عمان لدراسات حقوق الإنسان يتسلم جائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان لعام 2023
نيسان ـ نشر في 2023-12-16 الساعة 19:51
x
نيسان ـ في حدث تاريخي، تسلم الدكتور نظام عساف، مدير مركز عمان لدراسات حقوق الإنسان، جائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان للعام 2023. حيث جرى تسليم الجائزة خلال احتفال في مبنى الأمم المتحدة في نيويورك، بحضور ممثلين عن دول العالم وشخصيات بارزة.
وقد تم تسليم الجائزة من قبل السيد دينيس فرانسيس، رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، والسيد فولكر تورك، مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان. كما قدم الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، خطابا توجيهيا أكد فيه على أهمية دور المدافعين عن حقوق الإنسان كأصوات تنبض بالحياة في العالم.
وفي كلمة الاستلام، عبر الدكتور عساف عن شكره وامتنانه للجنة المرموقة للأمم المتحدة ولكل من ساهم في نجاح برامج المركز. وأكد على أن هذه الجائزة ليست مجرد تقدير لجهود المركز، بل تعكس ارتباطه العميق بقضايا حقوق الإنسان والديمقراطية في الأردن والعالم العربي.
وفي ختام كلمته، دعا الدكتور عساف إلى العمل المشترك من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مع التركيز على حق تقرير المصير للشعوب، وخاصة الشعب الفلسطيني. وشدد على ضرورة نشر ثقافة حقوق الإنسان والعمل الجماعي للحفاظ على بيئة نظيفة وصحية ومستدامة.
يُذكر أن الجائزة الأممية تُمنح كل خمس سنوات للأفراد أو المؤسسات التي ساهمت بشكل فعال في نشر ثقافة حقوق الإنسان. وفي هذا العام، شملت الجوائز أيضا مركز حقوق الإنسان "فياسنا" في بيلاروسيا، جوليان لوسينج من جمهورية الكونغو الديمقراطية، جوليو بيريرا من أوروغواي والتحالف العالمي لمنظمات المجتمع المدني والشعوب الأصلية والحركات الاجتماعية والمجتمعات المحلية من أجل "الاعتراف العالمي بالحق في بيئة نظيفة وصحية ومستدامة.
وقد تم تسليم الجائزة من قبل السيد دينيس فرانسيس، رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، والسيد فولكر تورك، مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان. كما قدم الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، خطابا توجيهيا أكد فيه على أهمية دور المدافعين عن حقوق الإنسان كأصوات تنبض بالحياة في العالم.
وفي كلمة الاستلام، عبر الدكتور عساف عن شكره وامتنانه للجنة المرموقة للأمم المتحدة ولكل من ساهم في نجاح برامج المركز. وأكد على أن هذه الجائزة ليست مجرد تقدير لجهود المركز، بل تعكس ارتباطه العميق بقضايا حقوق الإنسان والديمقراطية في الأردن والعالم العربي.
وفي ختام كلمته، دعا الدكتور عساف إلى العمل المشترك من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مع التركيز على حق تقرير المصير للشعوب، وخاصة الشعب الفلسطيني. وشدد على ضرورة نشر ثقافة حقوق الإنسان والعمل الجماعي للحفاظ على بيئة نظيفة وصحية ومستدامة.
يُذكر أن الجائزة الأممية تُمنح كل خمس سنوات للأفراد أو المؤسسات التي ساهمت بشكل فعال في نشر ثقافة حقوق الإنسان. وفي هذا العام، شملت الجوائز أيضا مركز حقوق الإنسان "فياسنا" في بيلاروسيا، جوليان لوسينج من جمهورية الكونغو الديمقراطية، جوليو بيريرا من أوروغواي والتحالف العالمي لمنظمات المجتمع المدني والشعوب الأصلية والحركات الاجتماعية والمجتمعات المحلية من أجل "الاعتراف العالمي بالحق في بيئة نظيفة وصحية ومستدامة.
