الدكتورعلي الطفيحات مهنئا زوجته الطبيبة سوزانا : شعلة لا تنطفئ
نيسان ـ نشر في 2024-03-05 الساعة 12:32
x
نيسان ـ هنأ الدكتور علي عطا الطفيحات رفيقة دربه الطبيبة سوزانا سعيد بمناسبة اجتيازها امتحانات البورد الأردني في اختصاص تقويم الأسنان.
وراح يحلّق في عالم الفرح والذكرى قائلاً:
اتذكرين يا ثلوج الأمس وشموس الغد حين تصافحت خطانا قبل سنوات في شوارع خاركوف؟ اتذكرين تلك البدايات وارتباكتها وما تركته فينا من حنين وقلق على مستقبل ندور فيه بعزم العاشقين ولهفة الأمهات ؟.
استعيد تلك المحطات وفي النفس حنين لأول مصافحة وأول همسة وأول ضمة ورد وأول خطوة في الدروب الوعرة..
أفخر بشريكة دربي وهي تبني أسرتها في اليمين ثم تواصل طبابتها وتقويمها بالشمال، وهي بين هذا وذاك سيدة بنفسجية لا تكتم عبقها عن محيطها.
أفخر بها وهي التي تركت بلادها وأسرتها الكبيرة لتبدا مشوار الحب والتعب معي فصارت شعلة لا تنطفئ..مصرة على غرس التفاؤل في الصدور كلما ضاقت الحياة على اتساعها..
سعيد أنا يا حبيبتي وأنت تقطفين ثمار التعب.. وسعيد أنا حد الفرح بمعية الصديق ريان وإلياس وتفاحة الأسرة أسر ومهجة الروح الصغير عمران، ونحن نرقب كيف تصنعين الفرح وتملأين المكان بهجة.
ادام الله الفرح والمسرات
وراح يحلّق في عالم الفرح والذكرى قائلاً:
اتذكرين يا ثلوج الأمس وشموس الغد حين تصافحت خطانا قبل سنوات في شوارع خاركوف؟ اتذكرين تلك البدايات وارتباكتها وما تركته فينا من حنين وقلق على مستقبل ندور فيه بعزم العاشقين ولهفة الأمهات ؟.
استعيد تلك المحطات وفي النفس حنين لأول مصافحة وأول همسة وأول ضمة ورد وأول خطوة في الدروب الوعرة..
أفخر بشريكة دربي وهي تبني أسرتها في اليمين ثم تواصل طبابتها وتقويمها بالشمال، وهي بين هذا وذاك سيدة بنفسجية لا تكتم عبقها عن محيطها.
أفخر بها وهي التي تركت بلادها وأسرتها الكبيرة لتبدا مشوار الحب والتعب معي فصارت شعلة لا تنطفئ..مصرة على غرس التفاؤل في الصدور كلما ضاقت الحياة على اتساعها..
سعيد أنا يا حبيبتي وأنت تقطفين ثمار التعب.. وسعيد أنا حد الفرح بمعية الصديق ريان وإلياس وتفاحة الأسرة أسر ومهجة الروح الصغير عمران، ونحن نرقب كيف تصنعين الفرح وتملأين المكان بهجة.
ادام الله الفرح والمسرات
