'فلسطين النيابية' تُحذر من التشكيك بموقف الأردن تجاه القضية الفلسطينية
نيسان ـ نشر في 2024-04-02 الساعة 19:31
x
نيسان ـ أكد رئيس لجنة فلسطين النيابية، فراس العجارمة، أن الوحدة الوطنية هي العمود الفقري للدولة الأردنية، داعيًا إلى ضرورة الحذر من محاولة التلاعب والتشكيك بموقف الأردن الثابت والراسخ تجاه القضية الفلسطينية، ورفض التدخلات بالشأن الأردني، والإساءة لرجال الأمن.
جاء ذلك خلال لقاء اللجنة اليوم الثلاثاء، مُدير عام دائرة الشؤون الفلسطينية رفيق خرفان، وعدد من رؤساء لجان الخدمات في المُخيمات.
كما أكد العجارمة موقف الأردن الثابت والراسخ تجاه القضية الفلسطينية، والجهود التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني في جميع المحافل الدولية والإقليمية من أجل وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وديمومة إيصال المُساعدات الإغاثية والطبية إلى القطاع.
من جهتهم، أشاد خرفان ورؤساء لجان المُخيمات، بموقف الأردن المُتقدم، الذي لا يخفى على أحد، قائلين إن الأردن، بقيادة جلالة الملك، ومنذ اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي الغاشم على الأهل في غزة، يواصل الليل بالنهار من أجل وقف تلك الحرب، وضرورة إيصال المُساعدات الغذائية والطبية.
وأوضحوا "أن ما قامت به مجموعة قليلة خارجة عن القانون، لا تُمثل الشرفاء في المُخيمات"، مُشددين على ضرورة رص الصف وعدم السماح للحاقدين استغلال المسيرات السلمية وحرفها عن مسارها وهدفها النبيل المُتضمن نصرة أهل غزة، ووقف الحرب الوحشية.
جاء ذلك خلال لقاء اللجنة اليوم الثلاثاء، مُدير عام دائرة الشؤون الفلسطينية رفيق خرفان، وعدد من رؤساء لجان الخدمات في المُخيمات.
كما أكد العجارمة موقف الأردن الثابت والراسخ تجاه القضية الفلسطينية، والجهود التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني في جميع المحافل الدولية والإقليمية من أجل وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وديمومة إيصال المُساعدات الإغاثية والطبية إلى القطاع.
من جهتهم، أشاد خرفان ورؤساء لجان المُخيمات، بموقف الأردن المُتقدم، الذي لا يخفى على أحد، قائلين إن الأردن، بقيادة جلالة الملك، ومنذ اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي الغاشم على الأهل في غزة، يواصل الليل بالنهار من أجل وقف تلك الحرب، وضرورة إيصال المُساعدات الغذائية والطبية.
وأوضحوا "أن ما قامت به مجموعة قليلة خارجة عن القانون، لا تُمثل الشرفاء في المُخيمات"، مُشددين على ضرورة رص الصف وعدم السماح للحاقدين استغلال المسيرات السلمية وحرفها عن مسارها وهدفها النبيل المُتضمن نصرة أهل غزة، ووقف الحرب الوحشية.