الهواري يؤكد أهمية الحفاظ على مستوى الإنجاز بمدارس الملك عبدالله الثاني للتميز
نيسان ـ نشر في 2024-01-24 الساعة 21:38
x
نيسان ـ أكد مدير إدارة التعليم العام الدكتور فيصل الهواري، اهتمام الوزارة بتعزيز الأداء المتميز في مختلف الجوانب وبخاصة بين الطلبة الملتحقين بمدارس الملك عبدالله الثاني للتميز.
جاء ذلك خلال ترؤسه اجتماع لمدراء مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز بحضور مدير التربية والتعليم للواء سحاب الأستاذ عاصم المومني والدكتورة عالية جرادات ومدراء ومديرات المدارس.
وأكد أهمية الحفاظ على مستوى الإنجاز الذي حققته مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز والذي انعكس إيجاباً على نتائج طلبتها وخاصة في امتحان شهادة الدراسة الثانوية العام خلال السنوات الماضية.
وقال الدكتور الهواري ان الوزارة تولي أهمية خاصة للطلبة الموهوبين والمبدعين وذلك من خلال توفير العديد من البرامج الخاصة بهم، إضافة إلى تنظيم المسابقات الطلابية الثقافية والعلمية وغيرها، وإشراكهم في المسابقات العربية والدولية ضمن نهج ثقافة التميز الذي تنتهجه الوزارة.
ودعا إلى ضرورة نشر قصص النجاح في مجال الإبداع والتميز بين الطلبة والمعلمين والإدارات المدرسية، لافتاً إلى أهمية تكامل الأدوار بين الإشراف التربوي والإدارات المدرسية والمعلمين والمجتمع المحلي لتجذير ثقافة التميز واطلاق طاقات الطلبة الموهوبين والمبدعين في مدارسنا.
وأشار الهواري الى ضرورة تفعيل المبادرات الملكية الوزارية :
-مبادرة لمدرستي أنتمي.
-مكافحة التدخين .
بالاضافة الى دعم حملات وزارة التربية والتعليم ونشر ثقافة التميز، وإيجاد آليات مناسبة لمواكبتها وتجذيرها في مدارس وزارة التربية والتعليم.
وفي حوار تشاوري هادف اشارت الدكتورة عالية جرادات الى أن الوزارة تسعى من خلال مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز والتي أنشئت بمكرمة ملكية سامية لتقديم نمط تعليمي إثرائي يحظى فيها الطالب المبدع برعاية خاصة لمواهبه وإمكاناته وتفتح له المجال وتهيئ له الظروف وتوفر له الإمكانات للتطور والتجديد والإبداع ضمن بيئة تعليمية مناسبة.
كما تم مناقشة واقع مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز ، ومسودة تعليمات هذه المدارس وأسس اختيار الكوادر العاملة فيها، كما تم التطرق للحديث عن أسس ترشيح وانتقال الطلبة إلى مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز .
وناقش الاجتماع كذلك أنصبة المعلمين العاملين في مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز ، بالإضافة إلى واقع الأبنية المدرسية لهذه المدارس والتأكيد على ديمومة صيانتها وتزويدها بالأثاث واللوازم بما يمكنها من القيام بالعملية التعليمية فيها بالشكل الأمثل .
إلى ذلك تم التطرق للحديث عن واقع الباصات المخصصة لمدارس الملك عبدالله الثاني للتميز والتي جاءت بمكرمة ملكية سامية مشددة على ضرورة التقيد التام بآلية استخدامها .
يذكر أنه تم افتتاح أول مدرسة من مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز بمكرمة ملكية سامية في مطلع العام الدراسي 2001/2002 في محافظة الزرقاء ، فيما توالت إلى أن شملت كافة محافظات المملكة.
ويتم قبول الطلبة وإختيارهم وفق مجموعة من الأسس والمعايير المحددة من قبل الوزارة أهمها: أسس ترشيح وانتقال الطلبة إلى مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز، ويخضع هؤلاء إلى إختبار للقدرات العقلية تشرف عليه وتنفذه الوزارة بحيث يتم قبول الطلبة الذين حققوا أعلى النتائج وفي ضوء الطاقة الاستيعابية للمدرسة .
وأثنى الهواري على اللقاء الذي حضره مديرو ومديرات مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز، مثمناً جهود مديرة مدرسة الملك عبدالله الثاني للتميز / سحاب ايمان عبدالجواد على حسن التنظيم وعلى جهودهم الطيبة.. آملين تحقيق الفائدة لجميع أبنائنا الطلبة.
جاء ذلك خلال ترؤسه اجتماع لمدراء مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز بحضور مدير التربية والتعليم للواء سحاب الأستاذ عاصم المومني والدكتورة عالية جرادات ومدراء ومديرات المدارس.
وأكد أهمية الحفاظ على مستوى الإنجاز الذي حققته مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز والذي انعكس إيجاباً على نتائج طلبتها وخاصة في امتحان شهادة الدراسة الثانوية العام خلال السنوات الماضية.
وقال الدكتور الهواري ان الوزارة تولي أهمية خاصة للطلبة الموهوبين والمبدعين وذلك من خلال توفير العديد من البرامج الخاصة بهم، إضافة إلى تنظيم المسابقات الطلابية الثقافية والعلمية وغيرها، وإشراكهم في المسابقات العربية والدولية ضمن نهج ثقافة التميز الذي تنتهجه الوزارة.
ودعا إلى ضرورة نشر قصص النجاح في مجال الإبداع والتميز بين الطلبة والمعلمين والإدارات المدرسية، لافتاً إلى أهمية تكامل الأدوار بين الإشراف التربوي والإدارات المدرسية والمعلمين والمجتمع المحلي لتجذير ثقافة التميز واطلاق طاقات الطلبة الموهوبين والمبدعين في مدارسنا.
وأشار الهواري الى ضرورة تفعيل المبادرات الملكية الوزارية :
-مبادرة لمدرستي أنتمي.
-مكافحة التدخين .
بالاضافة الى دعم حملات وزارة التربية والتعليم ونشر ثقافة التميز، وإيجاد آليات مناسبة لمواكبتها وتجذيرها في مدارس وزارة التربية والتعليم.
وفي حوار تشاوري هادف اشارت الدكتورة عالية جرادات الى أن الوزارة تسعى من خلال مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز والتي أنشئت بمكرمة ملكية سامية لتقديم نمط تعليمي إثرائي يحظى فيها الطالب المبدع برعاية خاصة لمواهبه وإمكاناته وتفتح له المجال وتهيئ له الظروف وتوفر له الإمكانات للتطور والتجديد والإبداع ضمن بيئة تعليمية مناسبة.
كما تم مناقشة واقع مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز ، ومسودة تعليمات هذه المدارس وأسس اختيار الكوادر العاملة فيها، كما تم التطرق للحديث عن أسس ترشيح وانتقال الطلبة إلى مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز .
وناقش الاجتماع كذلك أنصبة المعلمين العاملين في مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز ، بالإضافة إلى واقع الأبنية المدرسية لهذه المدارس والتأكيد على ديمومة صيانتها وتزويدها بالأثاث واللوازم بما يمكنها من القيام بالعملية التعليمية فيها بالشكل الأمثل .
إلى ذلك تم التطرق للحديث عن واقع الباصات المخصصة لمدارس الملك عبدالله الثاني للتميز والتي جاءت بمكرمة ملكية سامية مشددة على ضرورة التقيد التام بآلية استخدامها .
يذكر أنه تم افتتاح أول مدرسة من مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز بمكرمة ملكية سامية في مطلع العام الدراسي 2001/2002 في محافظة الزرقاء ، فيما توالت إلى أن شملت كافة محافظات المملكة.
ويتم قبول الطلبة وإختيارهم وفق مجموعة من الأسس والمعايير المحددة من قبل الوزارة أهمها: أسس ترشيح وانتقال الطلبة إلى مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز، ويخضع هؤلاء إلى إختبار للقدرات العقلية تشرف عليه وتنفذه الوزارة بحيث يتم قبول الطلبة الذين حققوا أعلى النتائج وفي ضوء الطاقة الاستيعابية للمدرسة .
وأثنى الهواري على اللقاء الذي حضره مديرو ومديرات مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز، مثمناً جهود مديرة مدرسة الملك عبدالله الثاني للتميز / سحاب ايمان عبدالجواد على حسن التنظيم وعلى جهودهم الطيبة.. آملين تحقيق الفائدة لجميع أبنائنا الطلبة.
