رنا الدبابنة.. سيدة في مرمى النجاحات
نيسان ـ نشر في 2024-03-27 الساعة 13:39
x
نيسان ـ نيسان - خاص
تشاء الأقدار أن تصافح سيدة (قمحية) على هامش مؤتمر ينخرط منتدون بحالة التطور العالمية في عالم الاتصالات، ويريدون من كل ذلك عصارة الخير لاتصالاتنا (الأورنجية).
وسط "ضجة" عمانية صباحية، تسأل زميلة عتيقة عن سر ابتسامة السيدة الشغوف بعالم لا يكف عن التطور، فيأتيك الجواب بهدوء . إنها رنا الدبابنة المديرة التنفيذية للاتصال المؤسسي والاستدامة في شركة أورنج.
في الأثناء، تستعيد شيئاً من الفرح وأنت تراقب سيدة، تطوف المكان وتجوله موزعة الابتسامات دون تكلّف أو منّة. ثم تعود لزميلتك وتسألها من هذه رنا؟ .
رنا التي استطاعت إثبات نفسها وسط عالم لا يرحم، تقول الزميلة وهي تشير بيديها لرنا مستحضرة كثيراً من الخير العميم، جادت به الدبابنة لزملاء صاروا أهلاً وأخوة، وعناوين من تفرد ونجاحات.
يطربنا الحديث عن سيدة استطاعت "هرس" التحديات في مقلاة الصبر، لتقدم للمجتمع نموذجا نسويا لا يقبل إلا النجاح لقطاع مكتظ بالصعاب، ورؤيتها في ذلك مجبولة على الابتكار والتميز.
ينقل مقربون عن رنا "البسيطة" و"الصعبة" في آن، قدرتها على صياغة رؤى علمية حصيفة لا تبتعد عن إيمانها بذاتها، وبقدرتها على تحديد أهادفها وأن كانت وسط رمال متحركة.
بالنسبة لرنا "العمل الجاد يلتقط البوصلة، ويترك أبلغ الأثر في أرواح الآخرين".
انضمت الدبابنة إلى عائلة اورانج الاردن عام 2002؛ ما منحها فرصة الجلوس على شرفة عمان، راصدة دور الاتصالات في تغييرحياة الناس وتبسيطها.
هو انضمام صار به رصيدها كبيراً ولا ينفد في المحبة والود مع زملاء آمنوا بها ورأوا فيها سيدة تجرّ خلفها أغلال تجربة كبيرة ومتشعّبة في فقه الاتصالات.
تدرك الدبابنة أن بين لهيب الاتصالات وقيظ العمل ستنبت شجرة من أمل وخيرات، وسيكون عليها واجب الرفادة بحب وإتقان، فصار الكفاح ديدنها، والريادة عالمها.
نقول هذا ونحن ندرك أن الغايات في النفس الإنسانية تبقى محض أفكار صماء ما لم تسندها عزائم وأدوات ناجزة.
تشاء الأقدار أن تصافح سيدة (قمحية) على هامش مؤتمر ينخرط منتدون بحالة التطور العالمية في عالم الاتصالات، ويريدون من كل ذلك عصارة الخير لاتصالاتنا (الأورنجية).
وسط "ضجة" عمانية صباحية، تسأل زميلة عتيقة عن سر ابتسامة السيدة الشغوف بعالم لا يكف عن التطور، فيأتيك الجواب بهدوء . إنها رنا الدبابنة المديرة التنفيذية للاتصال المؤسسي والاستدامة في شركة أورنج.
في الأثناء، تستعيد شيئاً من الفرح وأنت تراقب سيدة، تطوف المكان وتجوله موزعة الابتسامات دون تكلّف أو منّة. ثم تعود لزميلتك وتسألها من هذه رنا؟ .
رنا التي استطاعت إثبات نفسها وسط عالم لا يرحم، تقول الزميلة وهي تشير بيديها لرنا مستحضرة كثيراً من الخير العميم، جادت به الدبابنة لزملاء صاروا أهلاً وأخوة، وعناوين من تفرد ونجاحات.
يطربنا الحديث عن سيدة استطاعت "هرس" التحديات في مقلاة الصبر، لتقدم للمجتمع نموذجا نسويا لا يقبل إلا النجاح لقطاع مكتظ بالصعاب، ورؤيتها في ذلك مجبولة على الابتكار والتميز.
ينقل مقربون عن رنا "البسيطة" و"الصعبة" في آن، قدرتها على صياغة رؤى علمية حصيفة لا تبتعد عن إيمانها بذاتها، وبقدرتها على تحديد أهادفها وأن كانت وسط رمال متحركة.
بالنسبة لرنا "العمل الجاد يلتقط البوصلة، ويترك أبلغ الأثر في أرواح الآخرين".
انضمت الدبابنة إلى عائلة اورانج الاردن عام 2002؛ ما منحها فرصة الجلوس على شرفة عمان، راصدة دور الاتصالات في تغييرحياة الناس وتبسيطها.
هو انضمام صار به رصيدها كبيراً ولا ينفد في المحبة والود مع زملاء آمنوا بها ورأوا فيها سيدة تجرّ خلفها أغلال تجربة كبيرة ومتشعّبة في فقه الاتصالات.
تدرك الدبابنة أن بين لهيب الاتصالات وقيظ العمل ستنبت شجرة من أمل وخيرات، وسيكون عليها واجب الرفادة بحب وإتقان، فصار الكفاح ديدنها، والريادة عالمها.
نقول هذا ونحن ندرك أن الغايات في النفس الإنسانية تبقى محض أفكار صماء ما لم تسندها عزائم وأدوات ناجزة.
