رجال وقادة الجيش العربي .. سور الأردن المنيع
نيسان ـ نشر في 2023-12-13 الساعة 11:29
نيسان ـ بكل اقتدار ورؤية ملكية هاشمية سامية، أحاط الملك عبدالله الثاني، رحاب قصر الحسينية بالرجال الرجال من قادة الجيش العربي المصطفوي، وهم نخبة الحياة العسكرية ونبل شرفها الذين، كانوا مع الملك القائد الأعلى، في ذلك السور القوي من علامات الجيش العربي، ومن بينهم كانت حكاية التحدي: -"لن يكون هنالك أي حل للقضية الفلسطينية على حساب الأردن».
وهم بيننا ووسط الأردنيين، القادة الذين ثمنوا الدور التاريخي لجلالة الملك: «في حماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات: الأردن واثق بنفسه وقوي بوعي شعبه وبقوة جيشه وأجهزته الأمنية».
وهاهو الملك، القائد الأعلى؛ يمسك دفة الرؤية الهاشمية، ليعيد تنشيط ذاكرتنا الوطنية، يستمع ويراقب تأملات وأفكار» رؤساء هيئة الأركان المشتركة» وعددا من مدراء الأجهزة الأمنية المتقاعدين، وقد شملتهم العباءة الهاشمية الكريمة، وأصروا، على التمسك بشهادة صاحب الرؤية الهاشمية، ووقفوا، عينهم على القدس وغزة ويد تحمل السلاح والفكر والخطط العسكرية والاستراتيجيات الوطنية في التنمية وعودة الروح للاقتصاد استشراف المستقبل، إيمانهم بالنطق السامي الدال بفخر على خصوصية: «التأكيد على أن قوة الأردن ومنعته سياسياً واقتصادياً وأمن?اً هي قوة للأشقاء الفلسطينيين»، مشدداً على أن هذا الوطن بني بهمة وعزيمة أبنائه، ومسؤوليتنا جميعا تغليب مصلحته العليا وحمايته.. الملك: قوة الأردن ومنعته سياسياً واقتصادياً وأمنياً هي قوة للأشقاء الفلسطينيين».
كعادة الملك الهاشمي، عترة النسب النبوي الشريف، وإرث نبي الأمة، هاهو سيد آل هاشم وحامي تاج المملكة الأردنية الهاشمية، الوصي على أوقاف القدس المحتلة ومقدساتها المسيحية والإسلامية في كل القدس وجوار بيت المقدس والمسجد الأقصى المبارك، يستند على رؤى الجنود والقادة ورفقاء السلاح والأجهزة الأمنية، ومعهم يستعيد الملك كل سبل التأكيد على مواقف المملكة الثابت بضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة، وحماية المدنيين، وإيصال المساعدات بشكل كاف ومستدام للأهل في غزة، للتخفيف من الوضع المأساوي في القطاع جراء الحرب العدوانية المت?حشة على القطاع، من حكومة الحرب لدولة الاحتلال الإسرائيلية، وقياداتها المتطرفة والتي تعمل على إبادة الشعب الفلسطيني.
ينتبه الملك،على أهمية: تكثيف الجهود العربية وتوحيدها للضغط لوقف إطلاق النار في غزة، والدفع بإيجاد أفق سياسي لحل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين، ونيل الأشقاء الفلسطينيين كامل حقوقهم المشروعة، وفي ذات الوقت، يحرص جلالته، بكل همة واقتدار على قوة وتماسك الجبهة الداخلية الأردنية، ويدعو إلى عدم الالتفات إلى الأصوات التي تحاول إبعادنا عن خدمة أشقائنا والدفاع عنهم».
يدرك الملك بما في قيادته وإدارته للأزمات، ما هي قوة ودور ومكانة الأردن، الدولة التي تقدم الحماية والدعم لكل أهالي فلسطين المحتلة، غزة هاشم والقدس والضفة الغربية، تلك محددات وآفاق الدور الذي يشرف على قيادته مع كل رجال الجيش والأجهزة الأمنية.
وجهود الملك وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ترتقي إلى عمق ما نريد من وقف للحرب وحماية للمدنيين، وعدم التهجير والخروج من فلسطين المحتلة إلى أي مكان لا في الأردن ولا إلى مصر، ولا لأي حل إلا تمسك الشعب الفلسطيني بإرادته الحرة على أرض غزة وسائر فلسطين.
وهم بيننا ووسط الأردنيين، القادة الذين ثمنوا الدور التاريخي لجلالة الملك: «في حماية ورعاية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات: الأردن واثق بنفسه وقوي بوعي شعبه وبقوة جيشه وأجهزته الأمنية».
وهاهو الملك، القائد الأعلى؛ يمسك دفة الرؤية الهاشمية، ليعيد تنشيط ذاكرتنا الوطنية، يستمع ويراقب تأملات وأفكار» رؤساء هيئة الأركان المشتركة» وعددا من مدراء الأجهزة الأمنية المتقاعدين، وقد شملتهم العباءة الهاشمية الكريمة، وأصروا، على التمسك بشهادة صاحب الرؤية الهاشمية، ووقفوا، عينهم على القدس وغزة ويد تحمل السلاح والفكر والخطط العسكرية والاستراتيجيات الوطنية في التنمية وعودة الروح للاقتصاد استشراف المستقبل، إيمانهم بالنطق السامي الدال بفخر على خصوصية: «التأكيد على أن قوة الأردن ومنعته سياسياً واقتصادياً وأمن?اً هي قوة للأشقاء الفلسطينيين»، مشدداً على أن هذا الوطن بني بهمة وعزيمة أبنائه، ومسؤوليتنا جميعا تغليب مصلحته العليا وحمايته.. الملك: قوة الأردن ومنعته سياسياً واقتصادياً وأمنياً هي قوة للأشقاء الفلسطينيين».
كعادة الملك الهاشمي، عترة النسب النبوي الشريف، وإرث نبي الأمة، هاهو سيد آل هاشم وحامي تاج المملكة الأردنية الهاشمية، الوصي على أوقاف القدس المحتلة ومقدساتها المسيحية والإسلامية في كل القدس وجوار بيت المقدس والمسجد الأقصى المبارك، يستند على رؤى الجنود والقادة ورفقاء السلاح والأجهزة الأمنية، ومعهم يستعيد الملك كل سبل التأكيد على مواقف المملكة الثابت بضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة، وحماية المدنيين، وإيصال المساعدات بشكل كاف ومستدام للأهل في غزة، للتخفيف من الوضع المأساوي في القطاع جراء الحرب العدوانية المت?حشة على القطاع، من حكومة الحرب لدولة الاحتلال الإسرائيلية، وقياداتها المتطرفة والتي تعمل على إبادة الشعب الفلسطيني.
ينتبه الملك،على أهمية: تكثيف الجهود العربية وتوحيدها للضغط لوقف إطلاق النار في غزة، والدفع بإيجاد أفق سياسي لحل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين، ونيل الأشقاء الفلسطينيين كامل حقوقهم المشروعة، وفي ذات الوقت، يحرص جلالته، بكل همة واقتدار على قوة وتماسك الجبهة الداخلية الأردنية، ويدعو إلى عدم الالتفات إلى الأصوات التي تحاول إبعادنا عن خدمة أشقائنا والدفاع عنهم».
يدرك الملك بما في قيادته وإدارته للأزمات، ما هي قوة ودور ومكانة الأردن، الدولة التي تقدم الحماية والدعم لكل أهالي فلسطين المحتلة، غزة هاشم والقدس والضفة الغربية، تلك محددات وآفاق الدور الذي يشرف على قيادته مع كل رجال الجيش والأجهزة الأمنية.
وجهود الملك وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ترتقي إلى عمق ما نريد من وقف للحرب وحماية للمدنيين، وعدم التهجير والخروج من فلسطين المحتلة إلى أي مكان لا في الأردن ولا إلى مصر، ولا لأي حل إلا تمسك الشعب الفلسطيني بإرادته الحرة على أرض غزة وسائر فلسطين.
نيسان ـ نشر في 2023-12-13 الساعة 11:29
رأي: حسين دعسة