الأردن .. الإعدام شنقا لعشريني ارتكب فظاعات بحق طفلة
نيسان ـ نشر في 2024-04-02 الساعة 12:11
x
نيسان ـ قضت محكمة جنايات إربد بإعدام متهم من جنسية عربية شنقا حتى الموت لاعتدائه جنسيا على فتاة صغيرة تبلغ من العمر 10 سنوات وحملها منه، مستغلا غياب أهلها وتواجدها وحدها في مسكن عائلتها.
وجرمت هيئة المحكمة المتهم البالغ من العمر 27 سنة، وهو زوج خالة المجني عليها، بجناية مواقعة أنثى غير زوجة لم تكمل الثانية عشرة من عمرها بحدود المادة 294\3 عقوبات مكررة 6 مرات، وجنحة التهديد وجنحة حمل وحيازة أداة حادة سكين.
واسقطت المحكمة جنحة التهديد عن المتهم لإسقاط المشتكي حقه الشخصي عن المتهم.
كما برأت المحكمة المتهم من جنحة حمل وحيازة أداة حادة سكين لعدم اقتناع المحكمة بما جاء بشهادة المجني عليها بأنه هددها بأداة حادة كانت بحوزته، واستبعاد هذه الجزئية من شهادتها، كما لم ترد أي بينه تربط المتهم بهذا الجرم.
وفي تفاصيل القرار، فإن المتهم توجه إلى مكان سكن المجني عليها، واستغل غياب أهلها، وقام بأفعال جنسية معها، وبعدها انتقلت العائلة للعيش في مسكن آخر وقام بممارسة أفعال جنسية ومعاشرتها معاشرة الأزواج 5 مرات مستغلا غياب أهلها.
وبحسب القرار فإن المجني عليها شعرت بألم في بطنها، وتم إسعافها الى المستشفى وتبين بأنها حامل في الأسبوع الثامن من حملها.
وأشار القرار إلى أن المتهم طلب من المجني عليها تناول مشروبات كحولية إلا أنها رفضت ذلك، فيما أجبرها على تناولها ما أدى إلى شعورها بالخدران وقام بالاعتداء عليها جنسيا.
واستندت المحكمة في تجريم المتهم إلى أن اعتراف المتهم أمام الشرطة والمدعي العام جاء خاليا من كل لبس او إيهام ومطابقا لباقي بينات النيابة العامة، ولذلك فإن المحكمة تعتبره دليلا كافيا على ارتكاب المتهم للافعال المسنده إليه.
وقررت المحكمة تنفيذ العقوبة الأشد بحق المتهم وهي الإعدام شنقا حتى الموت.
وجرمت هيئة المحكمة المتهم البالغ من العمر 27 سنة، وهو زوج خالة المجني عليها، بجناية مواقعة أنثى غير زوجة لم تكمل الثانية عشرة من عمرها بحدود المادة 294\3 عقوبات مكررة 6 مرات، وجنحة التهديد وجنحة حمل وحيازة أداة حادة سكين.
واسقطت المحكمة جنحة التهديد عن المتهم لإسقاط المشتكي حقه الشخصي عن المتهم.
كما برأت المحكمة المتهم من جنحة حمل وحيازة أداة حادة سكين لعدم اقتناع المحكمة بما جاء بشهادة المجني عليها بأنه هددها بأداة حادة كانت بحوزته، واستبعاد هذه الجزئية من شهادتها، كما لم ترد أي بينه تربط المتهم بهذا الجرم.
وفي تفاصيل القرار، فإن المتهم توجه إلى مكان سكن المجني عليها، واستغل غياب أهلها، وقام بأفعال جنسية معها، وبعدها انتقلت العائلة للعيش في مسكن آخر وقام بممارسة أفعال جنسية ومعاشرتها معاشرة الأزواج 5 مرات مستغلا غياب أهلها.
وبحسب القرار فإن المجني عليها شعرت بألم في بطنها، وتم إسعافها الى المستشفى وتبين بأنها حامل في الأسبوع الثامن من حملها.
وأشار القرار إلى أن المتهم طلب من المجني عليها تناول مشروبات كحولية إلا أنها رفضت ذلك، فيما أجبرها على تناولها ما أدى إلى شعورها بالخدران وقام بالاعتداء عليها جنسيا.
واستندت المحكمة في تجريم المتهم إلى أن اعتراف المتهم أمام الشرطة والمدعي العام جاء خاليا من كل لبس او إيهام ومطابقا لباقي بينات النيابة العامة، ولذلك فإن المحكمة تعتبره دليلا كافيا على ارتكاب المتهم للافعال المسنده إليه.
وقررت المحكمة تنفيذ العقوبة الأشد بحق المتهم وهي الإعدام شنقا حتى الموت.