست قضية الفلسطينيين أو العرب بل هي قضية كل المسلمين ووجهة لكل من يقول لا الاه الا الله
لذلك نحيي صمود أهلنا في غزة الذين تنهال عليهم قنابل العدو الإسرائيلي ليل نهار يقدمون الشهداء دفاعا عن عروبة فلسطين الأقصى والقدس التي تستحق أن نضحي من أجلها.
وأضاف الهميسات وقال لقد توحد الموقف الرسمي والشعبي خلف القيادة الهاشمية التي تدافع عن حق الشعب الفلسطيني على أرضه لأقامة دولته وعاصمتها القدس الشريف وعلينا دعم أهلنا في غزة وتعزيز صمودهم على أرضهم في وجه هذا العدوان والاحتلال الإسرائيلي.
المحامي عبدالرؤوف البصال قال إن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله يقوم على دعم القضية الفلسطينية ولم نتخلى عن هذا الدور منذ فجر التاريخ مدافعين عن القدس والأقصى وحقوق الشعب الفلسطيني في وطن آمن مستقل وإنهاء هذا الاحتلال الصهيوني الغاشم الذي يرتكب جرائمه بدعم غربي أمريكي مما شجعه على ارتكاب المجازر والجرائم بحق أهلنا في الضفة الغربية وغزة التي تقدم مئات الشهداء يوميا دفاعا عن حلم الشعب الفلسطيني بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
عضو مجلس أمانة عمان الكبرى جاسر شنان أبو دواس قال نشكر مجلس عشائر الأحامده على هذه الوقفة التضامنية التي تعبر عن مشاعر كل الأردنيين الذين طالما كانوا ولا زالوا عونا للاهل في فلسطين الصامدين بوجه آلة القتل الصهيونية التي لا تراعي قوانين إنسانية او مواثيق دولية
وثمن مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه الذي يقف مع الشعب الفلسطيني ويدافع عن حقوقه في كافة المحافل الدولية مع الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية والمحافظة عليها من تدنيس الصهاينة المحتلين.
الدكتور وليد العويمر قال هذه الوقفة التضامنية هي لدعم صمود الأهل في الضفة الغربية وتعبير وقوفنا مع أهالي فلسطين وغزة الذين يتعرضون للقصف ليل نهار من آلة الحرب الإسرائيلية.
وأضاف العويمر إن وقفتنا التضامنية هذه دعم لجهود جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه الذي خاطب العالم في قمة القاهرة للسلام
وأكد على ضرورة أن ينعم الشعب الفلسطيني بالسلام ولا يكون ذلك إلا بحل الدولتين واقامة دولة فلسطينة وعاصمتها القدس الشرقية، ووقف الإختراقات الإسرائلية للقوانين الدولية ،والعقاب الجماعي الذي تمارسه على أهالي غزة.
موسى الحويان أكد أن العشائر الأردنية كانت وستبقى سندا للحق الفلسطيني تنطلق من مواقف الأردن وجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه الذي خاطب في مؤتمر القاهره للسلام العالم بأسره وعرض قضية العرب الاولى والهم العربي والاسلامي الدائم فلسطين المغتصبه وما يواجهه أبنائها بهذه اللحظات الحرجه من قتل وتدمير وتطهير بكل واسائل الدمار الشامل امام مرأَ ومسمع العالم بأسره والاهم امام اصحاب القرار العالمي واضعاً خياراً واحداً للسلام العادل والشامل بأفكار جديده وروىء واضحه وصريحه لأحقاق الحق للشعب الفلسطيني البطل طبقاً لقرارات الشرعيه الدوليه من منظور حضاري وإنساني عظيم حيث شكل خطاب جلالته حدث تاريخي مميز وغير مسبوق بالجرأه والوضوح والصراحه وملخصاً بوضوح رسالة الامه العربيه والاسلاميه للعالم لتحقيق سلام شامل يضمن التعايش ومعالجة آثار الظلم الذي لحق بالشعب الفلسطيني ويدرأ مخاطر العنف والصراعات في المنطقه والتي سوف يمتد خطرها على السلم العالمي معبراً بحسم الموقف بمواجهة الظلم بالعداله.
سلمان درويش الفنيخات قال كان لخطاب جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه في قمة القاهرة للسلام صدأ عالمي وعربي ووطني ولكل محبي السلام بالعالم مما جعلهم يقفون وقفة اعتزاز وفخر بهذا القائد العظيم الداعي للسلام في كافة انحاء المعموره بنهج علمي مقنع جريء مبيناً أن القضيه الفلسطينيه هي مفتاح الحرب والسلام والوئام بين شعوب المنطقه والعالم برمته وعلى اصحاب القرار تحّمل مسؤولياتهم الانسانيه في منطقه تموج ويعتصرها الغليان مستشعراً خطورة ودقة الموقف التي تمر به المنطقه.
المهندس عبدالله العبيني من جبهة العمل الإسلامي قال نشكر مجلس عشائر الأحامده على هذه الوقفة التضامنية التي تعبر عن تلاحم الشعبين الأردني والفلسطيني للوقوف في وجه الغطرسة الاسرائيلية ونترحم على شهداء غزة الصامدة الصابرة وشهداء فلسطين والأردن.
وأضاف العبيني وقال حفظ الله الأردن وشعبها وقيادتها الهاشمية التي تقف خلف صمود الشعب الفلسطيني ليبقى ثابت على أرضه والأردن وفلسطين تؤمان ورئتان في جسد واحد ونقول حمى الله الجيش الأردني البطل الذي قدم التضحيات الكبيرة والشهداء دفاعا عن فلسطين والقدس الأقصى.
عمر الرويضان قال لم يتوانى جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه لحضة في الدفاع عن فلسطين والقدس والأقصى وأهل غزة وحقوقهم في دولة مستقلة عاصمتها القدس الشريف وكيف وهو راعي الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف وجلالته لا يترك مناسبة الا ودعا إلى أن السلام في المنطقة منوط بوقف إسرائيل عدوانها على الشعب الفلسطيني وتطبيق قرارات الشرعية الدولية وحماية الشعب الفلسطيني ومنحه حقوقه المشروعة بإقامة دولته لتنعم المنطقة بالأمن والاستقرار.
زكريا الفقيه قال ما زال الأردن وشعبه وقيادته الهاشمية الحكيمة سندا للشعب الفلسطيني يقف مع حقوقه المشروعة في إقامة دولته وعاصمتها القدس الشريف اما أهلنا الصامدين في غزة فإننا نترحم على أرواح الشهداء الذين رووا بدمائهم الزكية هذه الأرض المباركة في فلسطين دفاعا عن حق لشعب الفلسطيني في وطن آمن مستقل وانهاء هذا الاحتلال الصهيوني الغاشم.
أحمد الرقب قال نحيي مواقف الأردن الرسمية والشعبية المشرفة في نصرة فلسطين ضد الاحتلال الإسرائيلي الغاشم ونحيي أهلنا الصامدين في الصفة الغربية وغزة الذين يقدمون أرواحهم دفاعا عن أرض فلسطين مصرين على اقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف رغم غطرسة وجرائم الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف الرقب إن الجيش الأردني العربي اذاق إسرائيل طعم الهزيمة في معركة الكرامة وقدم الشهداء في القدس وكل المدن الفلسطينية وهم يعلمون شراسة قواتنا المسلحة الأردنية الجيش العربي في ميادين الوغى فتحية إجلال واكبار لقيادتنا الهاشمية الحكيمة التي نلتف خلفها لتكون جبهتنا الداخلية متماسكة نصرة لفلسطين واهلها.
المختار فيصل العراجبة قال كان وما زال الأردن مع قضايا أمته العربية والإسلامية وحفظ الله الأردنقيادته الهاشمية الحكيمة وقواته المسلحة الأردنية الجيش العربي والأجهزة الأمنية الساهرين على أمن واستقرار هذا الوطن الكريم بأهله وقيادته الهاشمية الحكيمة ونترحم على شهداء فلسطين المحتلة التي ترزح تحت احتلال صهيوني بغيض يرتكب الجرائم ضاربا بعرض الحائط القانون الدولي الإنساني وقرات الشرعية الدولية التي تمنح الفلسطينين وطنا مستقبلا عاصمة القدس الشريف.
وثمن المشاركون في الوقفة التضامنية عالياً الجهود المتواصلة التي يقودها جلالة الملك في سبيل وقف العدوان الآثم على أبناء غزة، داعين إلى ضرورة تمتين الجبهة الداخلية ورص الصفوف خلف مواقف جلالته وقواتنا المسلحة الأردنية الجيش العربي والأجهزة الأمنية والتعامل بحكمة مع هذه الظروف وتداعياتها .
رئيس مجلس عشائر الأحامده الشيخ حسن الطلافيح قال الحمد لله الذي مَنَ علينا بقيادة هاشمية حكيمة وأمن واستقرار نعزز به صمود أهلنا في الضفة الغربية وغزة التي تقدم الشهداء الأبرار ونستنكر ما تقوم به إسرائيل من مجازر بحق الشعب الفلسطيني على مدى عقود.
وأضاف الطلافيح أن الأردن يقف مع الشعب الفلسطيني لأننا في الأردن وفلسطين شعب واحد مصيرنا واحد وكيف لا والجيش العربي خاض معاركه مع اليهود على أرض فلسطين وقدم الشهداء في القدس وكل المدن الفلسطينية الشاهدة على بطولة جيشنا الأردني البطل الذي هزم هذا العدو في معركة الكرامة الخالدة.
وأشار الطلافيح الى مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه وولي عهده الأمين في خدمة أبناء فلسطين لتثبيتهم على أرضهم حتى نيل حقوقهم المشروعة في إقامة دولتهم وعاصمتها القدس الشريف.
اللواء الركن المتقاعد أحمد العميان قال إن قطاع غزة أكثر منطقة منكوبة في العالم وتحتاج منا التضامن والدعم وتعزيز صمودهم في وجه الحصار العسكري والاقتصادي من قبل جيش الاحتلال الصهيوني ونشكر جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه على جهوده الدولية في سبيل إيقاف هذه الحرب الظالمة على أهل غزة الصابرين المرابطين وإننا نقف خلف قيادتنا الهاشمية الحكيمة وقواتنا المسلحة الأردنية الجيش العربي والأجهزة الأمنية الساهرين على أمن واستقرار هذا الوطن الكريم بأهله وقيادته الهاشمية الحكيمة.
اللواء الركن المتقاعد برجس البلوش أكد أن هذه الوقفة التضامنية من مجلس عشائر الأحامده واهالي المنطقة تعبيرا عن وقوفنا مع أهلنا في غزة الصامدة في وجه العدوان الصهيوني المجرم الذي يهدم البيوت على رؤوس الأطفال والنساء ويقطع الماء والكهرباء والغذاء عن شعب اعزل محاصر برا وبحرا وجوا يبحث عن الخلاص لينعم بالاستقرار والأمن والسلام في دولة ذات سيادة على ترابه الوطني الذي احتله هذا الغاصب الكيان الصهيوني الزال بإذن الله لانه لا يمت لهذه الأرض باية صلة وهم يعلمون ذلك علم اليقين.
الدكتور خلف الهميسات أكد أن الدفاع عن فلسطين هو عقائدي وهي ليست قضية الفلسطينيين أو العرب بل هي قضية كل المسلمين ووجهة لكل من يقول لا الاه الا الله
لذلك نحيي صمود أهلنا في غزة الذين تنهال عليهم قنابل العدو الإسرائيلي ليل نهار يقدمون الشهداء دفاعا عن عروبة فلسطين الأقصى والقدس التي تستحق أن نضحي من أجلها.
وأضاف الهميسات وقال لقد توحد الموقف الرسمي والشعبي خلف القيادة الهاشمية التي تدافع عن حق الشعب الفلسطيني على أرضه لأقامة دولته وعاصمتها القدس الشريف وعلينا دعم أهلنا في غزة وتعزيز صمودهم على أرضهم في وجه هذا العدوان والاحتلال الإسرائيلي.
المحامي عبدالرؤوف البصال قال إن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله يقوم على دعم القضية الفلسطينية ولم نتخلى عن هذا الدور منذ فجر التاريخ مدافعين عن القدس والأقصى وحقوق الشعب الفلسطيني في وطن آمن مستقل وإنهاء هذا الاحتلال الصهيوني الغاشم الذي يرتكب جرائمه بدعم غربي أمريكي مما شجعه على ارتكاب المجازر والجرائم بحق أهلنا في الضفة الغربية وغزة التي تقدم مئات الشهداء يوميا دفاعا عن حلم الشعب الفلسطيني بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي.
عضو مجلس أمانة عمان الكبرى جاسر شنان أبو دواس قال نشكر مجلس عشائر الأحامده على هذه الوقفة التضامنية التي تعبر عن مشاعر كل الأردنيين الذين طالما كانوا ولا زالوا عونا للاهل في فلسطين الصامدين بوجه آلة القتل الصهيونية التي لا تراعي قوانين إنسانية او مواثيق دولية
وثمن مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه الذي يقف مع الشعب الفلسطيني ويدافع عن حقوقه في كافة المحافل الدولية مع الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية والمحافظة عليها من تدنيس الصهاينة المحتلين.
الدكتور وليد العويمر قال هذه الوقفة التضامنية هي لدعم صمود الأهل في الضفة الغربية وتعبير وقوفنا مع أهالي فلسطين وغزة الذين يتعرضون للقصف ليل نهار من آلة الحرب الإسرائيلية.
وأضاف العويمر إن وقفتنا التضامنية هذه دعم لجهود جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه الذي خاطب العالم في قمة القاهرة للسلام
وأكد على ضرورة أن ينعم الشعب الفلسطيني بالسلام ولا يكون ذلك إلا بحل الدولتين واقامة دولة فلسطينة وعاصمتها القدس الشرقية، ووقف الإختراقات الإسرائلية للقوانين الدولية ،والعقاب الجماعي الذي تمارسه على أهالي غزة.
موسى الحويان أكد أن العشائر الأردنية كانت وستبقى سندا للحق الفلسطيني تنطلق من مواقف الأردن وجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه الذي خاطب في مؤتمر القاهره للسلام العالم بأسره وعرض قضية العرب الاولى والهم العربي والاسلامي الدائم فلسطين المغتصبه وما يواجهه أبنائها بهذه اللحظات الحرجه من قتل وتدمير وتطهير بكل واسائل الدمار الشامل امام مرأَ ومسمع العالم بأسره والاهم امام اصحاب القرار العالمي واضعاً خياراً واحداً للسلام العادل والشامل بأفكار جديده وروىء واضحه وصريحه لأحقاق الحق للشعب الفلسطيني البطل طبقاً لقرارات الشرعيه الدوليه من منظور حضاري وإنساني عظيم حيث شكل خطاب جلالته حدث تاريخي مميز وغير مسبوق بالجرأه والوضوح والصراحه وملخصاً بوضوح رسالة الامه العربيه والاسلاميه للعالم لتحقيق سلام شامل يضمن التعايش ومعالجة آثار الظلم الذي لحق بالشعب الفلسطيني ويدرأ مخاطر العنف والصراعات في المنطقه والتي سوف يمتد خطرها على السلم العالمي معبراً بحسم الموقف بمواجهة الظلم بالعداله.
سلمان درويش الفنيخات قال كان لخطاب جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه في قمة القاهرة للسلام صدأ عالمي وعربي ووطني ولكل محبي السلام بالعالم مما جعلهم يقفون وقفة اعتزاز وفخر بهذا القائد العظيم الداعي للسلام في كافة انحاء المعموره بنهج علمي مقنع جريء مبيناً أن القضيه الفلسطينيه هي مفتاح الحرب والسلام والوئام بين شعوب المنطقه والعالم برمته وعلى اصحاب القرار تحّمل مسؤولياتهم الانسانيه في منطقه تموج ويعتصرها الغليان مستشعراً خطورة ودقة الموقف التي تمر به المنطقه.
المهندس عبدالله العبيني من جبهة العمل الإسلامي قال نشكر مجلس عشائر الأحامده على هذه الوقفة التضامنية التي تعبر عن تلاحم الشعبين الأردني والفلسطيني للوقوف في وجه الغطرسة الاسرائيلية ونترحم على شهداء غزة الصامدة الصابرة وشهداء فلسطين والأردن.
وأضاف العبيني وقال حفظ الله الأردن وشعبها وقيادتها الهاشمية التي تقف خلف صمود الشعب الفلسطيني ليبقى ثابت على أرضه والأردن وفلسطين تؤمان ورئتان في جسد واحد ونقول حمى الله الجيش الأردني البطل الذي قدم التضحيات الكبيرة والشهداء دفاعا عن فلسطين والقدس الأقصى.
عمر الرويضان قال لم يتوانى جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه لحضة في الدفاع عن فلسطين والقدس والأقصى وأهل غزة وحقوقهم في دولة مستقلة عاصمتها القدس الشريف وكيف وهو راعي الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف وجلالته لا يترك مناسبة الا ودعا إلى أن السلام في المنطقة منوط بوقف إسرائيل عدوانها على الشعب الفلسطيني وتطبيق قرارات الشرعية الدولية وحماية الشعب الفلسطيني ومنحه حقوقه المشروعة بإقامة دولته لتنعم المنطقة بالأمن والاستقرار.
زكريا الفقيه قال ما زال الأردن وشعبه وقيادته الهاشمية الحكيمة سندا للشعب الفلسطيني يقف مع حقوقه المشروعة في إقامة دولته وعاصمتها القدس الشريف اما أهلنا الصامدين في غزة فإننا نترحم على أرواح الشهداء الذين رووا بدمائهم الزكية هذه الأرض المباركة في فلسطين دفاعا عن حق لشعب الفلسطيني في وطن آمن مستقل وانهاء هذا الاحتلال الصهيوني الغاشم.
أحمد الرقب قال نحيي مواقف الأردن الرسمية والشعبية المشرفة في نصرة فلسطين ضد الاحتلال الإسرائيلي الغاشم ونحيي أهلنا الصامدين في الصفة الغربية وغزة الذين يقدمون أرواحهم دفاعا عن أرض فلسطين مصرين على اقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف رغم غطرسة وجرائم الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف الرقب إن الجيش الأردني العربي اذاق إسرائيل طعم الهزيمة في معركة الكرامة وقدم الشهداء في القدس وكل المدن الفلسطينية وهم يعلمون شراسة قواتنا المسلحة الأردنية الجيش العربي في ميادين الوغى فتحية إجلال واكبار لقيادتنا الهاشمية الحكيمة التي نلتف خلفها لتكون جبهتنا الداخلية متماسكة نصرة لفلسطين واهلها.
المختار فيصل العراجبة قال كان وما زال الأردن مع قضايا أمته العربية والإسلامية وحفظ الله الأردنقيادته الهاشمية الحكيمة وقواته المسلحة الأردنية الجيش العربي والأجهزة الأمنية الساهرين على أمن واستقرار هذا الوطن الكريم بأهله وقيادته الهاشمية الحكيمة ونترحم على شهداء فلسطين المحتلة التي ترزح تحت احتلال صهيوني بغيض يرتكب الجرائم ضاربا بعرض الحائط القانون الدولي الإنساني وقرات الشرعية الدولية التي تمنح الفلسطينين وطنا مستقبلا عاصمة القدس الشريف.